الهدف البيولوجي وراء ممارسة الجنس - فلسفة الجنس 

تماما خويا حميد..( ھناك بعض العلماء طب الإنسان النفسي والتطوري الفسيولوجي والبيولوجي..وجدوا أن للذكر..لھ ذروة جنسية..في السنة يكون فيھا بلا وعي بيولوجي ھرموني..فھرمونھ يكون يقودھ لأن يلقح..ولكن مع المتغيرات والإستعراضات العصرية المحفزة..جعلوا من ذروة التي ھي فقط ثلات اشھر طبيعية..جعلوھا أن الرجل يفكر في الجنس على طيلة العام شاغل يشغل بالھ..ولھاذا جعلوا الرجل..يربط الرغبة الھرمونية الطبيعة كالآتي..وھذا ھو الفخ..( غيروا معايير الجنس بان يبحث الرجل عن ذات الجمال..حتى ولو كانت تملكمن من العمر خمسون سنة..ھھھھھھ..وربطھا بالإستمرارية الذروة المؤقتة عند الرجل الفعلية وھي ليست في مرحلة سباتھ..وخمودھ..وھنا فخ الزواج..الرجل يربط الزواج بالجنس..ويربط الزواج بالدين..ويربط الزواج بالخوف على ان ينقرض ويقطع نسلھ..)..المھم..خاي حميد..عيب الرجال نحن لنا شھوة واحدة نتقاسمھا جميعا..ولنا أفضلية مكانيكية ان الرجل ..لھ التعدد الطبيعي..وإمكانية ممارسة الجنس كل يوم..إذن اين ھو الفخ في ھذا..وھو..( أغلب حالات الرجال الذين يسقطون في فخ التلاعب الزوجية ومنظومة الفارغة..ھو عندما يكون الرجل ھرمونھ الذكوري السنوي في ذروة عطائھ يختلف توقيت الفصلي ضغطھ من رجل لرجل..ھنا يغيب العقل..واما إذا سقط في فخ الحب والزواج والإستمرارية مع المرأة المعاصرة..ھزوا الماء وشعطوا الضوء..( تزوج من أجل رغبة كانت مدفوعة لھ بزيادة..وقرر ان لا يتحكم فيھا..وسقط في محظور وفي لعبتھم المفضلة التي بھا يكونون..)..المھم خويا حميد كلامك ازكيھ ..ورائع واثفق معاھ..تحياتي لك وللدراري ديالنا الريد بيليين الحقيقيين