تلخيص: المسطرة اما ان تكون كتابية وهذا هو الأصل والإستتناء هو الشفوية وتكون في قضايا النفقة والأسرة والحالة المدنية والوجيبة الكرائية، وفي المسطرة الشفوية يجب حضور الشخص بنفسه او ان يقدم مدكرة كتابية يدافع بها عن نفسه، اما في المسطرة الكتابية فالضروري هو تقديم مدكرة ولا يغني عنها الحضور الشخصي امام المحكمة. لا يخرج التبليغ عن تلاث احتمالات: ١/ ان يتوصل الشخص بنفسه ٢/ ان يتوصل بواسطة الغير ٣/ ان يتعدر ايجاده في العنوان فيتم البحت عنه بواسطة القيم. اذا توصل بنفسه وحضر يكون الحكم حضوري اذا توصل بنفسه ولم يحضر وكان الحكم قابل للاستئناف يكون الحكم بمتابة حضوري. اذا توصل بواسطة الغير ولم يحضر يكون الحكم غيابي اذا نصب له قيم لتعدر ايجاده يكون الحكم غيابي. فائدة الحكم الغيابي انه يتيح للمدعى عليه اثارة الدفع بعدم الإختصاص لأول مرة امام محكمة الدرجة الثانية وكذلك الدفع بعدم القبول لوجود شرط اللجوء الى التحكيم. وهذه الدفوع لا يمكن اثارتها امام محكمة الدرجة الثانية ( الإستئناف) اذا كان الحكم موصوف بمثابة حضوري او حضوري.
استاذ جزاك الله خيرا على مجهوداتك شرح اكثر من رائع لدي سؤال بالنسبة للمسطرة الشفوية اذا تغيب المدعي ولم يقدم اي دفوعات كتابية هل يمكن هنا ان يكون الحكم غيابيا بالنسبة له؟؟
السلام اناكاري محل تجاري فسوق التنمية مدة عام تمن 2500dh للشهر بدون عقد ومنين تمشاالمحل طالبتني ملات المحال بالافراغ ومخلتنيش نفتح المحل شنو المعمول الله يجازيك
@@elabiadlamyae8099 هناك أية قرآنية تقول هم يمكرون والله خير ماكرين و هذه صفة بشرية لأن إله لا يجب أن يتصف بصفة المكر والخديعة لهذا صفة مكر وخديعة صفات بشرية ألصقها محمد في إله وهذا ليس منطقي وهذا يدل على بشرية قرآن وإسلام.