فيلم وثائقي غير مسبوق حول حياة ومسار الأسطورة الحية، سلطان الشعراء وملك العازفين، الرايس محمد الدمسيري. الفنان الملتزم. فكرة وإعداد : عبدالله بوشطارت إخراج : حافيظ أيت محند إنتاج قناة تامزيغت 2019.
حتى الفيلسوف الءمازغي عصيد في المستوى نحبه في الله بمستواه الفكري أنه حقا مبعوة الله بمستواه الفكري الذي استطاع أن يستعمل فكره قبل يقلد التبعية شكرآ لك يا انبوعة الفكر ❤
Un grand Artiste; Intellectuel et d'une vivacité d'esprit et d'âme.... Une personnalité d'envergure et homme de principes... des messages poignants et tellement vrai, il a aimé son pays, sa culture, sa musique, il a été digne et droit, aucune hypocrisie ni trahison ni à sa culture, ni à sa langue, ni son peuple. homme de principe et courageux. Une vrai personnalité mais malheureusement pour lui il est né et vécu dans le plus beau pays du monde. Je crois qu'il est tellement intelligent qu'il ne va jamais visiter le plus beau pays du monde dans l'au delà. Bravo l'Artiste
اللهم ارحمه اللهم اجعل قبره روضه من رياض الجنه ولا تجعله حفره من حفر النار اللهم اجعله من الذين انعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا
الله يجدد عليك الرحمات ، سيبقى دائما في ذاكرتنا لانه هرم كبير ومدرسة راقية في جميع اشعاره وكتاباته ، وعندنا معه ذكريات كثيرة و جميلة بحيث كان من اعز اصدقاء والدي الحاج علي اخرضيض في مدينة الصويرة واحاحان ، وكان دائما حاضر في مناسباتنا وافرحنا ، وكنا نفتخر بوجوده عندنا رحمة الله عليه
الله اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناته امين يارب العالمين 🤲 🤲 🤲 إنه فنان امازيغي بما تحمله الكلمة من معنى الله يرحمه ويغفر له ويجعل مثواه الجنة وأغفر لجميع موتى المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات امين يارب العالمين 🤲 🤲 🤲
El haj Mohamed Demsiri Qu'Allah lui fasse misericorde☝️ est UNE LÉGENDE.👍👌👍👏 Ne l'oublions pas. Malheureusement il est mort mais son travail doit être reconnu et respecter par l'état Marocain.
متل هذا الذي يصلح ان يكون مسؤولا, رئيسا بل وحتى ملكا : لم ينسى اصله كل مال يكسبه يسخره من احل مساعدة ابناء بلدته وليس كالذي يسرق من وطنه لبناء كنائس كفدرا نوتردام دوبري مساجد ومستشفيات اذغال افريقيا فيما شعبه يموت فقرا جوعا وبسب الامراض وفي البحار
أمر بجانب قريته أقول في نفسي شكرآ لك لقد خرج منكي كبير الفنانين ومدرسة أمازيغية للتقافة والفن وأفتخر لكون هده المنطقة منطقتي وكبرنا بين أحضان جبال وقبائل إلبنسيرن الكبيرة ❤❤ ⵜⴰⵎⵍⴰ ⵏⵔⴱⵉ ⴼⵍⴰⵙ ⴰⵏⴰⵣⵓⵔ ⵏⴰⵖ ⴰⵎⵇⵔⴰⵏ ⴰⵍⴱⵏⵙⵉⵔ ⵓⵍⴰ ⴽⵓⵍⵓ ⵉⵎⴰⵣⵉⵖⵏ ❤❤❤
Je n'ai pas compris une chose j'ai visité le village de raisse mohmade damsiri une chose m'a rendu vraiment triste je me suis rendu devant chez lui une maison qui tombe en ruines pourquoi ne pas faire un musée pour lui rendre hommage
C est le gouvernement marocain et en particulier le ministère du patrimoine ,art ,culture,etc qui doit s occuper de financer ce musée. Ce Rays est une légende je vais même dire Allah ohlam il n y aura plus des rways comme lui. Il faut déjà nous en tant que ichlhine promouvoir ce patrimoine et ne pas l oublier. Cordialement
Salam azoul flawn. Ayrhm rabii rwassad ogmatnr DEMSSIRI. iga Yan Raiss orili matirwassan. aytma distma rir kran Yan issan le titre nomarg depuis minute 4 jusqu'à 5:30. Akon yajj rabii à imazighen nar.
صحيح ما قال هذا الرجل لان عندنا واحد السيد الله يطول في عمره تيعود لنا عليه بزاف هد السيد كان تيرعى معاه تيقول تنرعو تيدير في عود تاع العرعر ولا اركان ريباب وتيبقى معاه نهار كامل ورا المعز وتيغني لينا فالغابة كل يوم تيغني لينا قصيدة صغار من راسو وتيقول أنا مزال غادي نولي الريس وهد الرجل باقي حاي تنتمنى يبقى في الحياة حتى نمشي مزال عند ومزال غادي نسولو لان هد لكلام قالهم ليا في 2008 ملي كنت تنرعى وتنتلاقى معاه لكن مكنش عندنا تيليفون ولا هد العقل باش نسولوه مزيان و هد السيد تبارك الله عليه عند ميقول لان كان تيرعى عند الناس زمان مع الدمسيري وكان مع جدي رحمه الله تعالى في زمان لي كانو تيرعاو غير ب 700 ريال في عام ومعزة
محمد الدمسيري ... عميد ورائد الأغنية الأمازيغية محمد بن لحسن الدمسيري عميد ورائد الأغنية الأمازيغية، إسمه الحقيقي محمد أجحود، ولد بالأطلس الكبير بقرية تامسولت بقبيلة الدمسيرة بإيمنتانوت إقليم شيشاوة سنة 1937، تلقى تعليمه الأول بالكتاب لحفظ القرآن الكريم، ترعرع وسط الجبال والجفاف والمحراث الخشبي والحياة القاسية، انتقل إلى "تلمست" لمتابعة دراسته، لكنه كان شغوفا بالغناء وكان معجبا منذ صغره بأشعار محمد بلعيد ومحمد موراك وبوبكر أنشاد. فاشترى آلة الرباب وتعلم العزف عليها في حداثة سنه. وكان والده يمنعه من ذلك، حيث كان حلمه أن يرى إبنه فقيها. تحدى الفقر وغنى رفقة بعض أصدقائه يطوفون في القرى المجاورة لهم. في سنة 1958 احترف الغناء، بعد أن تعلم على يد أستاذه الرايس أحمد امنتاك والرايس عمر واهروش. وفي سنة 1961 هاجر إلى ألمانيا قصد عرض فنه الأمازيغي للعمال المهاجرين، فقضى فترة من الوقت يتنقل بين سويسرا وألمانيا وفرنسا وبلجيكا وهولندا ثم زار الجزائر. ومن بعد عاد إلى أرض الوطن سنة 1964 وبدأ مسيرته الغنائية، وأبدع في مجال الكلمة، ودخل سوق التسجيلات، وكانت أولى أوسطواناته سنة 1965. فنان تربى في الوسط الفني ونهل من فنون الغناء والرقص والموسيقى بالفطرة أعطى أهم فترات عمره خدمة للكلمة الصادقة الهادفة، استطاع أن يجعل من نفسه شاعرا كبيرا وموسيقيا عبقريا، واستطاع أيضا أن يكون مدرسة واحتضن مجموعة من الأصوات، كما تعلم على يده الكثير من رواد الروايس. وفي سنة 1969 عرفت حياته تحولا كبيرا من خلال تعرضه لحادثة سير مفجعة مع عائلة فرنسية في طريقهم إلى مدينة مراكش قادمين من أكادير ونتيجتها كانت إصابته بكسور في عموده الفقري وأجريت له عملية جراحية. وأصبح مقعدا غير قادر على الحركة، وقد نظم الفنان الدمسيري سنة 1978 قصيدة مطولة عن تلك الحادثة. ثم استقر بمدينة الدارالبيضاء مع فرقته. وفي سنة 1975 استطاع أن يؤدي مناسك الحج وله في ذلك قصيدة. كان الدمسيري عميد الأغنية الأمازيغية شاعرا ومبدعا وعازفا ومغنيا وملحنا، تناول العديد من المواضيع السياسية والإجتماعية منها الغلاء والفوارق الإجتماعية والفئات المستضعفة والفقيرة والمسحوقة وبقي وفيا لقضاياها وهمومها، كما غنى " أكورن الدقيق"، عن الأحداث التي اندلعت بالدارالبيضاء سنة 1981 بين الجماهير الشعبية في الشوارع ورجال السلطة والقمع، إثر الزيادات الصاروخية في المواد الإستهلاكية الأساسية، وسقط على إثرها العديد من القتلى والجرحى واعتقل المئات في السجون. وخاصة حينما غنى قصيدة رائعة الطويلة تحت عنوان "أتانا الغدر من الحرث"، كان يقصد بها وزير الداخلية السابق ادريس البصري. ترجمها الأستاذ الباحث محمد مستاوي. كما تعرض الدمسيري لعدة مضايقات في حياته ناتجة عن طبيعة مواقفه وصموده، وكادت أن تسبب له في الإعتقال والمحاكمة لولا ظروفه الخاصة. دخل عميد الأغنية الأمازيغية الحاج الرايس محمد الدمسيري صاحب "الصنعة" المحكمة من الشعر في غيبوبة، استمرت مدتها 24 يوما، بمستشفى الضمان الاجتماعي بدرب غلف. ثم انتقل إلى رحمة الله يوم 11 نونبر 1989، وذفن بمقبرة بن امسيك سيدي عثمان. تاركا مئات القصائد الغنائية.
السي بوشطارت شكرا على مجهودك . لكن ارجووك ان تبتعد قليلا عن فن الدمسيري لا نك لن تفهم اللغة اللتي يتكلم بها الرايس واجزم انك لا تتدوق فن الروايس لانك من جيل الهيب هوب . ارجوك لا ثثحدت عن البنسير ولا تعطي عنه محاضرات لانك لاتعرف عنه شيئا . لمجرد انك انجزت عنه روبورتاجا . ارجوك ارجوك ارجوك ارجوك التعد عن البنسير اللغة الامازيغية الحية واللكنة والاصالة . سمعت كلامك في محاضرة امي ن تانوت . المني راسي والله العظيم . لغتك مصطنعة ولكنتك هجينة . ايأستني يا بوشطارت سا سمح لك ان ثثحدث عن عموري وفايق علي و تبعمرانت وووو
عمل راءع كان سيكون اروع واقرب إلى professional decoumntry لو اكتفيتم ببعض العناصر التى رافقته في البادية واقعية الأحداث والسرد وبعض عناصر الدين عاشروه في الغناء... أرى شخصيا بعض الأسماء مثل تبعمرانت ..لا مكان لهم في العمل في الافلام الوثائقية قاعدة لكى ينجح العمل البعد عن الزبونية .... والاكتفاء بعناصر التوثيق ....من خلال الدين يعرفونه ويملكون حقائق شكرا
❤ رحمه الله شاعر الأحزان الفنان الكبير الأمازيغي رحمه الله لاكن الخطأ اش حلب تابعمرانت حتى تعطي لنا المعلومات والمفروض هو لي معاه والتلاميذ ديالو هو أوطالب المزوضي هو لي هز همو اكان معاه في حياته لاكن هذا هو المشكيل لي عندكم الإعلاميين. تتخددمو بالوجهيات لي بغيتو تتجيبو واخا هو لاعلاقة له بالموضوع
تبعمرانت وغيرها رأيهم فقط عن حياته فالفن لا يعرفون حياة الدمسيري ولا تعرف حتي أين توجد قريته أما هولاء من أصدقائه وكبرو بجانبه لأكثر من سنوات وليس أوطالب بل كل الروايس تقريبآ تأسسو قبل وفاته وكانو حاضرين في سهراته بمدينة أگادير
ءاخير مارايت محمد الدمسيري عندما قام بجولة وهو مازال بالصحة قبل الحاديث التي وقعت له اظن 68 من القرن الماضي في مدينة خريبكة بونوار وكان برفقته الحاج عمر وهروش ومحمد بونصير والحاج احمد امنتاك والرابس محمد اوتاصورت ومولاي علي والحاج المهدي بن مبارك وكانو ضيوف عند عمال الفوسفاط الامازيغين وكانو يغونون في الحلقة وكان كل عمال بونوار يجتمعون عليهم وحتي العرب تجدهم في الحلقة ومازلت طفل في 12 من العمر وتلك الجولة استمرت اسبوع مع الضيافة لهم ومازالت تلك الزيارة في داكراتي من بونوار خريبكة وربما حتي تلك السيارة التي عمل بها الحاديث اشتريها من تلك الجولة وكانت جولتهم قبل دالك كانو في ديار فرنسا وربما تلك السنوات من بعد الزيارة التي انقلبت به السيارة وفقد الوقوف علي قدمه وبعد دالك شهدته في الدشيرة في حفلات عيد العرش رحمه الله ورحم رفاقه ولم يبقي منهم الاالحاج المهدي بن مبارك اطال الله عمره