صدام حسين يطلق الدفعة الاولى لتصدير النفط 1996 مذكرة التفاهم - النفط مقابل الغذاء و الدواء - بطرس غالي - المجلس الوطني - سعدون حمادي - محمد سعيد الصحاف - المذيع اكرم محسن
النفط مقابل الغذاء والدواء خطوه جيده لكنها لم تصل الى المواطن العراقي وضل يعاني من كثرت الامراض الفتاكه وقلت الغذاء وان القرار لم يغير شئ سوى الفائده على النضام واعوانه
شو ذنب الاطفال ماتو من الجوع ومن قلة الدواء ومن العوز والفقر بسبب قرارات فردية خاطئة ، لو قدر للعراق أن يستغل موارده بالشكل الصحيح منذ السبعينات للآن لأصبح ينافس اليابان وكوريا الجنوبية والصين وسنغافورة واندونيسيا ولوصلت الصناعات العراقية الى جميع انحاء العالم
ياحبيبي هذي أمريكا وايران كانوا يخططون لاضعاف العراق من كل النواحي لأنهم عارفين ان العراق البوابة الشرقية الآمنة والمصدة للثورة على العرب .... شوف الان بعد 2003حى اليوم شهر 2 ....2024
اخي النشمي،،الله يديم عليكم بلدكم ويحفظه من الاعداء ايا كانوا لمن تحاول تطور بلدك بالطريقة الي تحقق اعلى مستويات التنمية لشعبك وهناك من يعترض ويتأمر ويجيش ضدك الجيوش لان تنميتك تهدد مصالحه (واقول التنمية فقط لا تهديد القوة السلاح)سيكون واحبك الدفاع عن اي اعتداء لحماية بلدك وحماية انجازاتك
الدولار جان فوق ال3000 دينار وصل بس ورة ما صارت الموافقة علل هاي المذكرة (يمكن وصل سعر الدولار الل 2000دينار وأخر شي قبل السقوط وصل الئ 1800دينار (بس أكيد جانت الرواتب قليلة ) مو مثل هسة الرواتب تعتبر عالية (بالنسبة للأكل والغذاء ) قياسات الئ رواتب قبل 2003 ....
افتتحاح الضح كان من محطه العراقي التركي الاول وعلى اساس يفتتحها احد المسؤلين بس اتفاجئ الجميع بدخول الرئيس . تاهيل الخط والمحطات كلفت شركة نفط الشمال وقت وجهد كبير انجزناها باقل وقت وكان هناك فريق من الامم المتحده متواجده في محطة القياس في فيشخابور على الحدود العراقية التركيه لمراقبة كميات النفط العابره الى تركيا لان الكميه كانت محدوده .
احسنت النشر اخي وفعلا مالنا علاقه باي نظام مجرد ارشيف وشغلة ثانيه ياريت تنزل حلقات من تسجيلك لمسلسل ذئاب الليل بعض الحلقات نحب نشاهدها كاسيت فديو مانريدها من فضائيه ان وجدت عندكم وشكرا اليكم اخي الطيب
صدام المجر م لو موافق على القرار النفط مقابل الغذاء عام 1991 ما مات الشعب العراقي من الجوع و صار بيع شيلمان و ابواب البيت و الدعا .رة لاجل الطحين و السر قة و الجرا ئم كل هذا الاحداث بسبب الحصار والجوع والعوز لكن رجع عام 1996 البعث الصدامي وافق على القرار نفسه بعد ان قتل الجوع الكثير من العراقيين كانت سلطة رعناء تحكم العراق
لعد هي الأسعار والدولار خرطت بشهر ال12من سنة 1995 وكل هاي جان بعدها مذكرة التفاهم ما منقر ولا متفق عليها وهيجي الدولار نزل (يعني بس مجرد أعلان الموافقة المبدئية هيجي الأسواق تتاثر ) قبل ما تصدر الاتفاقية....
استاذي العزيز للتصحيح النزول الكبير والصعود الكبير لاسعار الدولار صار فقط في اول الاتفاقية نتيجة الفهم الخاطيء من قبل التجار الي باعوا الدولار تصوروا انه خلص رح ترجع الدنيا وردية وماكو ازمة دولار ويتوفر بالسوق عادي وبعدين تلقوا الكارثة وصعد فوك ال3000 دينار ،وشوية شوية استقر عن ال2000 الى حد احتلال العراق
بس لي عندة واحد بأمريكا بهاي الفترة استفاد من فرق العملة لان القطع كانت بلاش احسن قطعة ما تجاوز لمليونين يعني لي يدزولة فد أربعين ورقة يشتري احسن قطع بعد كم سنة يصير السقوط والقطع تصير بأسعار خيالية فعلا العقار الابن البار
صدام كان رجل مرحله بها كثير من السلبيات 🎉وهو بصراحة لا يستحق حكم العراق ل ٤ سنوات مابالك ب ٢٤, عام ؟ صدام جاء ورحل ولكن هنالك من ينغم على اوتاره وهو حر ولكن لايتباكى على إنسان لايستحق فرط بفرصه ذهبية كان بالامكان أفضل من ما كان. أن يجنب البلاد ويلات الحروب والتناطح مع القوى الخارجية وتحديدا أمريكا كما فعلت إيران عبر دبلوماسي محنك ظريف.
*الناس بوقتهه تكول راح تجي الكارتونات وأحنه ننتظر الكارتونات* *على اساس بالكارتونات مواد غذائيه تكفي الناس* *من صار الحصار أعتقد بسنة* *(١٩٩١)وزعوا البطاقه التموينيه على الناس واعتقد بسنة(١٩٩٥)نقصوا من كل ماده غذائيه(مثلا مثلا)ربع كيلو الصراحه ماأذكر بالضبط وبعدين من صارت مذكرة التفاهم رجعت المواد على سابق عهدهه يعني توزيع الحصة قبل لايصير بيهه نقص قبل سنة(١٩٩٥)*
صدام حسين يصلي بالحذاء الم تقراء القران حينما اقدم نبينا موسى الى الجبل فناداه الله عزوجل ياموسى اخلع نعليك انت فالوادي الموقدس طوى اني الله ربك فان اخترتك فاستمع ما يوحى اليك يعني المكان مقدس لله غزوجل فمكان الصلاة ايضاً مقدس لانك تسجد بين يدي الله بهذا اليوم اني كنت في الصف الثاني ابتدائي وكان شتاء ليلاً فحدث اطلاق عيارات نارية في الهواء احتفالاً بهذا اليوم فك الحصار عن العراق
هذا الإنجاز كان بفضل الدبلوماسية العراقية. المرحوم نزأر حمدون و الانباري. حتى. شاعت في الأسواق عبارة يالانباري كافي بواري. وذلك لان الأسعار كان تهبط كل يوم
ياسيادة هاي صدام كان ياخذ قراراته من أسياده الغربيين والأمريكان كانوا مخلين العراق كله بيده أما الآن الغرب مسلم البلد وخيراته وإتخاذ قراراته بيد الكثير من عملائهم اللي يقودون البلد حاليأ
تحيه طيبه استاذ علي. فقط تعقيب. كما تفضلت اتاح مجلس الامن للعراق بيع نفطه مقابل الغذاء والدواء ولكن صدام رفض ذلك مراهنا انهم يرفعون الحصار وهو واهم طبعا لانها فرصهتم في خنق بلدنا فلن يفرطون بها وفيما بعد وافق العراق لعجزه عن توفير الغذاء الكافي مرجئين ذلك الى افشاء حسين كامل ببعض الاسرار المؤدية الى تشديد الحصار وهذا مادعاهم للموافقه على القرار كون خطة وزارة التجارة لم تعد تجدي حسب قول وزير التجاره فيما بعد. لكن من المهم ابين هنا ان الدوله قبل ان توافق على القرار عمدت الى بيع اغلب ممتلكات الدوله المتهالكه خصوصا السيارات في مطار المثنى بالمزاد بغية جمع السيوله الماليه حينها وهذا ماتسبب خللا في توفير السيوله لدى الناس. وبعدها تم الموافقه علىالقرار ماتسبب بانخفاض الدولار من 3000 دينار الى 1000 دينار احيانا وكذلك وقوع مشاكل في البيع والشراء بين الناس لشحة السيوله . وصرح الاعلام بان الانخفاض نتيجة رسالة الرئيس وهذا غير صحيح بل احتالت الدوله حينها لتبيع سكرابها على الناس وتستورد معدات جديده واكتفت بالقديم للناس وبالمناسبه كانت المصارف تشتري الدولار من الناس وحصل كساد شديد حينها ولم يتعافى الوضع الابعد فتره طويله وبعدها ارتفع الدولار الى حوالي 2000 دينا بعدما اخذ الدولار وضعه لان البلد كان يطبع ويفتقد للاستقرار وظل الحال لغاية احداث 2003 . عذرا للاطاله . تحياتي