ألله يشفيك ويعافيك يارب ويصبرك كونى صبورة وتوكلى على ألله وتفائلى خير واحتسبي اجر وتكفير ذنوب ولا تفكرين بالمرض وانه فيك كثرى ذكر وتسبيح بليل والنهار وحافظى على صلواتك بوقتها وكثري قول لا حول ولا قوة الا بالله واقرى سورة البقرة كل يوم وكثري دعاء من ألله وتاكلي عليه ولاتستعجلين الاجابه حبيبتي وكل يوم راح تتغير حياتك شوى شوى حتى لو عندك صعوبات راح ترتاحين صدقينى وارضى بما كتب ألله لك وصدقيني الرضى والراحه بيجي عندك حتى لو كنتى تعبانه وبيعينك ألله وكونى قريبه من ألله واخذى العلاج إلى صرفه لك الدكتور وان شاء الله بحفظ الله ورعايته بيشفيك وبيسعدك أن شاءالله وشوفي الأمراض إلى أصعب من مرضك حتى يهون عليك مرضك وحاولى أيضا تتابعين مقاطع الناس إلى تسعد وتنثر التفائل والأمل بالله وينفعك ب الدين والدنيا وبتعدى عن كل مقاطع الرعب والحزن والخوف والمتشائمين والسلبين .. رااح أن شاءالله تتغير حياتك وترتاحين رغم الضروف....واعلمى أن ألله اذا احب عبد مؤمن ابتلاه وهاذا😊شرف للمؤمن ورفعه له بالدنيا والاخره ......اسأل الله لى ولك والمسلمين اجمعين السعاده بالدنيا والاخره .....تقبلي تحياتي ومرورى وردى ❤
عندي صديقة وهي تعني اكتر من صدقتي بمثابة ام واخت وكلشي في حياتي ربي يحفدها ويخلهلي ونهديلها هاد ميساج ونقولها نتي بروحك اجمل هدية وكنز كتبهلي ربي سبحانو
أمهم كان عندها جلطه عدماغ كل ما تضغط علاعصاب بتفقد الذاكره بتصير ما بتعرف حدا وهي صغار اولادها صار معها هالاشي ونسيتهم كلهم وتركتهم وتذكرتهم بعد ٣٠ سنه
هيه ما تركتهم بكيفها عملت حادث لما تزوجت وفقدت الذاكره وزوجها ما حكا ل أولادها قبل ما يموت بس رجعتلها الذاكره رجعت ل أولادها بس ما تقبلوها اصلا أولادها كانو ضايعين ومبهدلين بس رجعت لمتهم وساعدتهم كتير بس همه قليلين اصل وبالنهايه هاي امهم شو ما عملت ما توصل فيهم ان يكونو عاقين
العجيب كيف اختهم الصغيرة كدا تتكلم معاهم ولا ادب ولا شي وهي اااي تؤمر وهم ساكتين ويسمعو لكلامهم وقدرت تورطهم شنو هدا انا السراح هي هالمسلسل قديش كرهت هند البلوي او الخشية اوووف احسن نهاية لها هي اللي صارلها
امهم تزوجت ملياردير وتركتهم لمن كانوا اطفال وعاشت حياتها بدونهم لمدة 30 سنة يعني اطفالها كبروا وتزوجوا وعاشوا طول عمرهم بعيدين عنها وفجأة صابتها جلطة خلتها تنسى كلشي ورجعتها ذاكرتها لآخر مرة كانت فيها مع اطفالها قبل ما تنفصل عنهم يعني ما تتذكر شي غير انها كانت مع اولادها فدورت عليهم وقررت تطلب منهم السماح وتلمهم لحضنها من جديد بس اولادها ما خافوا الله فيها وصاروا يسوون فيها هالعمايل السودة
