تذكرت أيام الطفولة الجميلة عندما كنت أتناول الفطور بعجالة وأخرج مسرعا للدراسة.كانت أياما جميلة ورائعة رغم ماعشناه من فقر وحرمان.إنها ذكريات غالية لا ولن تعود.
❤❤❤❤🌹🌹🌹🌹 اغمض عيناي وسافرت بروحي واحساسي مع ايام مضت كان بيتنا يجمعنا وامي الله يرحمها تعمل بكل اجتهاد ووعي لاجل تحافظ علينا وعلى مستقبلنا وتجعل منا احسن الناس ❤❤❤ كانت ايام جميلة بكل تفاصيلها 🌹🌹🌹🌹🌹
رحم الله والدينا رحمة واسعة لما قدموه لنا من تضحيات في ظل عدم وجود إمكانيات مادية آنذاك حتى كبرنا وصرنا على ما نحن عليه اليوم ، ربنا إغفر لهما كما ربياني صغيرا 🤲🤲🤲
صباحيات امي و رائحة الخبز و القهوة و مشاعر مختلطه من محاولة الاستيقاض حتى الرشفه الاولى من كوب القهوة او الشاي ايام يغزو حب شوقها في ذاكرتك. حياك الله على ما ذكرتنا به
الله يا قلبي شحال كنتألم ملي كنرجع لذكريات الزمن الجميل وروائع الزمن الجميل وموسيقى أغنية علمناه الحب للديفا والصوت المميز للإعلامية خديجة شفيق ووووووووووووو أيام مضت ولن تتكرر أيام النية والفرحة وقلة الشيء ومع ذلك كلشي كان فرحان كانت إبداعات فنية في شتى المجالات ...أيام الراديو والتلفزة فقط كانت المعنى دبا ماكاينة معنى
يومية المستمع لا زلت أستمع إليها لحد الأن عرفتها عن طريق ولدي أطال الله في عمره كل صباح على الساعة 7.45 على أتير الإداعة الوطنية وهي فقرة من بنامج صباح بلادي وكان مقدم البرنامج الإعلامي المقتدر رشيد صباحي
فكرتينا فأيام الدراسة والطفولة لما كنا كنفطرو باش نمشيو للمدرسة ،وهاد الموسيقى بالضبط كذكرني لكل ما اسداه الوالدين لينا من خير وعناية واهتمام ومحبة ،كنا في ايام جميلة ،البساطة وغياب تكنولوجيا اليوم والخير كان غالب على الشر فالعالم عكس اليوم ،مع تطور التكنولوجيا مشات الوقت الزينة .ابلغ من العمر حاليا 49 سنة ....شكرا جزيلا و رحم الله ملكنا الحسن الثاني الذي كان نعم الملك و نعم الرجل ونعم الاب لجميع المغاربة .و حفظ الله ملكنا المحبوب محمد السادس ❤❤❤
ليتكم تعرفون شدة تحصري عندما اسمع هذه البرامج و الله يجيني البكاء ... و اشتقت ان اسمع برنامج سهرة الاسبوع الذي كانت تقدمه فاطمة اقرون ... صوتها لازال في مخيلتي
والله كلما سمعت هذه الذكريات ابكي ودموعي مكتبغيش توقف اتذكر الصبا والذكريات الجميلة والحب الراقي والدراسة اصبحت مدمنة على الموسيقى والاغاني القديمة والقران للمقرء بن موسى الله الله
ذكريات الأمس القريب مزيج من الحنين والألم لفقدان لمة العائلة صباحيات أمي واستعدادات والدي رحمة الله عليه للخروج بحثا عن لقمة العيش ، وإخوتي في ركض بمختلف الاتجاهات نسابق الزمن للخروج في رحلة باتجاه المدرسة ....وتمضي الأيام
هذه الاغنية تذكرنا باجمل ذكريات الطفولة حيث كنا مثل العصافير يجمعنا عش واحد . في الصباح الباكر نتحلق حول مائدة الإفطار البسبط ونحن نستعد للذهاب إلى المدرسة . اللهم ارحم ابي ، وارزق امي الصحة والعافية . وارحم كل موتانا يارب العالمين . شكرا على هذا الاختيار الجميل .
الله يعطيك الصحة ذكريات جميلةراسخة في الذاكرة كنت ابحث عن فاصل او موسيقى كانت تذاع قبل اخبار السابعة صباحا ليست عند الاشارة تكون الساعة ليست هذه و لكن موسيقى اخرى
مدة و انا كنقلب على هاد الموسيقى وحتى البرنامج نسيتو كنت مزالا فالمدرسة وكنستعد نخرج من كتبدا هاد الموسيقى لي بقات لاصقة ليا فالذاكرة ديالي ايام حلوة و زوينة ولها طعم ماشي بحال دبا بسالت الحياة بالبورطابلات و الانترنت
اه يا زمان كنت مدمن على الاستماع الى البرنامج فهو الوسيلة الوحيدة للتعرف على مواعيد المباريات خصوصا ونحن في البادية فالاذاعة فهي الانيس ياليت الزمان يعود الى الوراء ولو قليلا ❤❤❤
يومية المستمع الصباحية وهذه الموسيقى لأغنية سميرة بنت سعيد رافقتنا في الثمانينات وحتى في التسعينات.كنت مدمنا على المذياع ومباشرة مع بداية بثها كنت أحمل محفظتي وأغادر مسرعا إلى الثانوية البعيدة نسبيا لكني في شبابي كنت عداءا ومشاءا بامتياز.وفي الفترات التي لا تكون عندي دروس انهض باكرا واتناول افطاري منتظرا بداية بث البرنامج كانت سعادتي لا توصف أولا بالإستمتاع بهذه الموسيقى الجميلة وكذلك بالصوت العذب للصحفية مقدمة البرنامج.كنت أشفي غليلي بالإستماع في جو سعيد كله آمال وأحلام واستشراف لمستقبل جميل.تلك هي فترة بداية الشباب..وكان المذياع خير جليس إلى جانب الكتاب خصوصا للمتمدرسين والمثقفين..*م.شنتوف.البيضاء*
@@rachid6272 كان جيل واش من جيل التربية والإحترام والحشمة والنية يا حسرة على أيام كانت زينة رغم قسوة المعيشة كنا هانيين مرتاحين روسنا خاويين من الهم والمشاكل أنا من ذاك الجيل وأفتخر ولو خيروني الٱن لاخترت الرجوع لتلك الأيام ولكن هيهااااااااأاات ...تحية كبيرة للجيل الذهبي 85
تعديتي علي آ السي توفيق، بهاد الرويديو. هدا كنا كنسميوه النمرة 8, كتسارا بيه فالدار، ولا حتى فالزنقة. أنا كنت فايام الاعدادية، كنعس بيه. وكيبات شاعل. كانت البرامج فالليل، مفيدة و راقية، والحصص الغنائية، شغل آخر. وكان الطرانزيستور الصغير، نمرة 6, كيدار فالجيب، و تسهر بيه فراس الدرب، معا الأصدقاء. وتسمع بيه الأغاني، التي تداع لإول مرة. ولك مني التحية
ياه على هاد الايام الطفولة والدراسة الوالد الله ارحمو كيشغل الراديو مع 6h30وكيعلي د صوت الرديو باش نفيقو ونلقاو الفطور موجود من بعد نمشيوا المدرسة كانه البارح سبحان الحي الذي لا يموت
داكشي كامل اللي كنحس بيه من مشاعر واحاسيس القلق والخوف والحنين لهذا الزمن الذهبي ذكره الاخوان في تعليقاتكم...،كنا رومانسيه بزاف....ياحسرة على ديك الايام...الحب بصدق والنية كل شي كان زوين...يا سلام.....
شكرا على ذوقك كنت كنكون غادي المدرسة وكنسمعها في المنازل والحوانت ولا في الدار ملي مكتكوننش عندي 8 وكاين مقطع اخر حتى هو كيجي في يومية المستمع من غير مقدمة علمناه الحب لم أجده حتى الآن🌹🌹🌹
يالها من ذكريات جميلة ولا تنسى هذه موسيقى اغنية علمناه الحب لسميرة سعيدة من احب الاغنيات وكانت بداية سميرة وشهرتها بالقاهرة وكنت ايامها بالسنة الاولى اعدادى يااااااه ❤
الله احفظك اخي فكرتيني في لثمنينات ذكرياتي مع المدرسة مع ابي رحمة الله عليه كان عزيز عليه افيق مع لفجر ويصلي ويشعل لميدياع كايفيقني كانلقى هذ لبرنامج يوميات لمستمع لخديجة شفيق مع اوغنية سميرة بن سعيد علمنا لحب ... والله ياخي الى بكيت فكرت ايام زمان
الله على هذه الايام الجميلة مع برامج الاداعة الوطنية الحياة الرياضية ويومية المستمع ومضات على الطريق ثم برامج سيدتي مع السيدة ليلى وسعاد الغرملي وحياة بلعولة وكذلك الفن السابع مع اسمهان عمور وسهرة الأسبوع مع فؤاد ايت القايد وفاطمة اقروط نهايك على البرنامج الأسبوعي الاحد الرياضي مع كل الصحفيين والمراسيلين عبر الملاعب الوطنية زياد على برامج الاداعات الجهوية واحسن برنامج باداعة وجدة بالاحضاني يا وطني او بسرعة ومن غير تردد باداعة طنجة ولا انسى مسابقة نعم ام خطأ مع حكيم بن حمو وفاطمة يهدي زيادة على قسم الاخبار من المرحوم الحاج احمد عكا .... آلله ويرحم لي مات والله يطول العمر لي ومازال على قيد الحياة
انغام تنسيك هموم الزمان وأوجاعه مع الصوت الشجي والقوي للاستاذة خديجة شفيق التي كانت تديع برنامجها يومية المستمع صباحا بعد الحياة الرياضية التي كنت شغوفا بمتابعتها والتي يتكلف بتقديمها الاخوان في مصلحة الرياضة رشيد جامي عزوز شخمان عادل العلوي لمهدي براهيم عبد الفتاح الحراق والمرحوم الايوبي وعذرا للاخرين الذين لم اذكر اسمهم
الله ارحمك ابا ملي كنت صغير كانلقاه شعل لراديو واشمن الراديو والله ماتقد تحركو من بلاصتو اوكنت صغير عشر سنوات اواخر لسبعينات كانلقاه شد يومية المستمع كل صباح مقدمة لبرنامج خديجة شفيق الله اعلم هل هي مزالة حية ترزق ام لا ولاكن ان شاء الله غادي نبحث عليها واش مزال على قيد الحياة
فاطمة التواتي الإعلامية القديرة وبرنامج يوميات المستمع الموسيقى لا غنية علمناه الحب للفنانة سميرة سعيد الحنين إلى الزمن الجميل سبر لاغوار الامس القريب
الله يرحمك ياابي كان كيخدم بليل في البريد وكنا كندخلو للمدرسة في السابعة صباحا هو لي كيوجد لنا الفطور ملي كيدخل من الخدمة بثلاثة بينا يفطرنا يوصلنا للمدرسة عاد يرجع ينعاس الله يرحمك ويوسع عليك كانت ايام جميلة عشناها شكرا لك فكرتينا في ايام لا تنسى