الولد وابوه راحوا المحكمة عشان يغيروا أقوالهم.. شوف القاضي عمل معاهم ايه 😱 

المشكلة انهم بيقولوا مش قلنا كده في النيابة 😨

أصل لو هنحسبها اللي حصل حصل خلاص فيأخد فلوس ،ولا يأذي المتهم و يغرم هو حق الحاجات اللي اتكسرت وكمان لما يأذي المتهم هيستفاد إيه ولا حاجة غير أن هو شفى غله،ولكن لما ياخد فلوس هيستفيد هيدفع حق الحاجات اللي اتكسرت و يستفيد بالباقي،و كمان المجني عليه لما ياخد فلوس الفلوس دي تعب بيها المتهم عشان يجيبها و بعد لما تعب عمل مشكلة و أداها ل اللي عمل معاه المشكله،

لما واحد يكون معاه فلوس كتير غلط في واحد معاه فلوس كتير اللي ليه الحق مش هيتنازل عليه لان ده ولا محتاج فلوس ولا ده برضوك ف هيحبسوا

باين عليهم قوي انهم مهزوزين

ههههههههه

هناك تشريع منوط به مجلس النواب ومجلس الشيوخ، وهم مطبقون لما في كتب القانون من حدود.

قطع يد السارق تعني إقامة دولة العدل والقانون وتوفير حياة كريمة ومن يتعدي بعد ذلك يسجن قطع اليد يعني قطع السبيل إلى السرقة والا ما كان معنى قول الله تعالى فقطع دابر قوم الذين ظلموا وقاطع الطريق تعني انه لا مرور منه هذا المقصود القطع غير البتر لغويا

@@francofranco7593 قال تعالى : (( *انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف* )) من الواضح جداً أنك تستمع للمدعو الكيلاني الذي يفسر القرآن بهواه وليس لديك العذر بالجهل فعندك تفاسير القرآن أبسطها تفسير السعدي . ثم أن النبي صلى الله عليه جاع هو وصاحبته فلم يسرق فيهم أحد وبما أنك لا تدرك الحكمة من هذا فلا أتمنى لك أن تقتل يوماً بسبب السرقة ووقتها لن تقول هذا الكلام . هل من العدل أن يتم ازهاق روح لمجرد السرقة ؟؟؟! . قال تعالى : (( *أءنتم أعلم أم الله* ))

@@francofranco7593 لا تشرع بهواك وتفسر القرآن بكيفك ! . لماذا لم تفهم معنى قول الله تعالى : (( *إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم* )) . لديك أمهات التفاسير وأيسر تفسير هو السعدي فلماذا لا تفتحه وتتعلم المعنى بدلاً عن الاعتراض على أحكام الله . هذا إذا كنت مسلم من الأساس !!! . *العدل هو أن تقطع يد السارق حتى لا يقتلني أنا إذا أراد سرقتي خشية أن يفتضح أمره* . عندك محرك البحث يعلمك كلام الله وهو القرآن وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم وإجماع العلماء على ذلك .