*يَبِينُ إيمان المؤمن عند الابتلاء، فهو يبالغ في الدّعاء ولا يرى أثرًا للإجابة، ولا يتغيّر أمله ورجاؤه ولو قويت أسباب اليأس؛ لعلمه أنّ ربه أعلم بمصالحه منه.* (ابن الجوزي/ صيد الخاطر) 0:08
ايه يالايام هذا حال الدنيا ما نحس بجمال اي شي الا اذا فقدناه يالايام لو ترجعين وترجعين طفولتي معك والله ايام ف القلب مع اني متاكد اي زمن بفقده بحس بجماله هذا وضع الدنيا بختصار اخ بس ما اصعب هادنيا والفراق فيها...💔😞
كان بيلغ عمر الإنسان من عصر الحجري إلى عصر مابعد الفراعنه أكثر من مئات ومئات ومئات السنين وكثير منهم يظلم ويفسد رغم عظم حجمه وطوله وعرضه لكن في هذا العصر ومازال الإنسان يظلم ويفسد من الرغم صغر حجمه وطوله وعرضه وعمره لا يتجاوز آل 50, 70, 90, 100 عام وطوله لا يتعدى 250 سنتيمتر
مهما الليالي والزمان أمتحني لا صد بي وقتي فاأنا مقدر أنساك وإن صد بك وقتك عساك متهني فـ أنت البعيد إلي عيوني تمناك عذري ليامـ(ن) جاك و العذر مني ويقبل معاذيري كريمـ(ن) شرواك وين عذرك لا غبت و ابطيت عنـــي مر اتصل بس و اتصل بك و لا كفاك خلك على خبري على حسن ظني الين الزمان الصعب يسمح بلقياك و محبة في الله مليون يني ما تعتدل الجمعة على الحق وياك أنا أدري إني غبت و ابطيت و إني ما اصبر على فرقاك و إن غبت ما أنساك
اي والله اخ يالايام قبل على هالاناشيد الي تفتح النفس والحين الدنيا انقلبت اغاني تجيب الكئابه اخ بس سبحان الله ما نحس بجمال الاشياء الا اذا فقدناها…💔😞هالايام ما حسينا بها الا يوم انتهت…💔
ما تأخذ من وقتك دقيقه إقرأها بقلب صادق وانشرها اللهم إني استغفرك من كل ذنب أذنبته، اللهم أغفرلي ما تقدم و تأخر من ذنبي، اللهم إني استغفرك من كل ذنب يحول بيني وبين توفيقك لي، اللهم إني أستغفرك من كل ذنب يعقب الحسره ويورث الندامه ويحبس الرزق ويرد الدعاء، اللهم إني استغفرك من كل ذنب يبعدني عن رحمتك، اللهم إني استغفرك من كل فرض تركته ومن كل صلاه أخرتها، أستغفرالله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب اليه، اللهم إني استغفرك لذنوبي وذنوب المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والأموات، لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
يظهر من التعليقات تعلق الناس بالدنيا وطلب حلاوتها القديمة.. وهو يختلف عن الشعور الطبيعي ، المهم المطلوب هو التعلق بالجنة والدار الآخرة وفك التعلق عن الدنيا لتنفك بعد الله كل الهموم التي أصلها شيئان : التقصير في الطاعة و(الحرص) على الدنيا وبالتوفيق
لا تملّ من الصبر ، لو شاء الله لحقق لكَ مرادك في طرفه عين ، لا تخفى عليه دموع رجاءك ، ولا همك ، ولا يعجزه إصلاح حالك وذاتك ، لكنه يحب السائلين بالحاح :{ إني جزيتهم اليوم بما صبروا } لم يقل : بما صلوا أو بما صاموا ، او بما تصدقوا ، بل { بما صبروا } لأن الصبر عبادة تؤديها وانت تنزف وجعاً ...🤍 ذكروني بدعوه هايل السيبيه ابو عهد