صراحة العرب مقصرين من جهة الجزائر بل عملين عليها حصار للاسف حتى لا يسطع نورها بين الدول العربية. لكن الحمد لله ان هناك بعض المحاولات من عند الاخوة مثلكم يعرفون التراث الجزائري للشعوب الاخرى. الجزائر هي بحر من كل شيء و لن يفنى سحرها مهما كانت البحوث .شكرا لكما
انا من المنطقه الشاعر بن قيطون هو صاحب القصيده فقط لانه كان وقتها شاعر ذائع الصيت وكلامة جميل لهذا كلفه سعيد بان يكتب له القصيده كي يخلد حبيبته حيزيه وبقي سعيد مع الشاعر بن قيطون يحكي له كل التفاصيل وعلى تنقلاتهم واماكن رعي اغنامهم لان عرش سعيد وحيزيه اسمه عرش الذواوده هم من العرب البدو الرحل الذين هم في تنقل دائم بحثا عن اكل اغنامهم وكانو يتنقلونا صيفا الى الى مناطق التلال والهضاب ويعودون شتاءا الى الصحراء وكان موطنهم الاصلي صحراء مدينة سيدي خالد سابقا والبسباس حاليا
يا حفار لقبور سايس ريم الحور عندك تطيح الصخور على حيزية حشمتك بالكتاب وحروف الوهاب ماتطيحش التراب على حيزية ربي جعل الحياة ووراءه الممات والي راح ماعادش يحيا وقلبي راح سافر مع الراحل حيزية أكثر مقطع يوجعني كل يغني على ليلاه
هاذه الاغنية نتاع الراحل عبد الحميد عبابسة هاذه الاغنية جميلة جدا لايااخي مش ليغناها رابح درياسة من غناها عبدالحميد عبابسة يااختي حسناء في فلم على هاذه القصة ابحثي عنها راحا تفهمي القصة الاخ الكريم بعيد شيوية عن القصة هاذه القصة مثل قصت جوليات ورميو لاكن ماكملتش كملت حزينة القصة لانها تزوج منها لاكن من بعد الزاج مرضت كثير كانت طاريحت الفراش حتى لى ماتت وهو يعني زوجها اتجنن من بعدها القصة روعة لاكن الاخ مهوش فاهم القصة القصة بعيدة عن خيالو
ياخويا القصة تقول أن زوجها من قتلها بالخطأ لما رآها ليلا أمام خيمته فاطلق عليها النار،ثم هام على وجهه في الوديان ،حتى وجد الشاعر بن قيطون وروى له ماحدث ،وهو ألف هذه القصيدة تخليدا للقصة التي لم تكتمل ورواية ٱخرى يقال أهلها من قتلوها لحبها اللامشروع ،انت أعد البحث ستجد حقائق كثيرة
من الجزائر أنت مخطى أغنية أول من غنها عبد الحميد عبابسة ورابح درياسة لم يغنها واعادتها ابنته نعيمة عبابسة في هذا الفيديو ارجوك تصحيح وعلي شيكة ان يتاكد من معلوماتي انتظر التصحيح
اه هنا لن اسكت الاخت حسناء خصو صا هذه الاغنية الحزينة لاني انا من هذه المنطقة في ظواحي بسكرة. وتذكرني بامي رحمها الله لانها ولدت وقضت طفولتها هناك قبل ان تاتي الى الجزاير العاصمة كما كانت كثيرا ما تذكرنا بهذه الاغنية التي للاسف انتهت بموت حيزية بعدها لم يترك سعيد قبرها حتى اضحى مجنونا مسكين قصة لايحس بها الا من عاشها مرة اخرى شكرا جزيلا لاهتمامك بالثرات الشعبي الاصيل
حزية مزوجتش حبيبها لاكن شافها في بيت زوجها الحقيقي بعدما ضرب الجاف المنطقة فشيوخ القبيلة قالوا لن تسقط المطر حتىاتشوف حزية الأول وهو اشوفها بغير علم هما فتسقط المطر وهاذا ما حصل