لتصبر أيها الأسير يأتي اليسر والفرج قريباً من عند الله واعلم أن لكل ظالم نهاية وأن الشدة سوف تزول قريبًا وينجلي الظلم عنك وتنطلق في الحياة مثلما كنت👨👩👧👦
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين انار الله وجهك في الدنيا و الآخرة ورزقك القبول في الأرض وفي السماء وجزاك الله خيرات الدنيا والاخرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حفظك الله ورعاك وجزاك الله الجنة ونعيمها اخي محمد كيفك طمني عنك وعن اهلك اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
عليكم السلام ورحمة الله وبركاتة اللهم امين صلي الله علية وسلم احلي دعاء الله يتقبل منك اختي الغالية ويجعلك من اهل الفردوس الاعلي الحمد لله علي كل حال يا اختي بس امتحانات الدنيا كثيرة جدا عندنا البلد بضيع ولما نكلم بيهمونا بالارهاب ويعتقلونا خلاص الواحد تعب من الدنيا الحمد لله وانتي اخبارك ايه يا غالية ان شاء الله تكون بخير ؟
*🍃🌹لا تجادل أمك🌹🍃* *🍃🌹حتى لو كنت علي حق🌹🍃* البر ليس مجرد قبلة تطبعها على رأس أمك، أو أبيك، أو على أيديهما، أو حتى على قدميهما، فتظن أنك بلغت غاية رضاهما!. ولا أن تجعل لها كلمات في صورة واتس أو فيسبوك ولا أن تسمع أُنشودة عن الأم فتدمع عينك، ليس هذا هو البر الذي نقصد.. *🍃🌹فما هو البر؟🌹🍃* 1⃣ *البر:* أن تستشف ما في قلب والديك، ثم تنفذه دون أن تنتظر منهما أمرا. 2⃣ *البر:* أن تعلم ما يسعدهما، فتسارع إلى فعله، وتدرك مايؤلمهما، فتجتهد أن لا يرونه منك أبداً!. 3⃣ *البر:* قد يكون في أمر تشعر -ووالدتك تحدثك- أنها تشتهيه، فتحضره للتو، ولو كان كوبًا من الشاي!. 4⃣ *البر:* أن تحرص على راحة والديك، ولو كان على حساب سعادتك، فإذا كان سهرك في الخارج يؤرقهما، فنومك مبكرًا من البر بهما، حتى لو فرطت في سهرة شبابية، قد تشرح صدرك!. 5⃣ *البر:* أن تفيض على أمك من مالك، ولو كانت تملك الملايين -دون أن تفكر- كم عندها، وكم صرفت وهل هي بحاجة أم لا، فكل ما أنت فيه، ما جاء إلا بسهرها، وتعبها، وقلقها، وجهد الليالي التي أمضتها في رعايتك!. 6⃣ *البر:* أن تبحث عن راحتها، فلا تسمح لها ببذل جهد لأجلك، فيكفي ما بذلته منذ ولادتك، إلى أن بلغت هذا المبلغ من العمر!. 7⃣ *البر:* استجلاب ضحكتها، ولو غدوتَ في نظر نفسك مهرجا!. 🌹 *كثيرة هي طرق البر المؤدية إلى الجنة، فلا تحصروها بقبلة قد يعقبها الكثير من التقصير❗* ...🌹 *بر الوالدين ليس مناوبات وظيفية، بينك وبين إخوانك، بل مزاحمات على أبواب الجنة إن كانوا أحياء أو من الأموات.*