سبحان الله العظيم....هذا الرجل كل يوم يزيد حبي له.... ثقافة وفن و أخلاق وادب...... نادراً ما نرى أناس بهذا الوعي الفكري و الفطري.....تحياتي لشعب السعودية المثقف و الواعي....اخوك من اليمن ..محب لك.🇸🇦🇾🇪
لكن يوجد من هو عزيز النفس مايقدر يقول لاحد انه محتاج خدمه وبعض الاحيان يلمح او بعض الاحيان الفطين اللي يعرف هنا ممكن يكون اجره عند الله كبير ويكون افضل من انك تخدم غيره بكثير
قال ﷺ (قال ﷲ تعالى: يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا لأتيتك بقرابها مغفرة)رواه الترمذي
"فضل سورة الإخلاص " قال النّبي ﷺ:"أَيعجز أحدُكم أن يقرأ في ليلة ثُلث القرآن؟ قالوا: وكيف يقرأ ثُلث القرآن؟ قال: "( قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن") رواه مسلم قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحدٌ (4)
قال رسول ﷲ ﷺ: (الطهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان ﷲ والحمد لله تملآن أو تملأ ما بين السماوات والأرض، والصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر ضياء، والقرآن حجة لك أو عليك، كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها)رواه مسلم
لي في هذا قصة عجيبة، كتبتها فمسحتها لكي لا اكون سببا في منع المعروف واغاثة الملهوف و الوفاء بين المسلمين، انما اعط بقدر و جد بحذر، مالك عزيز و وقتك ثمين و جاهك رفيع، لا تبخل على محتاج و لا تبذر على من يستحق القليل. جعلنا الله واياكم ممن خلصت نيته وطاب عمله ونال رضا ربه.
ما يمنعنا عن التعقيد مع الناس هو حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في ما معناه تحرم النار على كل هين لين سهل قريب عسى الله يحرم النار علينا وعلى والدينا .
لالا ماني معك اما في ذي يالغالي ⚘️ أنا بصراحة إللي اشوفه يخيرني بأي وقت لكي يخدمني هذا والله اني اشوف معروفه على جميل لا انساه له حتى لو هي خدمة بسيطة إنها تكبر في عيني والله يجملنا وإياكم في رد المعروف ويسخر لنا الطيبين الطاهرين من خلقه
المرة الوحيدة اللي اخالفك الرأي فيها الناس يختلفون ..فيه اللي لو تخدمة بكوب ماء مسك معه المعروف وغدا عنده كبر طويق..وفيه اللي لوتعطيه وحدة من عيونك مانفع فيه ..والفرق في معدن الشخص ..اللي معدنة اصيل يكبر المعروف في عينة حتى لو انه بسيط
(وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين ) - سبحان الله .. - الحمد لله - لا إله إلا الله .. .. - الله أكبر .. - أستغفر الله .. - لا حول ولا قوة إلا بالله .. - سبحان الله وبحمده . - سبحان الله العظيم .. - اللهم صل وسلم على نبينا محمد .. .
غير صحيح ابدا ومن ذا الذي سوف يقدره وبابه مغلق و من كان بابه مغلق فقلبه مغلق نعوذ بالله من الكبر اما الكريم فيفتح قلبه لعمل الخير قبل بابه اعتذر منك اذا لم يكن كلامي مقنع ولاكن هذه تجربتي
أخالفك الرأي اخوي محمد .. إذا تعاملك مع الناس من أجل الله فلن تبالي بالقيمة التي ذكرتها في المقطع ولن تنتظر من الناس أي ردة فعل ولن تؤثر ردة فعلهم مهما كانت في مبدأك ، فالقيمة هي في ابتغاءك رضى الله وثوابه فإذا رضي الله عنك رفع قدرك وقيمتك فهو سبحانه المعز والمذل. ( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا )
مثل يمني يقول صاحب الحاجة معنى بالطلب. يعني اذا احد طلب منك مساعدة وانت قادر على تلبية طلبة لا تذهب اليه بسرعة دعه ياتي اليك ثم قم بمساعدة حتى يعرف قيمة ما قدمته له وكذلك كي يعتمد هو على نفسة في المرة القادمة لانه لاقى شيء من التعب.
هناك شيء مميز في الأمر، أنت عندما تعطي لأن الله وهبك ذلك وتعطي لأن دافع العطاء من داخلك ليس تمثيلا ولا قناعاً، هذا يجعلك في القوم الكرام ذوو الخصال الحميدة، صحيح أنك ستجد أشخاص كثر لا يثمنون أو يقدرون صنيعك معهم، وهؤلاء لست بحاجة لكسب ودهم أو بناء علاقة معهم لأنهم مزيفين وليسوا بمنزلة ضميرك. لكن في المقابل ستجد ولو واحداً يشبهك ويفهمك حقا ويأتيك بِكُله كما تريد وهذا هو المكسب الحقيقي.
هل يتعارض هذا مع مبدأ الآية الكريمة (إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكوراً)) أظن أن الشيء الذي تقدمه سيحدد قيمته الشخص الذي ستقدم له المعروف فإن كان كريم النفس شكر وتذكرها وإن كان لئيماً فأنت لست بحاجة شكره لك وفي الحالتين يجب أن تكون النية أولاً لوجه الله تعالى وهذا يرجع لانتقاءات الشخص لعلاقته
لكن يتعارض مع القول " اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردا " المشكلة هنا اذا اكرمت اللئيم راح يرجع ويطمع وياخذ اكثر بدون اي فائدة ممكن فائدة في الاجر لكن النفس لها حق
عن أنس بن مالك رضي الله عنه : أن رجلًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم غنمًا بين جبلين، فأعطاه إياه، فأتى قومه فقال: أيْ قومِ، أسلموا، فوالله إن محمدًا ليعطي عطاءً ما يخافُ الفقر ... ؛ وما أنقص ذلك من قدر النبي ﷺ شيء . لأجل ذلك أنفق واطلب الجزاء من الله فإذا عرفت عظم جزاء الله لمن أخلص في النفقة هان عليك كل ظنٍ يُظن بك وكل إساءةٍ يُساء لك فيها .
@@ssdd1702 انا اعارض الشخص نفسه وليس ايات الله عز وجل فرق لما تطعم او تتصدق عن شخص ويروح وفرق لما شخص لئيم يرجع مره مرتين ثلاث وهو اصلاً لافايده بدعوه ولا فايده بشي يمكن بالعكس يدور اللي يذمك فيه اذا شاف منك مره موقف ماراح يذكر محاسنك معاه
الصحيح: أنه لا يهم ماهي نظرة الطرف الآخر لك هل أنت فاضي أو مشغول، لكن المهم أن تقدم الخدمة لوجه الله تعالى.. ولا تحملوا أنفسكم فوووق طاقتها وفقكم الله..
باعتقادي ان هالطريقة لا تنفع الا على وجه التخصيص معا الفئة التي تعلم مسبقاً بنواياها السيئة وذاك لتجارب سابقة وليس لتوغل بالنوايا.. ولكن على الوجه العام المؤمن يعمل الحسنة ولا ينتظر مدح مادح او قدح قادح ..فالله امرنا ان نُخرج الصدقة دون ان تعلم الشمال ما انفقت اليمين .. وهذا دليل قاطع على ان الاعمال الصالحة يجب ان تكون خفيفة وخفية ولوجه الذي بيده مقادير السموات والارض ، ونسال الله الاخلاص
خدمه بلا مقابل مالها وزن ؟ طيب فين راح الطيب والجود بين الناس ؟ وين راح فعل المعروف الي بدون مقابل التضييق على الاخرين ليس هو الحل ولو قلت ضع معروفك ووقتك في شخص يستاهل هنا نقول انت صح
استغرب من الناس اللي يقولون اعمل الخير لله وش تبي بالناس هذا أكيد ومفروغ منه حنا نتكلم عن من تعمل له الخير وترجو رده من الله ثم بعد ذلك يضرك ولا يرى معروفك هنا المشكله وخصوصاً في الدوامات تقدم أمور فيها مساعده مجرد أنها لم تطلب منك هو لم يراها خير ولا يراها جميل وبعد ذلك يتعود عليها ويراها من أبسط حقوقه الان لا تغير كل شيء نمشي معهم بالبروسيجر ونظام العمل الشيء اللي ميانص عليه العمل مانقدمه نهائياً وهذي نظريه تطبق أيضاً خارج نطاق العمل في الحياه الإجتماعيه لاتبذل لأحد شيء فوق طاقتك بدون مايطلب منك لا خله يطلب الحاجه منك وسوها له وخله يشوف معروفك عليه يحفظها لك من تقدير واحترام ويشوف إنك قدمت أما إنك تقدم وتبذل والمدح والإحترام والنفعه تروح لغيرك هنا اعرف إنك بدون قيمه
احب اتجمل مع الناس كلها بالي اقدر عليه وبذات القريب مني احد المرات وفقني الله في موضوع لشخص قريب لي وانا ابيها من الله ولا فكرت بما يقال اهم شي اني خدمته وهذى حقه علي. جاني شخص من قرايبي قال شف فلان الي تجملت فيه امس ما رد لك معروفك فيه وانت جميلك والله ليبطي مانساه قلت يابن الحلال مابيها منه ابيها من الله سبحانه المهم انه كثر في اللوم علي.
صدقت. كان عندي تمر من أفخر الأنواع و أغلاها و كنت أوزعه على الأقارب و الأصدقاء برا بهم. سمعت من يقول بأن الذي أقدمه ما يكلف و البعض ملّ و بدأ يظهر عيوب ليست موجودة في الهدية. قررت أبيعه على الغرباء في السوق المفتوحة و اكتشفت أن تمري في كل بيت من بيوت أقاربي و أصدقائي بل هو محل تفاخر و تباهي بين البيوت. الآن أنا لا أقدم شيء مجاني. اللي ما معهوش ما يلزمهوش 😂
يأخذ الناس الخدمة بمقابل أو بسعر عالي بجدية ولا تصبح صدقة بل ويعطوا أنفسهم الحق للتهجم عليك في حال أن ما دفعوه لم يكن متكافئ مع الخدمة المُقدّمة لهم ومن يصنع المعروف في غير أهله يكن حمده ذمّاً عليه ويندم ومن لم يصانع في أمورٍ كثيرةٍ يُضرّس بأنيابٍ ويُوطئ بمنسِمِ الاحترام والحِلم ليس ضعف والاعتذار ليس ذُلّ والإحسان يذكره الكريم وينساه اللئيم ((وما كان ربك نسيا)) سورة مريم آية ٦٤