الميزه في الأستاذ جمال حسن سعيد كممثل إنو ما بشعرك هو في حالة تمثيل وكأنها حقيقه ودا فعلا الممثل البارع الذي لا يتصنع التمثيل فالتحيه كل التحيه للأستاذ جمال حسن سعيد 👍
هههههههههه الممثل الجميل ابراهيم بقول شدتا لينا حله ههههههههههههه اسمو حمد النيل دايمن استاذنا جمال بختار اسامي في حد نفسها مضحكه ،نورين ، شلاقه ، عوض ديون 😂😂😂😂😂
تصدقو حاجات زي ديه بتحصل الراجل ده ما هو إلا طفل كبير فإذا كانت أمه عنيفة وعصبية وربته بالضرب والشتيمة وافقدته الثقة فى نفسه وإذا كان الأب كذالك متحجر بلا رحمة النتيجة بتكون رجل مهزوز ويتزوج ويلاقى المرة بتمد ايدها عليه ويخاف منها مثل ما كان يخاف من امه وأبوه علشان كده من فضلك ايتها الأم من فضلك أيها الأب حافظو على شخصية الرجل وهو طفل
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههنهههههههههههههههههه والله حلو والله انا زاتي سودنية والله السودانين دال طيبين والله كان تعبان الزوال ما بخلاك أو يعين ليك تانو انت القرسوان حقو لا لا بسعداك موش زي السوعةودين يمشو ياخلواوك انا اسم مآل تحيات لي السودنين واو حلو احلا حجة نمت مسكوت من راسو قلتلو فين كوانت ههههههههه والله السودنين دال لطيفين
يا جماعة نحنا دراما زي دي ما عاوزنها لأنو مافي حاجات زي دي مافي راجل سوداني مرأة بتعمل فيهو كدا دي إهانة لينا كسودانين أحييييييييييينا نحنا مالنا الحصل لينا شنو، الزول ابكرشة دا يقيف في حدودو، استغفر الله العظيم ، مرأة تجعل زوجها يغسل العدة علي الطلاق لو شفته الكلام دا بعيوني مابصدقو، أصلا مافي سودانية بتقبل الإهانة لزوجها، أنا ممقووووووص مقصه شديدة أتمني أن يكون هذا الكلام دراما فقط
....ممكن تكون الهرشة موجودة لبعض الرجال...لكن مابتحصل حكاية غسيل بالامر كده...ده راحت عليكم ياناس الدراما....الراجل ممكن يطنش يسكت في نقة عادية لكن بالطريقة بالغتو فيها زودتوها كتير
نرفض المزاح والكمديا حتى لو كانت مضحكة اذا اخطات في اختيار الاسماء لداعي الايحاء اسم حمد النيل يرتبط بالابطال والعمل الدرامي مؤخرا مع احترامي للنجوم لايواكب العمق المعرفي والثقافي وابعاده المختلفة التي تاخذ ادق التفاصيل في الاعتبار وتاثيراتها النفسية في ظل واقع اجتماعي يعاني من التنابذ على النحو الذي يحقق اهداف العمل الدرامي في ضوء القيم والاجندة الاجتماعية العليا التي ترمي الى توثيق اواصر وروابط المجتمع. في مجتمعنا السوداني الرجل ما بيخاف من المراة اذا كان هذا الامر سخرية من ضعف المراة فهذا سخيف ان يكون مصدر فخر للرجل لان الضعيف هو من يهول امورا طبيعية وليس في ذالك مايثير التعجب او يدعو الرجل للفخر ايضا الامر مؤذي للمراة لانه يبرزها بشكل يتنافى مع انوثتها وبالتالي يقبحها وينفر الرجال منها ومن ماتصفت به من سوء خلق وقلة ادب لعقدة تربة فيها. واذا كان الضرب احيانا في الحياة الزوجية يقع وقد يكون من المراة للرجل هذا لايعني ان الرجل ضعيف الا في حالات شاذة جدا يمكن ان يكون الرجل فيها مريضا او به مسكنة من العقل بل لقوته يتفادى احيانا ضربها حتى لايؤذيها ويعزرها لان ضرب المراة للرجل يكون عند الخوف الشديد من الرجل او الغضب الشديد او بعض الحالات الهستيرية وينبقى ان ناخذ في الاعتبار ان المراة مثل الرجل قد تعاني من الاكتاب او بعض الاعراض النفسية الخطيرة ولذا ضرب المراة للرجل لقوة المراة وضعف الرجل امر بهذا المعنى فقط موجود في خيالات الجنس الشاذ لدى القاءمين بالعمل الدرامي الذى تميزت به الدراما السودانية مؤخرا وتفردت بهذا اللون ربما لانها نات بنفسها عن القضايا الجادة والمهمة الى قضيايا ساخرة لاحقا سخرت منها على شاكلة انقلب السحر على الساحر ولانها اعتقدة انها عبر هذه القضايا يمكن ان تخلق لنفسها مساحات جنسية بصور غير مباشرة نتيجة الرقابة الصارمة وانا اعتقد لابد من شي من المرونة تجاه الاعمال الدرامية على نحو لايجعلها تتجاوز الخطوط الحمراء ومن جهة تخلق مساحة معقول لمناقشة القضاية الجنسية على نحو غير شاذ. فضرب الرجل للمراة اعتداء ولؤم الا في النشوز وينسجم تماما مع الممارسة الجنسية الطبيعية التي يكون الرجل اصلا فيها فاعلا وضرب المراة للرجل خارج السياق المذكور وكان يكون غدرا لايتفق الا مع سياق الممارسات الجنسية الشاذة التي يدركها اصحاب هذه الاعمال الدرامية تماما مع ذالك قبلوا ادوارها وهم يفرحون.