اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ماذكره الذاكرون وعدد ماغفافل عنه الغافلون إلى يوم القيامة اللهم اجعل القران الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا و جلا همومنا ويسره لكل من يريد حفظه يا رب العالمين اللهم امين اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واجعل قبورهم روضة من رياض الجنة اللهم اجعل أمي وابويه من أهل الجنة وأجعل الحوض موردا لهما أللهم امين اللهم ارزقنا قيام الليل وخاصة الثلث الأخير وسوره البقرة والدعاء اللهم ارزقنا غض البصر حتى نلتقي في أعالي الجنان الجنة اللهم ارزقنا الصحبة الصالحة التي تعين على الخير اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ماذكره الذاكرون وعدد ماغفافل عنه الغافلون إلى يوم القيامة
جزاك الله عنا كل خير وبارك فيك وفي علمك أينما حللت وأينما كنت ..نحن تلامذتك الذي لم نقابلك نهلنا من علمك ورسخنا بعد فضل الله بمثل الفيديوهات وتتبعناك أينما كان علمك وأساأل ان يحقق حلمنا في أن نأخذ الاجازة منك فالله على كل شيء قدير
اللهم صل وسلم وبارك على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين جزاك الله خيرا ياشيخ أيمن سويد على كل ما قدمته من دروس ومحاضرات وشروحات لإتقان التلاوة جعل الله هذا الخير العظيم المبارك في ميزان حسناتك ورزقك من حيث لا تحتسب وأطال الله في عمرك وبارك في أعمالك
الشيخ يقول أن من الخطأ قول أن الغنة لها زمن محدد مقداره حركتان لأنها كما يقول لا تحدد بزمن زمن وإنما حسب مراتب القراءة الثلاث التحقيق: البطء والتمهل التدوير: التوسط الحدر: السرعة وأما من يقول أن الغنة لها زمن مقدر بحركتين فهو يرتكز على أن الحركتين فى المشدد هما المفتوح والساكن وهما حرفان فى الميم والنون المشددتين مثل : من الجنة والناس النون فى كلمتى الجنة والناس هى نون ساكنة ونون مفتوحة فكان للغنة الأولى حركة والثانية حركة فأصبحت الغنة بمقدار حركتين ولأن هذا العلم بالتواتر من رب العالمين نزل به الروح الأمين على قلب سيد المرسلين للصحابة ومنهم الى أمة الإسلام أجمعين فلا يجوز الإحداث فيه بل وضعت القواعد لتحرى الدقة و الحفاظ عليه من اللحن ولا يتم حفظه إلا بالمشافهة فوضع للغنة مقياس ثابت وهو الأكمل والكامل فى قراءة التحقيق وبالتالى فى التدوير يكون أقل بقليل ليتناسب مع طبيعة القراءة ثم يتناقص زمنها شيئا فشيئا فى قراءتى التدوير والحدر فيكون زمن الغنة ثابت محقق ولكن سرعته تتناسب مع سرعة القراءة والله أعلم
حفظك الرحمن وجزاك الله خير الجزاء سبحان الله والحمد لله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله استغفر الله العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
انا تعلمت ان الغنه مقدارها حركتين مثل قبض السبابه وبسطها، وكذلك تعلمت ان المد الطبيعي مقداره حركتين.. ثم بعد عشرات السنوات فجأة بدأت أفكر، زمن الغنه أطول من زمن المد الطبيعي فكيف يعلمون المبتدئين أن هذا حركتين وهذا حركتين.. عند بعض القراء المشاهير الذين يُنصح بالاستماع لهم لمن أراد إتقان التجويد، صوت الغنة لديه أطول من صوت المد الطبيعي، فصراحة بدأت أبحث، أنا أعلم ان موضوع الحركه هذا فقط للمبتدئين بينما الحقيقه أنه بالمشافهة لكن لا أرى أن من الصواب تعليم المبتدئين أن هذا حركتين وهذا حركتين
فائدة حول التأمين شرح حديث: (إذا أمن الإمام فأمنوا)] قال المصنف رحمه الله تعالى: [حدثنا القعنبي عن مالك عن ابن شهاب عن سعيد بن المسيب وأبي سلمة بن عبد الرحمن أنهما أخبراه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا أمن الإمام فأمنوا، فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه). قال ابن شهاب (وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: آمين)]. أورد أبو داود حديث أبي هريرة أن النبي عليه الصلاة والسلام قال: (إذا أمن الإمام فأمنوا، فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة؛ غفر له ما تقدم من ذنبه) وهذا لا يخالف الحديث السابق، الذي فيه: (إذا قال: {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} [الفاتحة:7] فقولوا: آمين، فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة؛ غفر له ما تقدم من ذنبه) فليس معنى قوله: [(إذا أمن)] أي: إذا فرغ من التأمين فأمنوا، وإنما المقصود من ذلك أنه إذا وجد منه التأمين بعد: {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} [الفاتحة:7] فالمأموم يقول عند قول الإمام: {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} [الفاتحة:7]: آمين، والملائكة تقول عند قول الإمام: {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} [الفاتحة:7]: آمين، فتكون الأقوال متفقة من الإمام والمأموم والملائكة.