ياعم حسين. نتا رجل طيب قوي. ومتعرفش حاجه. خلينا في الي احنا فيه الان يارب. صلح احوال. القائمين علي هزه البلد ويكترفيها الصالحين ويدمر فيها الفاسدين في كل مجال. وان لمم. نتقي الله في كل مكان فلن نفلح ابدا ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيرو ما بأنفسهم. واتقو الله حيث ما كنتم
لو الاب زعيم عصابة وبيسرق اولادة. غصب عنهم. لو الاب سايب اولاده. ولايصرف عليهم ويجعلهم يتسولون. لو سيبهم ورايح لمزاجة ونزواته. يبقى قلتة احسن. زى الام التى تجفع بناتها للرزيلة انتقاما من ابوهم الذى رماها
أيام الرئيس مبارك كانت الناس ساكنه في المقابر والعشوائيات وكان فيروس سي ينهش اكباد المصريين وقوائم الانتظار للمرضى اللذين كانوا يموتوا قبل دورهم في العلاج وكانت الناس الطيبه تموت في طوابير العيش وطوابير الغاز وكانت رجال الأعمال مسيطرة علي مصر والناس الغلابه ضايعه والاجيال الفاسده دي من عصر حسني مبارك أجيال المخدرات والبلطجه بس المصريين عايزين ياكلوا ببلاش وعايزين كل الخدمات ببلاش وأيام الرئيس مبارك مكنش فيه طرق ولا مدن ولا أمل في الحياة الناس في مصر عايزه تاكل وتعيش ببلاش وده لا يمكن يحصل ابدا لان مفيش موارد في الدوله والفلاحين يقولوا احنا غلابه وساعه ما الجار يبيع الفدان يطلع مليون جنيه ويشتريه وكذلك لوجاره باع الدار يطلع مليون جنيه ولااتنين مليون ويشتري الدار وعند فرن العيش وفي محطة البنزين يقولون احنا غلابه ياناس افهموا الخدمه بحقها علشان تستمر وعلي الجميع لاوسطه ولا محسوبيه القوانين الحازمه علي الجميع دون محابه اورشوه فاتورة الكهرباء علي الجميع فاتورة المياه علي الجميع دون محابه اورشوه المصريين بيسرقوا الكهرباء ويسرقوا المياه من ورا العداد وتقول الناس عندها ضمير الناس بتكلم اي كلام بدون فهم بدون وعي عايزين خدمه ببلاش أكل ببلاش بنزين ببلاش غاز ببلاش كده تكون الحكومه كويسه ياناس افهموا ويكون عندكم وعي حفظ الله الجيش حفظ الله الوطن يارب العالمين يا مجيب الدعوات يا ذا الجلال والإكرام
هو بيطبل وحضرتك ايه مشكلتك هو يتحدث في موضوع واضح وصريح انت من شمال أفريقيا او الشرق ومكملين رصد شرق وغرب مع داعم دولي قذر ورواتب مضمونة فقط ذباب الكتروني وشبكة عنكبوتية في منتهي القذارة مثل كلاب الإعلام المأجور والمجند المقيمين في أمريكا وأوروبا وبعض الدول العربية والإسلامية يتحدثوا في كل المجالات تجارة تلاقيهم نجارة تلاقيهم كورة موسيقي سياسة دولية وداخلية تلاقيهم وباختصار أبناء الألف شرأوطه المهم مصر المحروسة بخير بفضل دعوات الناس الفقيرة والقريبة من ربنا سبحانه وتعالي الذي هو من وراء القصد
