👈الموت هو تجربة لا يعرف عنها أحد شيئا لأن لا احد مات و رجع منه و حكى لنا...سلموا أنفسكم لقدر الله و إستعدوا لتلك اللحظة و أطلبوا الله أن تكون ميسرة...👉
ليس هناك خلود.الروح من أمر ربي ( الروح حول حبل الوريد ) وجعلنا من الماء كل شيئ حي .( نحن نتيجة نطفة - قطرة -). من الأبله الذي لا يضن نفسه ظيف.العيش تحت اسم الرقيب هي السبيل.....لكنتك وكيفية إخراج الحروف تجعلنا أسرى لمتابعتك 🌹
عند موت الجسد لايتوقف الشعور ب الوجود بل تنتقل إلى حلم قصير جدا ترى فيه اعمالك وتحس بما ينتضرك ثم تقوم الساعة بعد دلك الحلم ( مدت ذلك الحلم تلك الثواني بزمن الكوني تضم كل البشر من آدم إلى حد قيام الساعة ) بعدها إما حرق في النار لأنفس او مواصلت الطريق فلن ينتهي الأمر في الجنة .
انشروا الطمأنينة بين الناس🤲🏻 ومن يحدثكم عن زمن مخيف حدثوه عن رب لطيف❤️ الأرض أرضه والأمر أمره واللطف والرحمة منه وحده اللهم أمانًا وبردًا وسلامًا لجميع المسلمين وبلاد المسلمين يااااارب 🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻
الحلقة رهيييييبة يعطيك الف الف عافية دكتور مامون ابدعت بانتظار جديد حلقات البرنامج وجديد القناة دائما وبحماااااس وشغف لك كل التقدير والاحترام والدعم بالتوفيق 🌺🌸🌷🌹
اصل الوجود فكرة في عقل الخالق ونحن نخلق واقعنا بافكارنا باعتبارنا امتداد له لهذا من يفكر أنه سيموت سيموت،ومن يفكر أنه خالد سيخلد، وفي هذا تمجيد وعمل وتفعيل لخطة الله لأننا مخلوقه المفضل المكرم والأرض هي مزيج مما يحتوي عليه الكون كله من عناصر ومواد لهذا فكرة الجنة الأرضية ممكنة وبقوة حيث العلم والتطور التكنولوجي والطبي قادرين على دمج الإنسان بالآلة لتحقيق مهمة الخلود وهذا ما أشار إليه العظيم ابن خلدون منذ قرون أي أن المحطة النهائية من البشرية هي جنة الخلد على الأرض وانا متيقن أن الله لابد أن يكون له تتويج للإنسان على عمله الدؤوب والاجتهاد بمنحه الخلد لجيل كامل الرادقى والواصل إلى مقام الربوية أي أن يكون الانسان وصل إلى الوعي والفكر والاستبصار الانهائي ...
حضرتك نطقت كلمة عالم الغيب حرفا ال.(ل)و(م)في كلمة عالم تنطق بالكسرة وليس (ل)بالفتحة و(م)بالسكون هيك غيرت المعنى ومضمون ومفهوم الأيه بشكل مختلف لان عالم الغيب هو الله المقصود به في الآيه وليس عالم الغيب من وجهة نظرك الكون او الفظاء الخارجي اتمنى ان تكون وصل تعليقي وشكرا
الحقيقة هي أننا صنعنا وليس خلقنا الخالق هو الأنسان ،إذن لا وجود للروح ، مجرذ قلب ينبض و عقل يفكر ، ولا أحد يعلم ما بعد الموت ،حتى القرأن ، لله لا يقسم مع البشر من علمه ، لا يوجد خلود ماذا فعلنا لكي نخلد بدون سبب ،نحن مجرد مخلوقات هشاشية مليئة بشهوات و الملذات ،مخلوقات قذرة دامية تأكل بعضنا البعض ،أقذر مخلوق على وجه الأرض هو الأنسان إذن لا تفرحوا كثير فلمصير هو العقاب ثم الفناء .
العودة بعد الموت لا يمكنها أن تحصل أبدا وخرافة لا يصدقها الإنسان العاقل...هناك موت جزئي مثل السكتة القلبية فيها إحتمالية للرجوع إلى الحياة ولكن الموت الكلي إلى هو السكتة الدماغية لا يمكن للإنسان الرجوع الى الحياة حتى ولو إجتمع أطباء العالم كلهم غائبهم وحاضرهم لن يستطيعوا إنقاد الشخص للرجوع إلى الحياة والسلام
مع كل الأحترام لخضرتك ، لكن نا يسكن الحسد ليس الروح ، انما النفس ، ام الروح فهي اوامر الله التي تحل بين النفس والجسد لتنظيم هذا الأرتباط ليصبح بعدها هذا الجسد بشر .
تريد الحقيقة ... لكن الحقيقة مؤلمة للعقل و للمعتقد .... الحقيقة انه صحيح لم يعد احد من الموت ليخبرنا لا على برزخ و لا على جنة و لا على نار ..... لكن مئات آلاف حالات و ملايين منها تتذكر حرفيا حياتها سابقة، تناسخ الارواح حقيقة و لدينا من حالات ما يكفي حول العالم ليجعلنا نؤمن بها .... كل شيء في الطبيعة حولنا يتناسخ... ورقة شجر الميتة تسقط على الأرض لتتناسخ على شكل سماد يتحلل داخل التربة فيغذيها و يعطي معادن للارض لتعطي تلك المعادن لنبات اخر ليغذي حيوان اخر الذي يغذي انسانا اخر و هكذا .... لا شيء يموت .... كل شيء يتحول لشيء جديد ... تتغير الأشكال و الماهيات .... حتى البشر ... كل روح تسكن تجسدا جديدا بعد موتها في مكان آخر يختاره لها الكون و أهل السماء ... كل حسب أفعاله... من عمل صالحا سوف يولد في مكان مناسب الذي يوفر لوعيه الرحلة الافضل و من عمل شرا و ثقلت موازينه فسوف يولد في حياة قادمة ظالمة و هذا ما يفسر ولادة اطفال بتشوهات و داخل حروب و اطفال تولد بأماكن راقية و طيبة. ..... القيامة قائمة دائما و ابدا ربما الكثير لا يراها و لا يرى الصورة الكاملة.... لكن مهما انكر الناس الحقيقة موجودة دائما و ابدا ... و وجودنا على هذه الارض دائما و ابدا و نتناسخ لما لا نهاية .... ربما حقيقة كهذه مؤلمة جدا لمعتقداتنا التي ورثناها لكن الحقيقة لا تهتم لمشاعرك .... ❤