نحب هذا الرجل لانه اشهر سيف الحق وقطع راس الدجال محمود طه ما فعله هذا الرجل الشجاااع عمل كبير اسال الله ان يكتب الله له الرحمه والمغفره يا ارحم الراحمين
اب عاج اخوي دراج المحن اسأل الله يرحم المشير نميري السودان همل من بعدك والزمن الجميل والله فات معاك واتغيرت هيبة الناس وضاعة مكانة السودانيين التي كانت تحت مظلت حكمك ...ربنا يجعل قبرك روضة من رياض الجنة
التحسر علي ضياع السودانيين لنميري كالبكاء علي الماء المسكوب . كان نميري رجل عفيف اليد لا يسرق وحتي الهدايا التي تعطي له شخصيا يحولها باسم الدولة عاش فقيرا في منزل أسرته السودانية في ودنباوي ومات فقيرا في منزل أسرته السودانية في ودنباوي . السؤال لماذا اسقطه الشعب في أبريل 1985؟ صدق المثل البيقول لو عاوز تعرف خيري جرب غيري !!!!!!
ما بننساك ولا بننكر إحسانك ... يادابي الهكر واقفين جنود _قدامك_ اب رسوة البكتح راسو بالبارود ... نحن اخوانو ما بضارى بي لحما بياكلو الدود ترحب بيك جميع افريقيا عرب ويهود ... يا تمساح اللجتين لا يشوفك عدو ولا حسود اب عاج اخوي اب سيفا للخصامى سنين ... كم وكم اصلح رجال وكم وكم قطع رقاب خاينين انت الياي ليك الحديد بيلين ... وانت اب رسوة عندك رحمة للمسكين في معارك القتال ياتو البتنبأ بطرأ اخواته... برا اسد الاسود نميري تتطبق جميع سلطاته اب رسوة اخوي متبرع للوطن بحياتو ... يات من جربك يا اب عاج سحب قواتو في معارك القتال زي الاسد يتضرع ... ياحليلو اب بالاً طويل للشينة ما بتسرع اخوان اب عاج يوم لبسوا القيافة مدرع ... نسفوا كتايب القائد سنونو مقلع في كل معارك انت صديقنا ... في كل كوارث تحمي الثورة وتفرج ضيقنا
رحم الله اب عاج رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته.... علي القنوات التلفزيونية التحرك فورا والبحث عن هذا المنشد الهمباتي تيراب وتسجيل وتوثيق مسيرته في الشعر والدوبيت والهمبته فالرجل ذو صوت شجي وطروب ومتمكن في الاداء قل أن يجود الزمان بمثله . حرام أن يندثر بدون توثيق.
فتى دار حمر الشاعر الرَنِم أحمد تيراب صاحب صوت شجي، فعندما ترتفع عقيرته بالنميم يغرقك في شجوه وحزنه وألمه، ويسوقك نحو حنينٍ دافقٍ وأفقٍ يَمْتَلِئُ عن آخره بالنشيج والشجن، أصوله الكردفانية أكسبته نبره محببة تألفها الأذن ويستمتع بها المتلقي وتلقي به في إتون الطرب الأصيل، ولد بدار حمر في أربعينيات القرن الماضي ونشأ فيها. وعندما انبثق فجر صباه حملته آماله وأحلامه وحبه النامي إلى الواحيات والحدبات بعدما تفجر ذلك الإرث في أعماقه، فأضحى من أساطين الهمباتة، يجوب الفيافي على صهوة جمله الكلس، مصطحباً المهند والكوما، وعلى لسانه غناء وفي أغواره تتمازج قيم الهمباتة وصوفية بديعة، الهمبتة ليست سياحة أو رحلة صيد ولا هي نزهة، إنما مغامرة لها إفرازاتها الخطيرة، فالموت أو السجن أقرب إلى الهمباتي من حبل وريده، ومن هنا بدأت تجربة شاعرنا تيراب مع السجن والسجان والتحقيق والقضاء والسلطان، وهي تجربة عاصفة ورحلة طويلة تفتقت معها قريحته عن اشعار أنبأت عن موهبةٍ شعرية عظيمة وأحاسيس رقيقة، فعندما واجه تيراب المتاعب والسجون، أخذ يخبرنا عن أسرارها وخباياها التي أضحت جزءاً من نظام حياته الجديدة، فعرفنا أن الصافرةَ التي تستعمل في السجن ذات أصل تركي، وأن التمام والمرور تدابير لازمة تنتظم السجن، وذلك من خلال رباعيتين لا تخلوان من الوصف المثير ومن إسقاطات حنينِهِ لرفقائه ولتلك الرواحل المشدودة نحو المغامرة، يقول : َصفافير التُُّركْ بَعَدَ التَّمام ضَرَبوهِنْ وسُيوفَ الهلاك لليوم القَبيحْ سَنّوهِنْ حِليل جّنونا الدانو التِّيوسْ شَدّوهِنْ وبُكارَ الحَبَشْ مِنَّ الحُدود جَابوهِنْ
ويقول حاكياً عن حاله مستقوياً بشيخه الخنجر هازِئاً من حرسه المسلح بالبندقية (أم كماين): كَان أَمْسيتْ نَقول يا الخَنْجَرْ وكان أَصْبَحْ مردوم بالحديد ومجَنزَرْ المنام زنزانه والمرور في العنبرْ والحرس دينكاوي مسك أم كماين وصَنْقَّرْ وغَمَرَهُ الأسى عندما أدرك وهو خلف هذه الأبواب الحديدية، أن السجن يقف دائماً سداً منيعاً يحول بينه وبين محبوبته، وبينه وبين تلك الرهود والوديان والبوادي التي كان يجوبها ويجتازها على ظهر راحلته القوية، فأخذ يقول في أبيات رصينة: الزول العليْ جديَ البراري مَخَلَّقْ نحنا فرقنا مِنْ ركبة تيوسنا الشُلَّقْ قفلونا فوق باباً حديدو مَطرَّقْ مِن ضُهراً كبير لامِن حَمارنَا إتشرَّقْ غير أن تيراب كان يمتلك يقيناً استمده من أعماقه المتصوفة، وشجاعة وصبراً ظل يدخرهما لمثل هذه المواقف، فأخذ يبدي تحديه للسجن والسجَّان في نبرةٍ قويةٍ ويقول:- البِريدو المَولى لينا كُلو نِحنا نَرِيدُو قول ليْ فلانه مقطوع العَشمْ من سِيدُو سِجن النُوبَه قَام ليْ رَمادو لىِ تِهدِِيدُو نِحَنا جَرارقو يام قَرَّانْ نَلوك مُرُّو ونلاكْمُو حَديدُو..! وعندما تستبد به الأشواق وتغمره ذكريات النهيض يحن لتلك الأيام فيضعف، وعند ذلك تثب صوفيته المكنونة، فيصرخ مخاطباً شيوخه ملتمساً العوده والخلاص فيقول: إِنتو عَوك يا أَهل البَنايا النُّدَّرْ تقيفوا عليْ أنا مردُوم بالحديدو مَجَنْزَرْ عقيلةْ نافع النَدوَّه أم خريفاً بَدَّرْ نَدْنُو بُلُودْهَا بالكَلسْ البِزُومْ ومَهَجَّرْ وهاهو يستعطف الأولياء الصالحين مرة أخرى لإنقاذه، ويوضح كيف أنه يشعر بالمهانة وكيف توشح بآلام الفراق، يقول: مقطوعة النصيب المِن البنات مَسلوبَه هانونا النجوس فرقونا من بَكرة جِهينه ام رُوبَه أنقروا البيَّ يا أهل السِبحه واللاَّلوبَه وحَلحِلوا قيدي مِن سِجن التَعايسه النُوبَه وكم حنّ شاعرنا لمناحي النهيض البعيدة التي كان يدركها بجمله القوي، ولكن كيف السبيل إلى ذلك الآن وهو يقبع في سجنه ويرسف في أغلاله؟ لا سبيل إلى ذلك غير أن ينادي شيوخه علهم ينقذوه من هذه القيود وهذا السجن الذي يرى عداوته في وجوه يبدو عليها الكفر أو كما خُيِّل إليه: بلداً فوق بعيد بعيد مشوارْ ما بدنوها غير كلساً جرايدو كُبار أنقرو البيَّ أهل السبحه وأهل الطَّارْ حَلحِلوا قيدي من سِجنَ العدو الكُفَّارْ ولا تنفك أشواق شاعرنا للنهيض تضربه بسوط من لهيب، فكم هو مشوق لنهب تلك النوق التي ترعى في وديانها، ولكنه مغلول اليد في هذا السجن اللعين، غير أنه يراهن على آماله عندما ينادي شيخ طريقته ليخلصه من هذا السجن ومن سجانه الغليظ عثمان، فيقول: بَكَرَه سِيدهَا قَامْ إتقلدْ الوِديَانْ مِنها فَرقنا والتُرُكْ قَفلونا بيْ البَيبَانْ شيخ الطريق ود ريَّا في ام ضُبَّانْ يِفِكْ سَاجُورنا مِنْ مَغَصْ الغَتِيتْ عُثمَانْ وهذا الضعف الذي يعتري شاعرنا وهو في محبسه، يستحيل إلى قوةٍ وصبرٍ عندما يخاطب محبوبته قائلاً: ما شُفتينا فَوق سِجن التُرُكْ يا آمنه من ضُهراً كَبير قَاموا اليَهود ليْ تمامنا ليْ سِتَ الصُِّبا يا مُوسى أَقروا سَلامنا فوق نَار أُم لَهيبْ لابُد نَقضِِّي أيامنا وكغيره من الهمباتة أصحاب القيم الأصيلة كان تيراب يحترم القبيلة ويخشي المرأة، فلا يفعل إلا ما يرضي القبيلة وإلاّ ما يسر المرأة، فلا مجال أمامه في أعمال الهمبتة سوى الصمود، فالهروب وسيلة تسقط دائماً من حساباته، ومواجهة الموت لا تسقطها حساباته أبداً، يقول:- يومنَا القُمنَا خَتينا الكَدوسْ في خُشومنَا ولا هَمينا ولا قُنا الكَلام دَه بِلومنَا ما بنموتو كان اليوم بقى ما يومنَا وما بنفزُّو يام رُوبه القَبيله تْسُومْنَا
mohamedahmed yousef اناعندى ليه شريط كاسيت كامل..هناك أبيات لم تذكرها بيقول فيها مرات بي دول الحبش قاطعات ومرات فى دروبنا الصقور تلينغ ومرات نجيب الجزر فوق سوقنا.وبيقول نسوقها كيتا ودبرا ودراوه للبسعوهاوابيات اخرى نسيتها..
تيراب قبلي سنتين عامل معاهو لقاء ودالابيض واسع موجود في الاتيوب عرف قبيلته وسكنه وأهله مايحتاج الزول موجود ودارحامد مابتقلطو فيه ٢ والاحترام لي كل القبايل عامه
اللهم ارحمه واغفر له واجعل قبره روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار اسكنه مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولائك رفيقا امييين امييين وجميع موتانا وموتى المسلمين أجمعين امييين امييين
وعلم تيراب أن نميري سيزور دار حمر وهي دياره التي نشأ فيها، فاعتبر أن نميري ضيفه وهو ضيف عزيز على قلبه ووجدانه، فعزم عزم الأوفياء أن يكرمه إكراما خاصاً وكبيراً، فهداه تفكيره أن ينحر تحت أقدامه عدداً من النوق، وهي فكرة تصادمت مع فقره، فلم يكن يملك نوقاً. وكم كان طريفاً أن يقوم تيراب بمغامرة كبيرة، فقام بنهب عدد من الإبل وجاء بها ونحرها إكراماً لنميري والوفد الذي رافقه. وقد رأى تيراب أن ما فعله في شأن إكرام النميري كان أعظم مما فعله أولئك الدراويش وغيرهم الذين استقبلوه بضرب النوبات وإلقاء القصائد، يقول تيراب: يوم الدرويش ضرب النوبه جابلو قصايدْ أنحنا جِبنا ام قُجه لى زيارة الرَّئيس القايدْ على جِيهة البكره الوسِمهَا قلايدْ نعرفو سوقها بيْ كَلْسَ العتامير الهايج ويقول تيراب إن تلك الإبل التي نهبها إكراماً للنميري كانت آخر أعماله في الهمبتة
الله يكرمك على الإفادة لكن اسأل بالله من وين الرجل دا اقصد البدوبي دا وهل هو على قيد الحياه والله أسطورة والله من زمان ببحث عنه صوت وأداء غير طبيعي اتمنى انو يكون على قيد الحياة وبخير
الأخوان تيراب في ناس بقولو مات موجود الحمدلله ثم ثاني بقولو حمري تيراب اسم لقب اسمه احمد حمد دارحامد فرع الهبابين من ضواحي ام سعدون الناظر وماشاللله لسع شباب
@@احمدعلي-ف2ه6د ياسيد الله يهديك انا قلت ليك انا حمرى طيب قولك فى حمر شنو طيب حمر قبيله ونظاره قبل دار حامد وانت قاعد جنب ارض حمر المشترنها من السلطات على دينار انت وينك يا الحامدى من جنب ام بادر وحمرت الشيخ او المزروب من قعر شجره الى الاخره وين دارك ماك سامع عن دار الحمر انا زاتى لو حمرى او حامدى ما بشرف بقبيله او همباته ياخى تكلم من دون قبيله وقت يسالوك عن قبيلتك جيب التاريخ حق قبيلتك يا دار حامد الروب الحامض ان سلم عليك عد مصابعيك
@@محمدعمرسليمانبدوىبدوى هههههه يا اخي العز واحد والله لاكن اهلي حمر متبنين تيراب في ١٠٠منشور والله وبكضبو بيه عشان كدي انا بتكلم عن الناس الواحد بتكلم من منازلهم مثل في حفله حقت ودالحمده من حلت التوير جنوب ودام جمد وغرب سوق الحمرايه وشمال لي شرق حبه من اللعيت ابوحبيلات رافعها واحد حامدي ومن منازلهم بنططو قلت ليهم والله ناس الحله ديل بعرفهم شخصيا الفي الصوره والبقول دارحامد كزب في ناس من منازلهم
كان لحق الغزافي تور حربوا سيف النترة نحن أسياد و نتفخربوا لم الدرويش ضرب النوبة جابلو قصايد نحن جبنا ام قجه لي زيارة الريس والقايد ولا دي البكرة الوسمها جاليد نعرف سوكها بي كلس العتامنه الهايج من تبينا ختينا الكدوس ف خشومنا لاهمينا ولاقلنا الكلآم دا اب لومنا حليل تيوسنا الي البكار شدوهن كان لحق بكار الحبش من الحدود جابوهن قول لي المباشه ماتمقصنا
له الرحمة والمغفرة اسد افريقيا لم يسقطه الشعب السوداني لكن بعض الاحزاب السياسيه السودانية التي لا تعرف السياسة ابدا قامت بمحاربة نظام النميري بكل الوسائل وآخرها تمت بتجفيف جميع السلع الغذائية داخل وخارج العاصمة لماذا؟ لكي يضق على الشعب القناق وبعدها يتداولون في المنشورات السرية والعمل التخريبي الهدام بان هنالك مجاعة في البلد يقنعوا المواطن البسيط ويبدوا في التحريض : إلي ان وصلوا الي السلطة ؛ تشهد لكم جبال المرخيات غربها " قمتم بدفن قوت الشعب في التراب حتى معجون الاسنان انعدام في الاسواق ! نرجع لجريدتنا السامية جريدة الايام في الركن الحلمنتيشي: عليك خطينك الاثنين " ياسقنل مشيت بيوين ؛ شبحنا للتمباك وللمسواك لاننا نحن مامنسواك