انتقام جماعي ضد السوريين واغتصاب جماعي في المانيا 

مع الشكر والتحيات

مريض نفسي بسرعة لحق حالك على طبيب نفسي

أفهم مشاعرك تماما الأوضاع المعقدة بعمق في سوريا ومتشابكة للغاية من كل النواحي الامنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية من الصعب تسميتها بازمات بل بغياب كل هذه العوامل مجتمعة تتطلب تفهما وصبرا وحلولًا متعددة الجوانب وصعبة المنال ولكن رغم كل هذا ومن المهم أن نعبر عن آرائنا بكل وضوح من الضروري العمل على تحقيق السلام والاستقرارفي سوريا الذي لا بد ان ياتي من خلال جهود دولية عربية ومحلية والاهم التفاهم والحوار بين جميع اطراف الشعب السوري بكافة مكوناته من الشمال والجنوب ومن شرقه وغربه اوافقك الراي تمام من عودة السوريين إلى وطنهم وبناء مستقبل أفضل لتحقيق السلام والاستقرار والأمان الذي هو حلم السوريون في كل مكان

انت مريض

مع الشكر و التقدير

لا أعتقد انه من الصفات السيئة التي ذكرتها من نزع الحجاب و تزايد نسبة الطلاق ووالتخلق بأخلاق الغرب واطباعهم ‏هي تصرفات سيئة وهي تلك الصفات التي لا يتقبلها الالمان بالعكس تماما فإن الأمور السيئة من كراهية وطعن ودهس الذي يقوم بها بعص هؤلاء اللاجئين وعدم احترامهم للثقافة والعادات الأوروبية هي الأساس في عدم قبول مثل هؤلاء في مجتمعات المهجر ‏قد ترى بعض النساء أن نزع الحجاب وعن حق انه خطوة نحو التحرر الشخصي والتكيف مع المجتمعات الجديدة ‏أما بشأن تزايد عدد الطلاق بين السوريين وغيرهم من المهاجرين أيضا قد يكون له عوامل مختلفة أومتعددة ومن أهمها ما تعيشه النساء العربيات وبالاخص بعض المسلمات منهم من علاقات غير صحية من عنف وضرب وترهيب ‏والعيش في بلاد المهجر يتطلب التكيف مع ثقافة هذا البلد و تبني بعض السلوكيات والعادات التي قد تختلف عما كانت وتربينا عليه في اوطاننا الأصليه ولااعتقد يا اخي ان هذه الامور سيئة و سلبية بل يمكن اعتباره جزء أن من عملية الاندماج والتكيف الضرورية للعيش المشترك بأمان وسلام وتفاهم ‏وأيضا ليس من العدل والحق اعتبار أن كل القيم والأخلاق الأوروبية والغربية سلبية وسيئة ‏ونسينا وتناسينا هروبنا من بلادنا البائسة وعاداتها البالية فبدلا من أن نحترم هؤلاء الذين بعاداتهم وثقافتهم وتقاليدهم تلك فتحوا ديارهم وأوطانهم وأبوابهم لنا وأعطونا السكن والمأوى والدفئ والامان

السوريون، ومنذ القدم، كانوا بارعين في التجارة. بلاد الشام كانت مقصداً للتجار من أقصى بقاع العالم بما في ذلك الصين وشبه الجزيرة العربية وغيرها من الأماكن من الصعب تجاهل براعة السوريين في هذا المجال عبر التاريخ السوريون شعب نشيط وخلاق ومبدع في جميع المجلات أفهم أنك قد تكون لديك وجهة نظر مختلفة، ولكنني أعيش في أوروبا منذ أكثر من 45 عامًا ولدي خبرة طويلة في التعامل مع العديد من القضايا بما في ذلك السياسية. من المهم أن نتذكر أن الجميع لديه الحق في التعبير عن آرائهم والمشاركة في النقاشات بغض النظر عن خلفيتهم ومعرفتهم دعونا نحاول أن نركز على الحوار البناء والاحترام المتبادل ‏وكنت مسرورا لو عبرت عن ارائك المخالفة لي في النقاش واعتقد أنها تستحق وجديرة بأن تسمع آراؤك

​@@imad.ibrahim وحياة ليست تجارة يا اساذ و ليست فقط النقود ، الكرامة و العزة و القيم و الشرف و الحياء و الدين أهم من النقود و التجارة اللتي تلهثون وراءهها كمثل النقود جمعت في سفينة قارون و بعد غرقت في قاع البحر ، التجارة ليست كلمة فخر ، لما تقول شخص تاجر غالب الأحيان يعني محتال و نصاب و ماكر و ذكي و خبيث ، يقنع الناس بشراء بضاعته و سمعته ، !!!!!!!

احتمال لاجيء سوري يريد يقرب نفسه للأمريكان ،،كما في تركية قربوا أنفسهم من اردوغان ، و في ألمانيا قربوا أنفسهم من هذه المرأة الألمانية كانت رئيسة الوزراء كانت ، أي بلد يدخلون اللاجئون السوريين يقربون أنفسهم من رئيس الأحزاب علمانية أو دينية البلدان ، ويقولون أنهم مضطهدين من اجل التقوى و الورع والزهد رحلوا الى البلدان العالم ، و ناسي نفسه هم اللاجئون بلا وطن او عنوان ، لكن ناس بدون حياء و لا خجل و لا كرامة و لا قيم و لا دين ، المهم نقود تمام كل شيء تمام !!!!!!

ليس كل المهاجرين جديرني بالاحترام ولكنني مقتنع تماما باهمية الدفاع عن حقوق المهاجرين الحقيقيين الفارين من غياهب الظلم والاستبداد بغض النظر عن جنسيتهم واصلهم

@@arassaradulla3589 ‏ إذا كنت أنا المقصود فأنا لست في اميركا ولست مهاجرا فأنا منذ 45 عام ونيف أعيش في أوروبا ولكن من المهم النظر إلى الامور من منظور إنساني وتفهم التحديات والصعوبات التي يواجهها اللاجئون بغض النظر عن جنسياتهم والتعميم و السلبية يمكن أن يجلب الضرر في معظم الاحيان

@@imad.ibrahim لا انا قصدي عامة ، هؤلاء اكثريتهم ما عندهم انتماء للوطن د و لا عنده و مثقال ذرة شرف و لا كرامة ، مارينا أناسا من الشعوب بهذه الدرجة نفاقا و التملق د يذهبون أي دولة لحصول على الجنسية د و اللجوء، ناس بلا كرامة و لا قيم ، فقط مصلحة آنية ، في كثير بلدان العالم و فقراء بوذيين و شرفاء عندهم مباديء، و عندهم قناعة بدل مثل الغجريين رحالين من أجل النقود النقود النقود، بلا اي شرف و لا اي كرامة ، اليوم الجنسية تركية ، غدا المانية بعد غد أمريكية ، لست قصدي حضرتك شخصيا ، و لكن عامة اللاجئين السوريين

أفهم أنك قد تكون لديك وجهة نظر مختلفة، ولكنني أعيش في أوروبا منذ أكثر من 45 عامًا ولدي خبرة طويلة في التعامل مع العديد من القضايا بما في ذلك السياسية. من المهم أن نتذكر أن الجميع لديه الحق في التعبير عن آرائهم والمشاركة في النقاشات بغض النظر عن خلفيتهم ومعرفتهم دعونا نحاول أن نركز على الحوار البناء والاحترام المتبادل ‏وكنت مسرورا لو عبرت عن ارائك المخالفة لي في النقاش واعتقد أنها تستحق وجديرة بأن تسمع آراؤك