انه صيف 55 كان عمري 5 سنوات وقد اتخذ جيش المستعمر سطح منزلنا كقاعدة له بأنه كان يطل على عدة ازقة( زنقة الزاوية الكتانية ، سيدي محمد والمستشفى) وقد عاشت عائلتي رعبا كبيرا ولم يكن في المنزل سوى النساء و الأطفال أما الرجال فكانوا مشتكين في المدينة للدفاع والمقاومة.
ناس زميم احفاد الشهداء المجاهدين هدا علاش الاك عاملينها الفرنسيين باش تفكرهم في دمائهم النجسة وتبقى المدينة دائما مقتولة لا شركات لا خدمة لا ردمة عايشين فقط مع ولادها لي نصفهم كلاهم الحوت بالحريق في البحر ونصفهم كيرسلو لعائلاتهم باش يعيشو ولاكن ناس وادزم معروفين بالكرم والجمال والنخوة والنفس في النيف طبعا مدينة الشهداء بتي بارب❤❤
تحيه لاهل واد زم والشاويه والداخل اللهم ارحم الشهداء والمقاومين من اجل الوطن اما من يستفد الان من دماء الشهداء وملك الثروات البلاد فهم كانوا خونه الوطن والشعب والملك ليومنا هذا يوينهبون في ثروات البلاد ودماء الشهداء والمقاومين والضعفاء
حقائق فيها مغالطات مكانوش غير السماعلة راه كانوا حتى بني سمير او بني خيران فالتاريخ له جدور لذلك اذا اردت ان تتكلم على وادي زم فيجب عليك ان لا تمرر احداث الشهيدة بالمغالطات فنحن نعرف التاريخ والاحداث التي وقعت في هذه المدينة