اكو فنانين عظماء ولكن منسين او غيرو مهنتهم ،ولهم أعمال، ،اني اسميهم فنانين بدون هوية أمثال الفنان عدنان عزيز اللي اتجه إلى صناعة مدن الألعاب الترفيهية ،هو رسام ونحات ،،وهو صديق كل الرواد ،،ولايحب الظهور والاعلام ،،يحب عمله وقدم الكثير وهو شيخ مدن الألعاب بكل العراق
@@hodambarghooth1240 ربي يحفظك حبيب قلبي انا كنت ازورهم في البيت قبل أن يمرض وبعدها رحمه الله فنان لا يكرر ابدا وقلب طيب وذات نخوة ربي يرحموا ويغفر له وسلامي وتحياتي الى حبيبي استاذ نجم ابو سهيل ربي يوفقوا كم اشتاق له أبعث له سلامي وتحياتي من فرنسا واشكرك جدا على هذا التعليق استاذي العزيز وفقكم الله .
حفظ الله الفن واهل الفن لكل تاريخ رجال لها التاريخ شاهد بكل بصمة ذووق وفن معماري وتاريخي شاهد فلك استاذ كل التقدير لكل فن وتحيه خاصه لمقدم الفن العظيم م/ منسق العلاقات
شكرا للاستاذ صباح، لتجوله بهذ الازقة الضيقة والاماكن المخفية للبحث عن اللالئ الراقدة ،إما هي بعيدة عن الانظار او تناستهم السفلة الجهلة ممن جاؤو وحكموا ظلما وعدوانا، ليظهرها لنا كي نرى ونتألم للجور والحيف الذي يصيب هؤلاء الاعلام مع الاسف،الخلود والمجد لهم،،،والخزي والعار للسفلة الذين يحكمون،،شكرا لكم!
اضافه مهمه ان القاعده للنصب الحريه صممها المهندس رفعت الجادرجي وكان التصميم على شكل (لافته) وهي رمزيه للشعب العراقي الذي يتميز بالافعاليه وبتالي تنامي الروح الثوريه الدائم لديه وعدم الاستقرار السياسي علما كان هواه رفعت ملكي
الا لعنة التاريخ والحضارة على حاضر يحكم فيه اراذل الامة و يكبل فيه المبدعين والوطنيين و المنتجين و البنائين ، الا لعنة الزمن المتردي على شعب يثأر ويثور من اجل دجاجة اغتصبها ديك الجيران فتثور " خصيانهم شرفا" وتبرق فيها فوهات بنادقهم حمما جبانة عمياء ، الا لعنة الفقراء الباحثين عن لقمة ملوثة بين أكوام القمامة على شعب يركبه الدخلاء والمحتلون ويكتفي بالأنين واللطم المقدس و يحتسي اطباق النهيق وشعارات و الذلة ليصرخ محتجا بين جدران صماء او تحت لحاف مصنوع في الصين او تركيا ، الا لعنة السماوات السبعة على من لايحمل شرفه ودمه قربانا لبناء مستقبل وطن زاهر متقدم قوي منتج . سلمت اياديكم ايها البغداديون المبدعون وانتم تصفعون وجوه من يدعون الوطنية والتدين ويحرصون على كشف عوراتهم امام المحتل المجرم . بارك الله لكم وبارك الله فيكم وانتم تنيرون شمعة على طريق الحضارة والبناء فقد يفيق من تدور في عروقهم دماء العزة والكرامة لينيروا شموعهم على نفس الطريق هذا. تحياتي المهندس : حسن محمد صادق
