المواسير المناسبة لسباكة المنزل 

صح

هو اغلب سباكين اجانب اساسا

ياسلام عليك حل جبار

سنن او قلوزه ماتضبط الى مع قطع المعدن بلاستيك مايتحمل

لا تصير غبي مستخدم واضح وهذي بلاستيك تنشف لو مستخدمه

هي اصلا ضمانها خرطي كلها كويسه ومعتمده ركبها وبتعيش ٢٠ سنه

لمار ماشاء الله عليك فعلا

ضغط ١٨٠ و ضغط ٢٢٠ يفرق معك لو كانت السباكه معلقه" في عزل صوت الماء " اثناء جريانه تحت الاسقف وفوق الجبس برود

افضل انها بشارع

لن حنا في نعمه اللهم لك الحمد

دهان يمني معد فيه اطلاقا بالسيارات ممكن

٥.٣ كافي

يوضح بنص يا فهلوي

العرب ينطقونها بالسين او بالصاد والنطق هو الأصل وليس الكتابة. فمن اراد كتابتها بالسين حسب عرف الكتابة فلا مشكلة، وإن أراد كتابتها بالصاد حسب النطق فلا مشكلة أيضًا. كلمة مسيطر من السيطرة. تكتب عرفًا بالسين، ورغم ذلك هي مكتوبة في نص القرآن الكريم بالصاد حسب النطق المتعارف عليه عند العرب وليس حسب العرف في الكتابة المعروف في زمننا. قال الله تعالى (لست عليهم بمصيطر).

@@o0o.someoneelse.o0o فرق كبير بين الرسم العثماني لكتابة المصحف الشريف ، وبين كتابة العرب ونطقهم ، ولو أخذنا بكلامك لكتبنا الرحمن بهذا الشكل الرحمان والشواهد كثيرة

@@user-wi4tn5im4e الرسم العثماني نسبة إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو من العرب وتم الاصطلاح عليها مراعاة لألسنة العرب وطرق نطقهم المختلفة. وإن شئت الاستفراد بطريقة معينة دون غيرها فهذا لا يعتبر عيبًا أو خطئًا شرط ألا تخطئ غيرك من العرب في نطقهم وطريقة كتابتهم. ومصيبة اللغة العربية المعاصرة أو ما أسميها لغة المجامع اللغوية الاصطناعية أنها احتكرت طريقة معينة في الكتابة تستخدم في الإعلام والنشر والتعليم والخطابة ونشأ عليها أجيال كثيرة متعاقبة لا تعرف غيرها. فصاروا يظنون أن أي كتابة تخالفها خطأ. وهذا خلاف اللغة الفصحة المعروفة بتنوعها وغزارتها وطرق نطقها وكتابتها المختلفة.

@@user-wi4tn5im4e وبالنسبة لكتابة الرحمان فهذه هي طريقة كتابتها الصحيحة الفصيحة ولكنها تكتب في الرسم العثماني (الرحمن) وفوقها ألف صغيرة. وكذلك الألف المقصورة وهي تستخدم حتى في الكتابة العادية لماذا تعتقد أن اللغويين استحدثوها ولم يستخدموا الألف العادية. لأنه بكل بساطة هناك من العرب من لا ينطقها ألف بل يميلها إلى الياء. واخترعت الألف المقصورة كحل وسط بين الألف والياء المائلة. وكذلك الألف الممدودة هي اختصار للهمزة التي بعدها ألف، فكلمة القرآن في أصلها هي (القرءان) وكتابتها بهذه الطريقة صحيح. وكتابتها حسب الاصطلاح الكتابي (القرآن) أيضًا صحيح. باختصار هناك قواعد في اللغة: من بينها أن اصل اللغة هو النطق وليس الكتابة فإذا كان من العرب من ينطق الماسورة بالصاد (وهذا مايفعله معظم العرب إن لم يكن كلهم) فكتابتها بالصاد أكثر صحة وفصاحة من كتابتها بالسين ومثلها كلمة (مصيطر) التي تعتبر كتابتها بالسين مجرد عرف لغوي (معاصر) فرض نفسه كتابيًا ولكن لم يستطع فرض نفسه في النطق. وكذلك كلمة الرحمن التي فرض الرسم العثماني كتابتها مع أن نطقها بالألف (الرحمن) ولاحظ أن ذلك على نقيض القاعدة التي استخدمت لكتابة كلمة مصيطر بالصاد التي اعتمدت النطق الشائع بالصاد وليس بالسين المتعارف عليها حاليًا. وهذا يؤكد لقاعدة أخرى وهي أن كلا الاستخدامين صحيح، ولا يحق لأحد تخطئة أحدهما. وهناك أيضا قاعدة أخرى وهي أنه ما دام أن النطق لبعض حروف الكلمات يسمع بطريقة معينة فالأصل أن يوافق النطق الكتابة في اللغة العربية، وهذا من خصائص اللغة العربية المميزة، ويحق لمن ينطقها من العرب بهذا الشكل أن يكتبوها كما ينطقونها بالضبط، ولا يحق لغيرهم من العرب ممن ينطقونها بطريقة مختلفة أن يخطئوهم في كتابتها. وفي النهاية يجب ان نتعلم التفريق بين اللغة الفصحى وبين لغة المعاجم المعاصرة المتداولة حاليًا في التعليم وفي كل وسائل الإعلام والنشر. هذا علمي وسلامتك. ولكلٍ رأيه، والخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.