كمان يا شيخ عمرو في اربع نصوص متناقضين .. لاحظ التناقض الغريب ده 👇 (سفر صموئيل الأول 15: 10) « وكان كلام الرب الى صموئيل قائلا نَدِمْتُ عَلَى أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ شَاوُلَ مَلِكًا، (سفر العدد 23: 19) لَيْسَ اللهُ إِنْسَانًا فَيَكْذِبَ، وَلاَ ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هل يندم أم لا يندم ؟! تناقضات اقل حاجة في الكتاب المقدس.. سفر التكوين الإصحاح 1 : 3-5 خلق النور والليل والنهار في اليوم الأول تناقض سفر التكوين الإصحاح 1 : 14 خلق النور في اليوم الرابع
ربى قعوار مسيحية سابقة متحصلة على شهادة الماجستر في اللاهوت وتخصصت في تاريخ العهد القديم قالت بين لنا البروفيسور اللي كان يدرسنا ان نصوص الكتاب المقدس بكلا العهدين تعرضت لتغييرات واضافات كثيرة على مر العصور وبين التناقضات والاخطاء الموجودة في الكتاب المقدس وقال لنا ان الله سمح بكل هذه التغيرات والتناقضات و الكلام المخل بالأخلاق لكي يتناسب كلام الكتاب المقدس مع زماننا وهذا ماجعلها تعنتق الاسلام
كمان يا شيخ عمرو في اربع نصوص متناقضين .. لاحظ التناقض الغريب ده 👇 (سفر صموئيل الأول 15: 10) « وكان كلام الرب الى صموئيل قائلا نَدِمْتُ عَلَى أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ شَاوُلَ مَلِكًا، (سفر العدد 23: 19) لَيْسَ اللهُ إِنْسَانًا فَيَكْذِبَ، وَلاَ ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هل يندم أم لا يندم ؟! تناقضات اقل حاجة في الكتاب المقدس.. سفر التكوين الإصحاح 1 : 3-5 خلق النور والليل والنهار في اليوم الأول تناقض سفر التكوين الإصحاح 1 : 14 خلق النور في اليوم الرابع
كمان يا شيخ عمرو في اربع نصوص متناقضين .. لاحظ التناقض الغريب ده 👇 (سفر صموئيل الأول 15: 10) « وكان كلام الرب الى صموئيل قائلا نَدِمْتُ عَلَى أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ شَاوُلَ مَلِكًا، (سفر العدد 23: 19) لَيْسَ اللهُ إِنْسَانًا فَيَكْذِبَ، وَلاَ ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هل يندم أم لا يندم ؟! تناقضات اقل حاجة في الكتاب المقدس.. سفر التكوين الإصحاح 1 : 3-5 خلق النور والليل والنهار في اليوم الأول تناقض سفر التكوين الإصحاح 1 : 14 خلق النور في اليوم الرابع
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته من فضلك يا شيخ ارجو ان ترد علي يا دكتور اريد ان اسالك سؤال اليس من الممكن ان يكون تلك النصوص كما عندنا في القران ناسخ ومنسوخ انا لست ادري هل هذا شيء
كمان يا شيخ عمرو في اربع نصوص متناقضين .. لاحظ التناقض الغريب ده 👇 (سفر صموئيل الأول 15: 10) « وكان كلام الرب الى صموئيل قائلا نَدِمْتُ عَلَى أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ شَاوُلَ مَلِكًا، (سفر العدد 23: 19) لَيْسَ اللهُ إِنْسَانًا فَيَكْذِبَ، وَلاَ ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هل يندم أم لا يندم ؟! تناقضات اقل حاجة في الكتاب المقدس.. سفر التكوين الإصحاح 1 : 3-5 خلق النور والليل والنهار في اليوم الأول تناقض سفر التكوين الإصحاح 1 : 14 خلق النور في اليوم الرابع
أبا محمد: 1_ عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ص وهن فيما يقرأ من القرآن. 2_ عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كانت في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ص وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها المصدر : صحيح البخاري رقم 1945 كتاب النكاح 3_ عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن (إن هذان لساحران ) وعن قوله ( المقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة) وعن قوله ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون) فقالت : هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب . 4_ عن حميدة بنت أبي يونس قالت : قرأ علي أبي وهو إبن ثمانين سنة في مصحف عائشة إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما وعلى الذين يصلون في الصفوف الأولى. روي عن عائشة: أن سورة الاحزاب كانت تقرأ في زمان النبي في مائتي آية فلم نقدر منها إلا على ماهو الآن.
@@Ramzi-Al-Almahdi بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه و زوجاته أبي بكر و عمر و عائشة و حفصة و سائر الآل و الأصحاب و للرد على الروايات التي ذكرتها يا ابن فحشاء المتعة يا سليل اللاطمين المجانين عابدي القبور نقول و بالله التوفيق فأما آية الرضاع فهي من رواية ابن إسحاق و هو مدلس و لو صحت فإنها لا تطعن في سلامة القرآن من التحريف إذ أن القرآن كتابٌ صوتي و ليس مجرد حروف على ورق و الحديث رقم 1945 في صحيح البخاري لا يتحدث عن النكاح أصلا فإما أنك كذاب أو مدلس أو جاهل برقم الحديث و أما الروايات التي ذكرتها عن لحن القرآن فهي منكرة من حيث المتن و السن ففي سندها على اختلاف طرقها من الوجه الأول عبد الله بن فُطيمة عن يحيى بن يعمر و هو مجهول مشكوكٌ فيه و من الوجه الثاني أبو معاوية الضرير محمد بن خازم، الكوفِيّ، و هو مضطربٌ ضعيف الحفظ لا يؤخذ بحديثه و والله لنهدمن دينكم الوثني فوق رؤوسكم يا روافض
@@Ramzi-Al-Almahdi الشيعي يولد من المتعة و يتربّى على المظلومية و يعيش بالتقية و يكدح من أجل الخمس و يشيب على اللطم و يموت ساجدًا لقبر ثم يقول هيهات منّا الذلة
طبعاً ده ما نجد منكم من إفلاسا فادحا لان لم تفرقون بين القول بتحريف القرآن الكريم ورويات عندنا كانت ما قبل نسخ القرآن الكريم للعرضة الاخيرة والنسخ حكم شرعي في كتاب الله 👇 اية الرضا___ع قراءةٌ منسوخة و روايةٌ محمولة على ما كان قبل النَسخ 👇 و جواب ذلك: أنّ هذه القراءة للآية الكريمة منسوخة، و لم تكن في العَرْضة الأخيرة للقرآن على النبي صلى الله عليه و سلم؛ لِذا لم تُكتَب في المصاحف العثمانية - التي أمر بكتابتها الخليفة الراشد عثمان بن عفّان بحضرة الصحابة - و ما ذكرته الروايات عن قراءة بعض الصحابة بها أو كتابتهم لها، فمحمولٌ على ما كان قبل نَسْخها. 👇 بتقول السيدة عائشة رضي اللَّه عنها اتوفي رسول الله وهيا من ما يقرأ من القرآن.. يعني كانت موجودة قبل المعرضة الاخيرة للقرآن الكريم والناس كانت بتقرا منها لسة الذي لم يصلهم أنها قد نسخت 👇 العرضة من العرض، والمقصود بها: مدارسة جبريل القرآن للنبي صلى الله عليه وسلم كل عام في رمضان . عن عائشة : " أن فاطمة رضي الله عنهما قالت: أخبرنى [أي: رسول الله - صلى الله عليه وسلم -] ( فَأَخْبَرَنِي أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُهُ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ سَنَةٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ، وَإِنَّهُ عَارَضَهُ الْآنَ مَرَّتَيْنِ، وَإِنِّي لَا أُرَى الْأَجَلَ إِلَّا قَدِ اقْتَرَبَ، فَاتَّقِي اللهَ وَاصْبِرِي، فَإِنَّهُ نِعْمَ السَّلَفُ أَنَا لَكِ) رواه مسلم(2450). وفي رواية البخاري (3624) ( إِنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُنِي القُرْآنَ كُلَّ سَنَةٍ مَرَّةً، وَإِنَّهُ عَارَضَنِي العَامَ مَرَّتَيْنِ، وَلاَ أُرَاهُ إِلَّا حَضَرَ أَجَلِي ، وَإِنَّكِ أَوَّلُ أَهْلِ بَيْتِي لَحَاقًا بِي) فَبَكَيْتُ، فَقَالَ: ( أَمَا تَرْضَيْنَ أَنْ تَكُونِي سَيِّدَةَ نِسَاءِ أَهْلِ الجَنَّةِ، أَوْ نِسَاءِ المُؤْمِنِينَ) فَضَحِكْتُ لِذَلِكَ ". وقد شهد هذه العرضة من الصحابة، عبد الله بن مسعود، وزيد بن ثابت. قال ابن كثير: " والمراد من معارضته له بالقرآن كل سنة: مقابلته على ما أوحاه إليه عن الله تعالى، ليبقي ما بقي، ويذهب ما نسخ ، توكيدًا، أو استثباتًا وحفظًا؛ ولهذا عرضه في السنة الأخيرة من عمره، عليه السلام، على جبريل مرتين، وعارضه به جبريل كذلك؛ ولهذا فهم، عليه السلام، اقتراب أجله . وسيدنا عثمان رضي الله عنه جمع المصحف الإمام على العرضة الأخيرة . @Ramzi-Al-Almahdi
كمان يا شيخ عمرو في اربع نصوص متناقضين .. لاحظ التناقض الغريب ده 👇 (سفر صموئيل الأول 15: 10) « وكان كلام الرب الى صموئيل قائلا نَدِمْتُ عَلَى أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ شَاوُلَ مَلِكًا، (سفر العدد 23: 19) لَيْسَ اللهُ إِنْسَانًا فَيَكْذِبَ، وَلاَ ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هل يندم أم لا يندم ؟! تناقضات اقل حاجة في الكتاب المقدس.. سفر التكوين الإصحاح 1 : 3-5 خلق النور والليل والنهار في اليوم الأول تناقض سفر التكوين الإصحاح 1 : 14 خلق النور في اليوم الرابع
أبا محمد: 1_ عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ص وهن فيما يقرأ من القرآن. 2_ عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كانت في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ص وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها المصدر : صحيح البخاري رقم 1945 كتاب النكاح 3_ عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن (إن هذان لساحران ) وعن قوله ( المقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة) وعن قوله ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون) فقالت : هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب . 4_ عن حميدة بنت أبي يونس قالت : قرأ علي أبي وهو إبن ثمانين سنة في مصحف عائشة إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما وعلى الذين يصلون في الصفوف الأولى. روي عن عائشة: أن سورة الاحزاب كانت تقرأ في زمان النبي في مائتي آية فلم نقدر منها إلا على ماهو الآن.
طبعاً ده ما نجد منكم من إفلاسا فادحا لان لم تفرقون بين القول بتحريف القرآن الكريم ورويات عندنا كانت ما قبل نسخ القرآن الكريم للعرضة الاخيرة والنسخ حكم شرعي في كتاب الله 👇 اية الرضا___ع قراءةٌ منسوخة و روايةٌ محمولة على ما كان قبل النَسخ 👇 و جواب ذلك: أنّ هذه القراءة للآية الكريمة منسوخة، و لم تكن في العَرْضة الأخيرة للقرآن على النبي صلى الله عليه و سلم؛ لِذا لم تُكتَب في المصاحف العثمانية - التي أمر بكتابتها الخليفة الراشد عثمان بن عفّان بحضرة الصحابة - و ما ذكرته الروايات عن قراءة بعض الصحابة بها أو كتابتهم لها، فمحمولٌ على ما كان قبل نَسْخها. 👇 بتقول السيدة عائشة رضي اللَّه عنها اتوفي رسول الله وهيا من ما يقرأ من القرآن.. يعني كانت موجودة قبل المعرضة الاخيرة للقرآن الكريم والناس كانت بتقرا منها لسة الذي لم يصلهم أنها قد نسخت 👇 العرضة من العرض، والمقصود بها: مدارسة جبريل القرآن للنبي صلى الله عليه وسلم كل عام في رمضان . عن عائشة : " أن فاطمة رضي الله عنهما قالت: أخبرنى [أي: رسول الله - صلى الله عليه وسلم -] ( فَأَخْبَرَنِي أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُهُ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ سَنَةٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ، وَإِنَّهُ عَارَضَهُ الْآنَ مَرَّتَيْنِ، وَإِنِّي لَا أُرَى الْأَجَلَ إِلَّا قَدِ اقْتَرَبَ، فَاتَّقِي اللهَ وَاصْبِرِي، فَإِنَّهُ نِعْمَ السَّلَفُ أَنَا لَكِ) رواه مسلم(2450). وفي رواية البخاري (3624) ( إِنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُنِي القُرْآنَ كُلَّ سَنَةٍ مَرَّةً، وَإِنَّهُ عَارَضَنِي العَامَ مَرَّتَيْنِ، وَلاَ أُرَاهُ إِلَّا حَضَرَ أَجَلِي ، وَإِنَّكِ أَوَّلُ أَهْلِ بَيْتِي لَحَاقًا بِي) فَبَكَيْتُ، فَقَالَ: ( أَمَا تَرْضَيْنَ أَنْ تَكُونِي سَيِّدَةَ نِسَاءِ أَهْلِ الجَنَّةِ، أَوْ نِسَاءِ المُؤْمِنِينَ) فَضَحِكْتُ لِذَلِكَ ". وقد شهد هذه العرضة من الصحابة، عبد الله بن مسعود، وزيد بن ثابت. قال ابن كثير: " والمراد من معارضته له بالقرآن كل سنة: مقابلته على ما أوحاه إليه عن الله تعالى، ليبقي ما بقي، ويذهب ما نسخ ، توكيدًا، أو استثباتًا وحفظًا؛ ولهذا عرضه في السنة الأخيرة من عمره، عليه السلام، على جبريل مرتين، وعارضه به جبريل كذلك؛ ولهذا فهم، عليه السلام، اقتراب أجله . وسيدنا عثمان رضي الله عنه جمع المصحف الإمام على العرضة الأخيرة . @Ramzi-Al-Almahdi
شبهة سورة الأحزاب فيه إبن لهيعة وهو: ضعيف.. قال فيه الحافظ إبن حجر فى تهذيب التهذيب [5/377]: (العمل على تضعيف حديثه) تعالي نشوف سند الرواية المضروبة الذي تستشهد بها 👇 قال الإمام الذهبي في الميزان: قال ابن لهيعة: ضعيف لا يحتج به. ميزان الاعتدال ج٢ ص٢٤٥) كتاب الألباني لكامل لبيان الضعف والكذاب " بيقول " عبد الله بن لهيعة متروك الحديث " كتاب بيان الضعيف : ج ٧ ص ٢٥٤ ويقول " أحمد عبدالله بن لهيعة لا يؤخذ منه حديث "ج٧ ص٢٥٥ وقال : اب الأسود" متروك الحديث "ج ٢ ص١٣٣) الاسيوطي في "كتاب تدريب الراوي" ابن لهيعة لا يوخذ منه الحديث" ج٤ ص٣٦٧ ) رغم ضعف الرواية بشرح معني كنا نقرأ 👇 فالايات اذا منسوخة و قولها كنا نقرا اي قبل النسخ فهذا لفظ يدل على النسخ فهي كغيرها من الالفاظ:التي تدل على النسخ :( رفعت ، اسقطت فيما اسقطت من القران ، كان فيما نزل ، كان فيما يقرا ، نسخت ، ) كلها تعني نسخ التلاوة و الدليل على هذا ذكر ابي بن كعب لاية الرجم و المعلوم ان اية الرجم كانت فيما نسخت تلاوة من القران الكريم والنسخ أمر شرعي في كتاب الله فلا اعلم اين التحريف الذي صرح ب ائمتك في كتبنا .؟
اتأكد من صحة الرواية كي لا تحرج نفسك رواية الداجن ضعيفة مقطوعة السند والمتن فالحديث المسؤول عنه رواه ابن ماجه والدارقطني وأبو يعلى في "مسنده" والطبراني في "معجمه الأوسط" وابن قتيبة في "تأويل مختلف الحديث"، جميعهم من طريق مُحَمَّدِ بن إسحاق، عن عبد اللَّهِ بن أبي بَكْرٍ، عن عَمْرَةَ، عن عَائِشَةَ، وعَنْ عبد الرحمن بن الْقَاسِمِ عن أبيه، عن عَائِشَةَ قالت: "لقد نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ وَرَضَاعَةُ الْكَبِيرِ عَشْرًا وَلَقَدْ كان في صَحِيفَةٍ تَحْتَ سَرِيرِي، فلما مَاتَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ؛ دخل دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا". وسند هذا الحديث ضعيف؛ لأنه من رواية محمد بن إسحاق بن يسار وهو مدلِّس، ولم يصرِّح بالسماع في شيءٍ من الطرق، ومع ذلك فهو مُخْتَلَفٌ في قبول ما ينفرد به لو صرَّح بالسماع، ويكفينا الأخذ بالعلَّة الْمُتَيَقَّنَة، وهي عدم تصريحه بالسماع .، وبعدين بتقول دجاجة اكلت صحيفة ف فين التحريف في قولها وهل الصحيفة مختصة فما نزل من القرآن كله ولا مجرد صحيفة وفي صحف أخريات ..! وبعدين القرآن الكريم محفوظ شفهياً 👇 إللي انت متعرفوش أن القرآن الكريم له وسلتين للحفظ وليس وسيلة واحدة الوسيلة المخطوطات الوسيلة الثانية وهيا الاقوي الحفظ شفهياً بالتوتر من النبي يعني اي شفهياً يعني حفظ القرآن الكريم في الصدور وكان الصحابة بيحفظوا من النبي صلى الله عليه وسلم علشان يصلون يعني علي سبيل المثال لو انت جمعت كل الكتب ونسخ القرآن الكريم في العالم وحرقتها بكل بساطة هنجيب طفل حافظ كتاب الله أو واحد زيي حافظ القرآن الكريم كله الحمدلله واسمع للرسام وهو يدون القرآن من جديد فهمت هو ده الحفظ شفهياً
الحمدلله على نعمة الإسلام.... اللهم توفني مسلما والحقني بالصالحين امين.... اللهم ارفع راية الإسلام وانصر المسلمين والمسلمات في كل مكان امين.... اللهم انصرنا على أعداء دين الإسلام امين.... اللهم انصر اخواننا في ارض فلسطين امين ....اللهم يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّت قَلْبِي عَلَى دِينِكَ امين .. اللهم امين يارب العالمين ..
كمان يا شيخ عمرو اربع نصوص متناقضين .. لاحظ التناقض الغريب ده 👇 (سفر صموئيل الأول 15: 10) « وكان كلام الرب الى صموئيل قائلا نَدِمْتُ عَلَى أَنِّي قَدْ جَعَلْتُ شَاوُلَ مَلِكًا، (سفر العدد 23: 19) لَيْسَ اللهُ إِنْسَانًا فَيَكْذِبَ، وَلاَ ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هل يندم أم لا يندم ؟! تناقضات اقل حاجة في الكتاب المقدس.. سفر التكوين الإصحاح 1 : 3-5 خلق النور والليل والنهار في اليوم الأول" تناقض سفر التكوين الإصحاح 1 : 14 خلق النور في اليوم الرابع"
أبا محمد: 1_ عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ص وهن فيما يقرأ من القرآن. 2_ عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كانت في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ص وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها المصدر : صحيح البخاري رقم 1945 كتاب النكاح 3_ عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن (إن هذان لساحران ) وعن قوله ( المقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة) وعن قوله ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون) فقالت : هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب . 4_ عن حميدة بنت أبي يونس قالت : قرأ علي أبي وهو إبن ثمانين سنة في مصحف عائشة إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما وعلى الذين يصلون في الصفوف الأولى. روي عن عائشة: أن سورة الاحزاب كانت تقرأ في زمان النبي في مائتي آية فلم نقدر منها إلا على ماهو الآن.
طبعاً ده ما نجد منكم من إفلاسا فادحا لان لم تفرقون بين القول بتحريف القرآن الكريم ورويات عندنا كانت ما قبل نسخ القرآن الكريم للعرضة الاخيرة والنسخ حكم شرعي في كتاب الله 👇 اية الرضا___ع قراءةٌ منسوخة و روايةٌ محمولة على ما كان قبل النَسخ 👇 و جواب ذلك: أنّ هذه القراءة للآية الكريمة منسوخة، و لم تكن في العَرْضة الأخيرة للقرآن على النبي صلى الله عليه و سلم؛ لِذا لم تُكتَب في المصاحف العثمانية - التي أمر بكتابتها الخليفة الراشد عثمان بن عفّان بحضرة الصحابة - و ما ذكرته الروايات عن قراءة بعض الصحابة بها أو كتابتهم لها، فمحمولٌ على ما كان قبل نَسْخها. 👇 بتقول السيدة عائشة رضي اللَّه عنها اتوفي رسول الله وهيا من ما يقرأ من القرآن.. يعني كانت موجودة قبل المعرضة الاخيرة للقرآن الكريم والناس كانت بتقرا منها لسة الذي لم يصلهم أنها قد نسخت 👇 العرضة من العرض، والمقصود بها: مدارسة جبريل القرآن للنبي صلى الله عليه وسلم كل عام في رمضان . عن عائشة : " أن فاطمة رضي الله عنهما قالت: أخبرنى [أي: رسول الله - صلى الله عليه وسلم -] ( فَأَخْبَرَنِي أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُهُ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ سَنَةٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ، وَإِنَّهُ عَارَضَهُ الْآنَ مَرَّتَيْنِ، وَإِنِّي لَا أُرَى الْأَجَلَ إِلَّا قَدِ اقْتَرَبَ، فَاتَّقِي اللهَ وَاصْبِرِي، فَإِنَّهُ نِعْمَ السَّلَفُ أَنَا لَكِ) رواه مسلم(2450). وفي رواية البخاري (3624) ( إِنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُنِي القُرْآنَ كُلَّ سَنَةٍ مَرَّةً، وَإِنَّهُ عَارَضَنِي العَامَ مَرَّتَيْنِ، وَلاَ أُرَاهُ إِلَّا حَضَرَ أَجَلِي ، وَإِنَّكِ أَوَّلُ أَهْلِ بَيْتِي لَحَاقًا بِي) فَبَكَيْتُ، فَقَالَ: ( أَمَا تَرْضَيْنَ أَنْ تَكُونِي سَيِّدَةَ نِسَاءِ أَهْلِ الجَنَّةِ، أَوْ نِسَاءِ المُؤْمِنِينَ) فَضَحِكْتُ لِذَلِكَ ". وقد شهد هذه العرضة من الصحابة، عبد الله بن مسعود، وزيد بن ثابت. قال ابن كثير: " والمراد من معارضته له بالقرآن كل سنة: مقابلته على ما أوحاه إليه عن الله تعالى، ليبقي ما بقي، ويذهب ما نسخ ، توكيدًا، أو استثباتًا وحفظًا؛ ولهذا عرضه في السنة الأخيرة من عمره، عليه السلام، على جبريل مرتين، وعارضه به جبريل كذلك؛ ولهذا فهم، عليه السلام، اقتراب أجله . وسيدنا عثمان رضي الله عنه جمع المصحف الإمام على العرضة الأخيرة . @Ramzi-Al-Almahdi
شبهة سورة الأحزاب فيه إبن لهيعة وهو: ضعيف.. قال فيه الحافظ إبن حجر فى تهذيب التهذيب [5/377]: (العمل على تضعيف حديثه) تعالي نشوف سند الرواية المضروبة الذي تستشهد بها 👇 قال الإمام الذهبي في الميزان: قال ابن لهيعة: ضعيف لا يحتج به. ميزان الاعتدال ج٢ ص٢٤٥) كتاب الألباني لكامل لبيان الضعف والكذاب " بيقول " عبد الله بن لهيعة متروك الحديث " كتاب بيان الضعيف : ج ٧ ص ٢٥٤ ويقول " أحمد عبدالله بن لهيعة لا يؤخذ منه حديث "ج٧ ص٢٥٥ وقال : اب الأسود" متروك الحديث "ج ٢ ص١٣٣) الاسيوطي في "كتاب تدريب الراوي" ابن لهيعة لا يوخذ منه الحديث" ج٤ ص٣٦٧ ) رغم ضعف الرواية بشرح معني كنا نقرأ 👇 فالايات اذا منسوخة و قولها كنا نقرا اي قبل النسخ فهذا لفظ يدل على النسخ فهي كغيرها من الالفاظ:التي تدل على النسخ :( رفعت ، اسقطت فيما اسقطت من القران ، كان فيما نزل ، كان فيما يقرا ، نسخت ، ) كلها تعني نسخ التلاوة و الدليل على هذا ذكر ابي بن كعب لاية الرجم و المعلوم ان اية الرجم كانت فيما نسخت تلاوة من القران الكريم والنسخ أمر شرعي في كتاب الله فلا اعلم اين التحريف الذي صرح ب ائمتك في كتبنا .؟
الرجم اية نسخت لفظاً وبقي الحكم والنبي صلى الله عليه وسلم كره كتابتها والنسخ حكم شرعي في كتاب الله عندنا في فرق بين الناسخ والمنسوخ والقول بالتحريف وأنك تعتقد بتحريف القرآن الكريم 👇 يقول سيدنا عمر رضي الله عنه 34- كان ابنُ العاصِ وزيدُ بنُ ثابتٍ يكتُبانِ المصاحفَ فمرَّا على هذه الآيةِ فقال زيدٌ سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ الشَّيْخُ وَالشَّيخَةُ فارجُمُوهُما الْبَتَّةَ فقال عمرُ لما أُنزلتْ أتيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقلتُ أَكْتِبْنيها فكأنه كره ذلك قال فقال عمرُ ألا ترى أنَّ الشيخ َإذا زنى وقد أحصنَ جُلِدَ ورجِمَ وإذا لم يُحصَنْ جُلِدَ وأنَّ الشابَّ إذا زنى وقد أحصَنَ رُجِمَ ، الراوي : عمر بن الخطاب مسند عمر ج٢ ص ٨٧٠ ) إسناده صحيح لأنه عن عمرو بن العاص وزيد بن ثابت ودول رواياتهم صحيحة -Ramzi-Al-Almahdi
فهذه الزيادة { وَعَلَى الَّذِينَ يَصِلُونَ الصُّفُوفَ الْأُولَى} ليست صحيحةَ السندِ إلى النبيِّ صلى اللهُ عليه وسلم وكذلك لَيْسَتْ موافقةً للرسم العثماني . إذاً فهي شاذةٌ لا تَثْبُتُ وهي أيضاً مخالفة لإجماع الأمة الإسلامية. لقد ثبت بالسند الصحيح عن عثمان رضي الله عنه أنه لم يُغَيِّرْ شيئاً في المصحف مطلقاً 👇 قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي حُمَيْدٍ، عَنْ حُمَيْدَةَ بِنْتِ أَبِي يُونُسَ، قَالَتْ: قَرَأَ عَلَيَّ أَبِي، وَهُوَ ابْنُ ثَمـَانِينَ سَنَةً، فِي مُصْحَفِ عَائِشَةَ: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمـاً وَعَلَى الَّذِينَ يَصِلُونَ الصُّفُوفَ الْأُولَى) قَالَتْ: قَبْلَ أَنْ يُغَيِّرَ عُثْمَـانُ الْمَصَاحِفَ. قَالَ: قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: وَأَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي حُمَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ هُرْمُزَ وَغَيْرِهِ مِثْلَ ذَلِكَ فِي مُصْحَفِ عَائِشَةَ».(1) وللرد على هذا الافتراء أقول: أولاً: الرواية غير صحيحة: فالسندُ فيه امرأة مجهولة، ورجل ضعيف منكر الحديث. والمسلمون لا يقبلون في دينهم إلا حديثاً صحيحاً فقط ، ويجب أن تنطبق عليه شروط خمس وهي: 1- اتصال السند. 2- عدالة الرواة. 3- ضبط الرواة. 4- انتفاء الشذوذ. 5- انتفاء العلة. قال الإمام أبو عمرو بن الصلاح: { أَمَّا الْحَدِيثُ الصّحِيحُ: فَهُوَ الْحَدِيثُ الْـمُسْنَدُ الّذِي يَتَّصِلُ إِسْنَادُهُ بِنَقْلِ الْعَدْلِ الضّابِطِ عَنِ الْعَدْلِ الضّابِطِ إِلَى مُنْتَهَاهُ ، وَلَا يَكُونُ شَاذّاً ، وَلا مُعَلّلاً}.(2) علل الرواية: العِلَّة الأولى: حُمَيْدَةَ بِنْتِ أَبِي يُونُسَ مجهولة الحال. فهذه المرأة لم يُوَثِّقْهَا أحدٌ مِنْ علماء الجرح والتعديل. قال الشيخُ أكرم ابنُ محمد الأثري: {حُميدة بنت أبي يونس الأنصارية، مولاة عائشة، من الثانية، لم أعرفها، ولم أجد لها ترجمة، ولم يعرفها الشيخ شاكر قبلي (5393)، ولم يتعرض الشيخ التركي في تحقيقه ((لتفسير الطبري)) (4/ 345) لترجمتها بشيء..}.(3) إذاً، فحميدة مجهولة، ورواية الـمجهول عندنا مردودة غير مقبولة. قال الإمام أبو عمرو ابنُ الصلاح: { الْمَجْهُولُ الْعَدَالَةِ مِنْ حَيْثُ الظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ جَمِيعًا، وَرِوَايَتُهُ غَيْرُ مَقْبُولَةٍ عِنْدَ الْجَمَـاهِيرِ }.(4) قال الإمام ابْنُ كَثِيرٍ: { فَأَمّا الْـمُبْهَمُ الَّذِي لَمْ يُسَمَّ ، أَوْ من سُمِّيَ وَلَمْ تُعْرَفْ عَيْنُهُ فهذا ممن لا يَقْبَلُ رِوَايَتَهُ أَحَدٌ عَلِمْنَاهُ }.(5) العلة الثانية: ابن أبى حميد منكر الحديث. قال الإمام الذهبي: حماد بن أبى حميد المدنى، وهو محمد بن أبى حميد الانصاري. ضعيف. قال البخاري: منكر الحديث. وقال ابن معين: ليس حديثه بشيء. وقال النسائي: ليس بثقة.(6) فالسند ساقط ضعيف.
أبا محمد: 1_ عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ص وهن فيما يقرأ من القرآن. 2_ عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كانت في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ص وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها المصدر : صحيح البخاري رقم 1945 كتاب النكاح 3_ عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن (إن هذان لساحران ) وعن قوله ( المقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة) وعن قوله ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون) فقالت : هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب . 4_ عن حميدة بنت أبي يونس قالت : قرأ علي أبي وهو إبن ثمانين سنة في مصحف عائشة إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما وعلى الذين يصلون في الصفوف الأولى. روي عن عائشة: أن سورة الاحزاب كانت تقرأ في زمان النبي في مائتي آية فلم نقدر منها إلا على ماهو الآن.
طبعاً ده ما نجد منكم من إفلاسا فادحا لان لم تفرقون بين القول بتحريف القرآن الكريم ورويات عندنا كانت ما قبل نسخ القرآن الكريم للعرضة الاخيرة والنسخ حكم شرعي في كتاب الله 👇 اية الرضا___ع قراءةٌ منسوخة و روايةٌ محمولة على ما كان قبل النَسخ 👇 و جواب ذلك: أنّ هذه القراءة للآية الكريمة منسوخة، و لم تكن في العَرْضة الأخيرة للقرآن على النبي صلى الله عليه و سلم؛ لِذا لم تُكتَب في المصاحف العثمانية - التي أمر بكتابتها الخليفة الراشد عثمان بن عفّان بحضرة الصحابة - و ما ذكرته الروايات عن قراءة بعض الصحابة بها أو كتابتهم لها، فمحمولٌ على ما كان قبل نَسْخها. 👇 بتقول السيدة عائشة رضي اللَّه عنها اتوفي رسول الله وهيا من ما يقرأ من القرآن.. يعني كانت موجودة قبل المعرضة الاخيرة للقرآن الكريم والناس كانت بتقرا منها لسة الذي لم يصلهم أنها قد نسخت 👇 العرضة من العرض، والمقصود بها: مدارسة جبريل القرآن للنبي صلى الله عليه وسلم كل عام في رمضان . عن عائشة : " أن فاطمة رضي الله عنهما قالت: أخبرنى [أي: رسول الله - صلى الله عليه وسلم -] ( فَأَخْبَرَنِي أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُهُ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ سَنَةٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ، وَإِنَّهُ عَارَضَهُ الْآنَ مَرَّتَيْنِ، وَإِنِّي لَا أُرَى الْأَجَلَ إِلَّا قَدِ اقْتَرَبَ، فَاتَّقِي اللهَ وَاصْبِرِي، فَإِنَّهُ نِعْمَ السَّلَفُ أَنَا لَكِ) رواه مسلم(2450). وفي رواية البخاري (3624) ( إِنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُنِي القُرْآنَ كُلَّ سَنَةٍ مَرَّةً، وَإِنَّهُ عَارَضَنِي العَامَ مَرَّتَيْنِ، وَلاَ أُرَاهُ إِلَّا حَضَرَ أَجَلِي ، وَإِنَّكِ أَوَّلُ أَهْلِ بَيْتِي لَحَاقًا بِي) فَبَكَيْتُ، فَقَالَ: ( أَمَا تَرْضَيْنَ أَنْ تَكُونِي سَيِّدَةَ نِسَاءِ أَهْلِ الجَنَّةِ، أَوْ نِسَاءِ المُؤْمِنِينَ) فَضَحِكْتُ لِذَلِكَ ". وقد شهد هذه العرضة من الصحابة، عبد الله بن مسعود، وزيد بن ثابت. قال ابن كثير: " والمراد من معارضته له بالقرآن كل سنة: مقابلته على ما أوحاه إليه عن الله تعالى، ليبقي ما بقي، ويذهب ما نسخ ، توكيدًا، أو استثباتًا وحفظًا؛ ولهذا عرضه في السنة الأخيرة من عمره، عليه السلام، على جبريل مرتين، وعارضه به جبريل كذلك؛ ولهذا فهم، عليه السلام، اقتراب أجله . وسيدنا عثمان رضي الله عنه جمع المصحف الإمام على العرضة الأخيرة .
اتأكد من صحة الرواية كي لا تحرج نفسك رواية الداجن ضعيفة مقطوعة السند والمتن فالحديث المسؤول عنه رواه ابن ماجه والدارقطني وأبو يعلى في "مسنده" والطبراني في "معجمه الأوسط" وابن قتيبة في "تأويل مختلف الحديث"، جميعهم من طريق مُحَمَّدِ بن إسحاق، عن عبد اللَّهِ بن أبي بَكْرٍ، عن عَمْرَةَ، عن عَائِشَةَ، وعَنْ عبد الرحمن بن الْقَاسِمِ عن أبيه، عن عَائِشَةَ قالت: "لقد نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ وَرَضَاعَةُ الْكَبِيرِ عَشْرًا وَلَقَدْ كان في صَحِيفَةٍ تَحْتَ سَرِيرِي، فلما مَاتَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ؛ دخل دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا". وسند هذا الحديث ضعيف؛ لأنه من رواية محمد بن إسحاق بن يسار وهو مدلِّس، ولم يصرِّح بالسماع في شيءٍ من الطرق، ومع ذلك فهو مُخْتَلَفٌ في قبول ما ينفرد به لو صرَّح بالسماع، ويكفينا الأخذ بالعلَّة الْمُتَيَقَّنَة، وهي عدم تصريحه بالسماع .، وبعدين بتقول دجاجة اكلت صحيفة ف فين التحريف في قولها وهل الصحيفة مختصة فما نزل من القرآن كله ولا مجرد صحيفة وفي صحف أخريات ..! وبعدين القرآن الكريم محفوظ شفهياً 👇 إللي انت متعرفوش أن القرآن الكريم له وسلتين للحفظ وليس وسيلة واحدة الوسيلة المخطوطات الوسيلة الثانية وهيا الاقوي الحفظ شفهياً بالتوتر من النبي يعني اي شفهياً يعني حفظ القرآن الكريم في الصدور وكان الصحابة بيحفظوا من النبي صلى الله عليه وسلم علشان يصلون يعني علي سبيل المثال لو انت جمعت كل الكتب ونسخ القرآن الكريم في العالم وحرقتها بكل بساطة هنجيب طفل حافظ كتاب الله أو واحد زيي حافظ القرآن الكريم كله الحمدلله واسمع للرسام وهو يدون القرآن من جديد فهمت هو ده الحفظ شفهياً
شبهة سورة الأحزاب فيه إبن لهيعة وهو: ضعيف.. قال فيه الحافظ إبن حجر فى تهذيب التهذيب [5/377]: (العمل على تضعيف حديثه) تعالي نشوف سند الرواية المضروبة الذي تستشهد بها 👇 قال الإمام الذهبي في الميزان: قال ابن لهيعة: ضعيف لا يحتج به. ميزان الاعتدال ج٢ ص٢٤٥) كتاب الألباني لكامل لبيان الضعف والكذاب " بيقول " عبد الله بن لهيعة متروك الحديث " كتاب بيان الضعيف : ج ٧ ص ٢٥٤ ويقول " أحمد عبدالله بن لهيعة لا يؤخذ منه حديث "ج٧ ص٢٥٥ وقال : اب الأسود" متروك الحديث "ج ٢ ص١٣٣) الاسيوطي في "كتاب تدريب الراوي" ابن لهيعة لا يوخذ منه الحديث" ج٤ ص٣٦٧ ) رغم ضعف الرواية بشرح معني كنا نقرأ 👇 فالايات اذا منسوخة و قولها كنا نقرا اي قبل النسخ فهذا لفظ يدل على النسخ فهي كغيرها من الالفاظ:التي تدل على النسخ :( رفعت ، اسقطت فيما اسقطت من القران ، كان فيما نزل ، كان فيما يقرا ، نسخت ، ) كلها تعني نسخ التلاوة و الدليل على هذا ذكر ابي بن كعب لاية الرجم و المعلوم ان اية الرجم كانت فيما نسخت تلاوة من القران الكريم والنسخ أمر شرعي في كتاب الله فلا اعلم اين التحريف الذي صرح ب ائمتك في كتبنا .؟
فهذه الزيادة { وَعَلَى الَّذِينَ يَصِلُونَ الصُّفُوفَ الْأُولَى} ليست صحيحةَ السندِ إلى النبيِّ صلى اللهُ عليه وسلم وكذلك لَيْسَتْ موافقةً للرسم العثماني . إذاً فهي شاذةٌ لا تَثْبُتُ وهي أيضاً مخالفة لإجماع الأمة الإسلامية. لقد ثبت بالسند الصحيح عن عثمان رضي الله عنه أنه لم يُغَيِّرْ شيئاً في المصحف مطلقاً 👇 قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي حُمَيْدٍ، عَنْ حُمَيْدَةَ بِنْتِ أَبِي يُونُسَ، قَالَتْ: قَرَأَ عَلَيَّ أَبِي، وَهُوَ ابْنُ ثَمـَانِينَ سَنَةً، فِي مُصْحَفِ عَائِشَةَ: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمـاً وَعَلَى الَّذِينَ يَصِلُونَ الصُّفُوفَ الْأُولَى) قَالَتْ: قَبْلَ أَنْ يُغَيِّرَ عُثْمَـانُ الْمَصَاحِفَ. قَالَ: قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: وَأَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي حُمَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ هُرْمُزَ وَغَيْرِهِ مِثْلَ ذَلِكَ فِي مُصْحَفِ عَائِشَةَ».(1) وللرد على هذا الافتراء أقول: أولاً: الرواية غير صحيحة: فالسندُ فيه امرأة مجهولة، ورجل ضعيف منكر الحديث. والمسلمون لا يقبلون في دينهم إلا حديثاً صحيحاً فقط ، ويجب أن تنطبق عليه شروط خمس وهي: 1- اتصال السند. 2- عدالة الرواة. 3- ضبط الرواة. 4- انتفاء الشذوذ. 5- انتفاء العلة. قال الإمام أبو عمرو بن الصلاح: { أَمَّا الْحَدِيثُ الصّحِيحُ: فَهُوَ الْحَدِيثُ الْـمُسْنَدُ الّذِي يَتَّصِلُ إِسْنَادُهُ بِنَقْلِ الْعَدْلِ الضّابِطِ عَنِ الْعَدْلِ الضّابِطِ إِلَى مُنْتَهَاهُ ، وَلَا يَكُونُ شَاذّاً ، وَلا مُعَلّلاً}.(2) علل الرواية: العِلَّة الأولى: حُمَيْدَةَ بِنْتِ أَبِي يُونُسَ مجهولة الحال. فهذه المرأة لم يُوَثِّقْهَا أحدٌ مِنْ علماء الجرح والتعديل. قال الشيخُ أكرم ابنُ محمد الأثري: {حُميدة بنت أبي يونس الأنصارية، مولاة عائشة، من الثانية، لم أعرفها، ولم أجد لها ترجمة، ولم يعرفها الشيخ شاكر قبلي (5393)، ولم يتعرض الشيخ التركي في تحقيقه ((لتفسير الطبري)) (4/ 345) لترجمتها بشيء..}.(3) إذاً، فحميدة مجهولة، ورواية الـمجهول عندنا مردودة غير مقبولة. قال الإمام أبو عمرو ابنُ الصلاح: { الْمَجْهُولُ الْعَدَالَةِ مِنْ حَيْثُ الظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ جَمِيعًا، وَرِوَايَتُهُ غَيْرُ مَقْبُولَةٍ عِنْدَ الْجَمَـاهِيرِ }.(4) قال الإمام ابْنُ كَثِيرٍ: { فَأَمّا الْـمُبْهَمُ الَّذِي لَمْ يُسَمَّ ، أَوْ من سُمِّيَ وَلَمْ تُعْرَفْ عَيْنُهُ فهذا ممن لا يَقْبَلُ رِوَايَتَهُ أَحَدٌ عَلِمْنَاهُ }.(5) العلة الثانية: ابن أبى حميد منكر الحديث. قال الإمام الذهبي: حماد بن أبى حميد المدنى، وهو محمد بن أبى حميد الانصاري. ضعيف. قال البخاري: منكر الحديث. وقال ابن معين: ليس حديثه بشيء. وقال النسائي: ليس بثقة.(6) فالسند ساقط ضعيف.
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة والفوز بالجنة والنجاة من النار...تذكر ثلاث آيات:*1-"ألم يعلم بأن الله يرى"*2-"ولمن خاف مقام ربه جنتان "3-"ومن يتق الله يجعل له مخرجآ“اللهم إنا نسألك صدق التوكل وصدق الدعاء آمين يارب العالمين.(ولمن يقول آمين يارب العالمين )
يامنتكريم يارب❤ اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد رسول الله اللهم ارزقنا الجنة الفردوس يااااارب العالمين يارحيم يارحمن 🤲 الحمد لله على نعمة الاسلام❤ جزاك الله خيرا ياشيخ عمرو نور الدين 🥰 ماشاء الله تبارك الله
والله مااعرف كيف اشكرك شيخنا وحبيبنا عمرو نور الدين على نصرتك لنبينا ولديننا الحنيف، لكن الله يجعل ذالك في ميزان حسناتك يارب العالمين🙏 اللهم صل وسلم على أشرف الخلق محمد عليه الصلاة والسلام ❤
أبا محمد: 1_ عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ص وهن فيما يقرأ من القرآن. 2_ عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كانت في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ص وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها المصدر : صحيح البخاري رقم 1945 كتاب النكاح 3_ عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن (إن هذان لساحران ) وعن قوله ( المقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة) وعن قوله ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون) فقالت : هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب . 4_ عن حميدة بنت أبي يونس قالت : قرأ علي أبي وهو إبن ثمانين سنة في مصحف عائشة إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما وعلى الذين يصلون في الصفوف الأولى. روي عن عائشة: أن سورة الاحزاب كانت تقرأ في زمان النبي في مائتي آية فلم نقدر منها إلا على ماهو الآن.
@Ramzi-Al-Alانت عايش في مية البطيخ تم مناقشة هذه الاحاظيث منذ الالاف السنين ونعلم كلنا ان هذه الايات قد تم نسخها وهي محفوظة فأية عشر رضعات محفوظة في الكتب على الرغم من انها قد نسخت وكذلك اية الرجم حفظها الصحابة على الرغم من رفعها القران قد جمعه عثمان بنسخة اتفق عليها جميع الحفاظ أما كتابك فلقد حذفت نصوص كاملة مثل قصة المرأة الزانية عندنا كذلك اضافة نصوص مثل عندنا نص الاب والابن والروح القدس تم اضافته عندنا نهاية انجيل مرقص قم اضافتها وغير موحودة في اقدم المخطوطات الكاملة اما بالنسبة للنقطة الثالثة فالحديث ليس صحيح mahdi ثم انت كشيعي امامك فاطس وكتابك محرف فمن اين تاخذ دينك
طبعاً ده ما نجد منكم من إفلاسا فادحا لان لم تفرقون بين القول بتحريف القرآن الكريم ورويات عندنا كانت ما قبل نسخ القرآن الكريم للعرضة الاخيرة والنسخ حكم شرعي في كتاب الله 👇 اية الرضا___ع قراءةٌ منسوخة و روايةٌ محمولة على ما كان قبل النَسخ 👇 و جواب ذلك: أنّ هذه القراءة للآية الكريمة منسوخة، و لم تكن في العَرْضة الأخيرة للقرآن على النبي صلى الله عليه و سلم؛ لِذا لم تُكتَب في المصاحف العثمانية - التي أمر بكتابتها الخليفة الراشد عثمان بن عفّان بحضرة الصحابة - و ما ذكرته الروايات عن قراءة بعض الصحابة بها أو كتابتهم لها، فمحمولٌ على ما كان قبل نَسْخها. 👇 بتقول السيدة عائشة رضي اللَّه عنها اتوفي رسول الله وهيا من ما يقرأ من القرآن.. يعني كانت موجودة قبل المعرضة الاخيرة للقرآن الكريم والناس كانت بتقرا منها لسة الذي لم يصلهم أنها قد نسخت 👇 العرضة من العرض، والمقصود بها: مدارسة جبريل القرآن للنبي صلى الله عليه وسلم كل عام في رمضان . عن عائشة : " أن فاطمة رضي الله عنهما قالت: أخبرنى [أي: رسول الله - صلى الله عليه وسلم -] ( فَأَخْبَرَنِي أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُهُ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ سَنَةٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ، وَإِنَّهُ عَارَضَهُ الْآنَ مَرَّتَيْنِ، وَإِنِّي لَا أُرَى الْأَجَلَ إِلَّا قَدِ اقْتَرَبَ، فَاتَّقِي اللهَ وَاصْبِرِي، فَإِنَّهُ نِعْمَ السَّلَفُ أَنَا لَكِ) رواه مسلم(2450). وفي رواية البخاري (3624) ( إِنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُنِي القُرْآنَ كُلَّ سَنَةٍ مَرَّةً، وَإِنَّهُ عَارَضَنِي العَامَ مَرَّتَيْنِ، وَلاَ أُرَاهُ إِلَّا حَضَرَ أَجَلِي ، وَإِنَّكِ أَوَّلُ أَهْلِ بَيْتِي لَحَاقًا بِي) فَبَكَيْتُ، فَقَالَ: ( أَمَا تَرْضَيْنَ أَنْ تَكُونِي سَيِّدَةَ نِسَاءِ أَهْلِ الجَنَّةِ، أَوْ نِسَاءِ المُؤْمِنِينَ) فَضَحِكْتُ لِذَلِكَ ". وقد شهد هذه العرضة من الصحابة، عبد الله بن مسعود، وزيد بن ثابت. قال ابن كثير: " والمراد من معارضته له بالقرآن كل سنة: مقابلته على ما أوحاه إليه عن الله تعالى، ليبقي ما بقي، ويذهب ما نسخ ، توكيدًا، أو استثباتًا وحفظًا؛ ولهذا عرضه في السنة الأخيرة من عمره، عليه السلام، على جبريل مرتين، وعارضه به جبريل كذلك؛ ولهذا فهم، عليه السلام، اقتراب أجله . وسيدنا عثمان رضي الله عنه جمع المصحف الإمام على العرضة الأخيرة . @Ramzi-Al-Almahdi
الرجم اية نسخت لفظاً وبقي الحكم والنبي صلى الله عليه وسلم كره كتابتها والنسخ حكم شرعي في كتاب الله عندنا في فرق بين الناسخ والمنسوخ والقول بالتحريف وأنك تعتقد بتحريف القرآن الكريم 👇 يقول سيدنا عمر رضي الله عنه 34- كان ابنُ العاصِ وزيدُ بنُ ثابتٍ يكتُبانِ المصاحفَ فمرَّا على هذه الآيةِ فقال زيدٌ سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ الشَّيْخُ وَالشَّيخَةُ فارجُمُوهُما الْبَتَّةَ فقال عمرُ لما أُنزلتْ أتيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقلتُ أَكْتِبْنيها فكأنه كره ذلك قال فقال عمرُ ألا ترى أنَّ الشيخ َإذا زنى وقد أحصنَ جُلِدَ ورجِمَ وإذا لم يُحصَنْ جُلِدَ وأنَّ الشابَّ إذا زنى وقد أحصَنَ رُجِمَ ، الراوي : عمر بن الخطاب مسند عمر ج٢ ص ٨٧٠ ) إسناده صحيح لأنه عن عمرو بن العاص وزيد بن ثابت ودول رواياتهم صحيحة -Ramzi-Al-Almahdi
أبا محمد: 1_ عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ص وهن فيما يقرأ من القرآن. 2_ عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كانت في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ص وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها المصدر : صحيح البخاري رقم 1945 كتاب النكاح 3_ عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن (إن هذان لساحران ) وعن قوله ( المقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة) وعن قوله ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون) فقالت : هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب . 4_ عن حميدة بنت أبي يونس قالت : قرأ علي أبي وهو إبن ثمانين سنة في مصحف عائشة إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما وعلى الذين يصلون في الصفوف الأولى. روي عن عائشة: أن سورة الاحزاب كانت تقرأ في زمان النبي في مائتي آية فلم نقدر منها إلا على ماهو الآن.
أبا محمد: 1_ عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ص وهن فيما يقرأ من القرآن. 2_ عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كانت في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ص وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها المصدر : صحيح البخاري رقم 1945 كتاب النكاح 3_ عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن (إن هذان لساحران ) وعن قوله ( المقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة) وعن قوله ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون) فقالت : هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب . 4_ عن حميدة بنت أبي يونس قالت : قرأ علي أبي وهو إبن ثمانين سنة في مصحف عائشة إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما وعلى الذين يصلون في الصفوف الأولى. روي عن عائشة: أن سورة الاحزاب كانت تقرأ في زمان النبي في مائتي آية فلم نقدر منها إلا على ماهو الآن.
طبعاً ده ما نجد منكم من إفلاسا فادحا لان لم تفرقون بين القول بتحريف القرآن الكريم ورويات عندنا كانت ما قبل نسخ القرآن الكريم للعرضة الاخيرة والنسخ حكم شرعي في كتاب الله 👇 اية الرضا___ع قراءةٌ منسوخة و روايةٌ محمولة على ما كان قبل النَسخ 👇 و جواب ذلك: أنّ هذه القراءة للآية الكريمة منسوخة، و لم تكن في العَرْضة الأخيرة للقرآن على النبي صلى الله عليه و سلم؛ لِذا لم تُكتَب في المصاحف العثمانية - التي أمر بكتابتها الخليفة الراشد عثمان بن عفّان بحضرة الصحابة - و ما ذكرته الروايات عن قراءة بعض الصحابة بها أو كتابتهم لها، فمحمولٌ على ما كان قبل نَسْخها. 👇 بتقول السيدة عائشة رضي اللَّه عنها اتوفي رسول الله وهيا من ما يقرأ من القرآن.. يعني كانت موجودة قبل المعرضة الاخيرة للقرآن الكريم والناس كانت بتقرا منها لسة الذي لم يصلهم أنها قد نسخت 👇 العرضة من العرض، والمقصود بها: مدارسة جبريل القرآن للنبي صلى الله عليه وسلم كل عام في رمضان . عن عائشة : " أن فاطمة رضي الله عنهما قالت: أخبرنى [أي: رسول الله - صلى الله عليه وسلم -] ( فَأَخْبَرَنِي أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُهُ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ سَنَةٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ، وَإِنَّهُ عَارَضَهُ الْآنَ مَرَّتَيْنِ، وَإِنِّي لَا أُرَى الْأَجَلَ إِلَّا قَدِ اقْتَرَبَ، فَاتَّقِي اللهَ وَاصْبِرِي، فَإِنَّهُ نِعْمَ السَّلَفُ أَنَا لَكِ) رواه مسلم(2450). وفي رواية البخاري (3624) ( إِنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُنِي القُرْآنَ كُلَّ سَنَةٍ مَرَّةً، وَإِنَّهُ عَارَضَنِي العَامَ مَرَّتَيْنِ، وَلاَ أُرَاهُ إِلَّا حَضَرَ أَجَلِي ، وَإِنَّكِ أَوَّلُ أَهْلِ بَيْتِي لَحَاقًا بِي) فَبَكَيْتُ، فَقَالَ: ( أَمَا تَرْضَيْنَ أَنْ تَكُونِي سَيِّدَةَ نِسَاءِ أَهْلِ الجَنَّةِ، أَوْ نِسَاءِ المُؤْمِنِينَ) فَضَحِكْتُ لِذَلِكَ ". وقد شهد هذه العرضة من الصحابة، عبد الله بن مسعود، وزيد بن ثابت. قال ابن كثير: " والمراد من معارضته له بالقرآن كل سنة: مقابلته على ما أوحاه إليه عن الله تعالى، ليبقي ما بقي، ويذهب ما نسخ ، توكيدًا، أو استثباتًا وحفظًا؛ ولهذا عرضه في السنة الأخيرة من عمره، عليه السلام، على جبريل مرتين، وعارضه به جبريل كذلك؛ ولهذا فهم، عليه السلام، اقتراب أجله . وسيدنا عثمان رضي الله عنه جمع المصحف الإمام على العرضة الأخيرة . @Ramzi-Al-Almahdi
الرجم اية نسخت لفظاً وبقي الحكم والنبي صلى الله عليه وسلم كره كتابتها والنسخ حكم شرعي في كتاب الله عندنا في فرق بين الناسخ والمنسوخ والقول بالتحريف وأنك تعتقد بتحريف القرآن الكريم 👇 يقول سيدنا عمر رضي الله عنه 34- كان ابنُ العاصِ وزيدُ بنُ ثابتٍ يكتُبانِ المصاحفَ فمرَّا على هذه الآيةِ فقال زيدٌ سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ الشَّيْخُ وَالشَّيخَةُ فارجُمُوهُما الْبَتَّةَ فقال عمرُ لما أُنزلتْ أتيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقلتُ أَكْتِبْنيها فكأنه كره ذلك قال فقال عمرُ ألا ترى أنَّ الشيخ َإذا زنى وقد أحصنَ جُلِدَ ورجِمَ وإذا لم يُحصَنْ جُلِدَ وأنَّ الشابَّ إذا زنى وقد أحصَنَ رُجِمَ ، الراوي : عمر بن الخطاب مسند عمر ج٢ ص ٨٧٠ ) إسناده صحيح لأنه عن عمرو بن العاص وزيد بن ثابت ودول رواياتهم صحيحة -Ramzi-Al-Almahdi
شبهة سورة الأحزاب فيه إبن لهيعة وهو: ضعيف.. قال فيه الحافظ إبن حجر فى تهذيب التهذيب [5/377]: (العمل على تضعيف حديثه) تعالي نشوف سند الرواية المضروبة الذي تستشهد بها 👇 قال الإمام الذهبي في الميزان: قال ابن لهيعة: ضعيف لا يحتج به. ميزان الاعتدال ج٢ ص٢٤٥) كتاب الألباني لكامل لبيان الضعف والكذاب " بيقول " عبد الله بن لهيعة متروك الحديث " كتاب بيان الضعيف : ج ٧ ص ٢٥٤ ويقول " أحمد عبدالله بن لهيعة لا يؤخذ منه حديث "ج٧ ص٢٥٥ وقال : اب الأسود" متروك الحديث "ج ٢ ص١٣٣) الاسيوطي في "كتاب تدريب الراوي" ابن لهيعة لا يوخذ منه الحديث" ج٤ ص٣٦٧ ) رغم ضعف الرواية بشرح معني كنا نقرأ 👇 فالايات اذا منسوخة و قولها كنا نقرا اي قبل النسخ فهذا لفظ يدل على النسخ فهي كغيرها من الالفاظ:التي تدل على النسخ :( رفعت ، اسقطت فيما اسقطت من القران ، كان فيما نزل ، كان فيما يقرا ، نسخت ، ) كلها تعني نسخ التلاوة و الدليل على هذا ذكر ابي بن كعب لاية الرجم و المعلوم ان اية الرجم كانت فيما نسخت تلاوة من القران الكريم والنسخ أمر شرعي في كتاب الله فلا اعلم اين التحريف الذي صرح ب ائمتك في كتبنا .؟
أبا محمد: 1_ عن عائشة أنها قالت كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ص وهن فيما يقرأ من القرآن. 2_ عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كانت في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ص وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها المصدر : صحيح البخاري رقم 1945 كتاب النكاح 3_ عن هشام بن عروة عن أبيه قال : سألت عائشة عن لحن القرآن (إن هذان لساحران ) وعن قوله ( المقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة) وعن قوله ( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون) فقالت : هذا عمل الكتاب ، أخطأوا في الكتاب . 4_ عن حميدة بنت أبي يونس قالت : قرأ علي أبي وهو إبن ثمانين سنة في مصحف عائشة إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما وعلى الذين يصلون في الصفوف الأولى. روي عن عائشة: أن سورة الاحزاب كانت تقرأ في زمان النبي في مائتي آية فلم نقدر منها إلا على ماهو الآن.
طبعاً ده ما نجد منكم من إفلاسا فادحا لان لم تفرقون بين القول بتحريف القرآن الكريم ورويات عندنا كانت ما قبل نسخ القرآن الكريم للعرضة الاخيرة والنسخ حكم شرعي في كتاب الله 👇 اية الرضا___ع قراءةٌ منسوخة و روايةٌ محمولة على ما كان قبل النَسخ 👇 و جواب ذلك: أنّ هذه القراءة للآية الكريمة منسوخة، و لم تكن في العَرْضة الأخيرة للقرآن على النبي صلى الله عليه و سلم؛ لِذا لم تُكتَب في المصاحف العثمانية - التي أمر بكتابتها الخليفة الراشد عثمان بن عفّان بحضرة الصحابة - و ما ذكرته الروايات عن قراءة بعض الصحابة بها أو كتابتهم لها، فمحمولٌ على ما كان قبل نَسْخها. 👇 بتقول السيدة عائشة رضي اللَّه عنها اتوفي رسول الله وهيا من ما يقرأ من القرآن.. يعني كانت موجودة قبل المعرضة الاخيرة للقرآن الكريم والناس كانت بتقرا منها لسة الذي لم يصلهم أنها قد نسخت 👇 العرضة من العرض، والمقصود بها: مدارسة جبريل القرآن للنبي صلى الله عليه وسلم كل عام في رمضان . عن عائشة : " أن فاطمة رضي الله عنهما قالت: أخبرنى [أي: رسول الله - صلى الله عليه وسلم -] ( فَأَخْبَرَنِي أَنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُهُ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ سَنَةٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ، وَإِنَّهُ عَارَضَهُ الْآنَ مَرَّتَيْنِ، وَإِنِّي لَا أُرَى الْأَجَلَ إِلَّا قَدِ اقْتَرَبَ، فَاتَّقِي اللهَ وَاصْبِرِي، فَإِنَّهُ نِعْمَ السَّلَفُ أَنَا لَكِ) رواه مسلم(2450). وفي رواية البخاري (3624) ( إِنَّ جِبْرِيلَ كَانَ يُعَارِضُنِي القُرْآنَ كُلَّ سَنَةٍ مَرَّةً، وَإِنَّهُ عَارَضَنِي العَامَ مَرَّتَيْنِ، وَلاَ أُرَاهُ إِلَّا حَضَرَ أَجَلِي ، وَإِنَّكِ أَوَّلُ أَهْلِ بَيْتِي لَحَاقًا بِي) فَبَكَيْتُ، فَقَالَ: ( أَمَا تَرْضَيْنَ أَنْ تَكُونِي سَيِّدَةَ نِسَاءِ أَهْلِ الجَنَّةِ، أَوْ نِسَاءِ المُؤْمِنِينَ) فَضَحِكْتُ لِذَلِكَ ". وقد شهد هذه العرضة من الصحابة، عبد الله بن مسعود، وزيد بن ثابت. قال ابن كثير: " والمراد من معارضته له بالقرآن كل سنة: مقابلته على ما أوحاه إليه عن الله تعالى، ليبقي ما بقي، ويذهب ما نسخ ، توكيدًا، أو استثباتًا وحفظًا؛ ولهذا عرضه في السنة الأخيرة من عمره، عليه السلام، على جبريل مرتين، وعارضه به جبريل كذلك؛ ولهذا فهم، عليه السلام، اقتراب أجله . وسيدنا عثمان رضي الله عنه جمع المصحف الإمام على العرضة الأخيرة . @Ramzi-Al-Almahdi
الرجم اية نسخت لفظاً وبقي الحكم والنبي صلى الله عليه وسلم كره كتابتها والنسخ حكم شرعي في كتاب الله عندنا في فرق بين الناسخ والمنسوخ والقول بالتحريف وأنك تعتقد بتحريف القرآن الكريم 👇 يقول سيدنا عمر رضي الله عنه 34- كان ابنُ العاصِ وزيدُ بنُ ثابتٍ يكتُبانِ المصاحفَ فمرَّا على هذه الآيةِ فقال زيدٌ سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ الشَّيْخُ وَالشَّيخَةُ فارجُمُوهُما الْبَتَّةَ فقال عمرُ لما أُنزلتْ أتيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقلتُ أَكْتِبْنيها فكأنه كره ذلك قال فقال عمرُ ألا ترى أنَّ الشيخ َإذا زنى وقد أحصنَ جُلِدَ ورجِمَ وإذا لم يُحصَنْ جُلِدَ وأنَّ الشابَّ إذا زنى وقد أحصَنَ رُجِمَ ، الراوي : عمر بن الخطاب مسند عمر ج٢ ص ٨٧٠ ) إسناده صحيح لأنه عن عمرو بن العاص وزيد بن ثابت ودول رواياتهم صحيحة -Ramzi-Al-Almahdi
شبهة سورة الأحزاب فيه إبن لهيعة وهو: ضعيف.. قال فيه الحافظ إبن حجر فى تهذيب التهذيب [5/377]: (العمل على تضعيف حديثه) تعالي نشوف سند الرواية المضروبة الذي تستشهد بها 👇 قال الإمام الذهبي في الميزان: قال ابن لهيعة: ضعيف لا يحتج به. ميزان الاعتدال ج٢ ص٢٤٥) كتاب الألباني لكامل لبيان الضعف والكذاب " بيقول " عبد الله بن لهيعة متروك الحديث " كتاب بيان الضعيف : ج ٧ ص ٢٥٤ ويقول " أحمد عبدالله بن لهيعة لا يؤخذ منه حديث "ج٧ ص٢٥٥ وقال : اب الأسود" متروك الحديث "ج ٢ ص١٣٣) الاسيوطي في "كتاب تدريب الراوي" ابن لهيعة لا يوخذ منه الحديث" ج٤ ص٣٦٧ ) رغم ضعف الرواية بشرح معني كنا نقرأ 👇 فالايات اذا منسوخة و قولها كنا نقرا اي قبل النسخ فهذا لفظ يدل على النسخ فهي كغيرها من الالفاظ:التي تدل على النسخ :( رفعت ، اسقطت فيما اسقطت من القران ، كان فيما نزل ، كان فيما يقرا ، نسخت ، ) كلها تعني نسخ التلاوة و الدليل على هذا ذكر ابي بن كعب لاية الرجم و المعلوم ان اية الرجم كانت فيما نسخت تلاوة من القران الكريم والنسخ أمر شرعي في كتاب الله فلا اعلم اين التحريف الذي صرح ب ائمتك في كتبنا .؟