ضحكني الناصح احسن سواق في المدريه مدح نفسه على طول هو كذاب ومسوي فيها وسليم فصل بدون حقوق وسجن كمان كلام ألمدير اكرم صح احمد ربك احلا شي اثنينهم نصابين وفنانين جوهم الفن عالي
يعني هلأ الوضع أحسن مثلاً ؟؟ و بعدين هاد المسلسل بالتسعينات و سوريا بعد سنة ال ٢٠٠٠ إتغيرت كتير و إتحسنت أوضاعها و حتى إجت فترة كان الأتراك يجوا لعنا يفتحوا بسطات عالأرض لحتى يسترزقوا و هدول كانوا أرقى بشوي من جماعة روسيا و أوكرانيا و رومانيا بس هلأ و للأسف بعد الحرب السوريين صاروا لاجئين عندهم للأتراك يا عيب الشوم
@@escobar9512 صحيح بس في أسباب لهالشي يعني مثلاً عدد السكان كان ٤ ملايين مو ٢٠ مليون و حتى مصر نفس الوضع كان عددهم ٢٠ مليون أيام الزمن الجميل أما هلأ عددهم فوق ال ١٠٠ مليون و التراجع الإقتصادي بلش بالتدريج من بعد خروج الإنتداب الفرنسي و البريطاني من بلادنا و حتى المجتمع بلش يتبهدل تتدريجياً و خاصة مع ظهور عدد من الحركات الإخوانية و حتى سياسياً ف بلادنا ما كانت مستقرة و كل كم شهر كنت تسمع بإنقلاب جديد هادا غير إنو بهديك الأيام بس أهل المدن يلي كانوا عايشين أما أهل الأرياف ف وضعهم كان مأساوي و الإقطاع كانوا قاعدين فوق راسهم و عم يسرقوا تعبهم من دون لا حسيب و لا رقيب و كلامي هاد مو دفاع عن أي حدا لأن أنا مالي مقتنعة بحدا لا سابقاً و لا حالياً بس أنا عم إحكي الواقع ؟؟ ف ياريت لو تشوف سوريا أيام زمان من كل الجوانب مو بس من جانب الهوانم و الخواجات يلي كانوا يظهروا على غلاف الجرايد و المجلات ..
@@Loma23256 لا صديقتي .للاسف كلامك مش صحيح .عدد السكان يشكل قوة للبلد مش ضعف وبدل الدولة ماتستثمر بالشعب جوا البلد هجرت الشباب وعلى فكرة في ٤ مليون سوري من قبل الحرب بيدخلو للاقتصاد مليارات بسبب الحوالات المالية .ثانيا سوريا بعد خروج الانتدابات منها كانت قوية جدا اقتصاديا .ولكن بعد ماستلم الاسد السلطة ارتفع الدولار خصوصي بعد مارفعت الاسد نهب مليارات الدولارات واستلم محمد مخلوف الحدود والتاريخ موجود .والارقام كذلك .كانو كلوطبقات المجتمع مرتاحة ماديا وبغض النظر الاخوان مجرمين او لا.انا بحكي عن الفساد والاسباب معروفة .نظام الاشتراكي المغلق اللي عم يجاهد ضد دولة بتمحي سوريا بكبسة زر .وكل مشاريع البنية التحتية تسرق من هالمافيا ولاحسيب ولارقيب ..أما الشخص لللي بيحكي كلمة وحدة ضد بشار الاسد او حافظ كان يختفي ..بلد فيها المعتقلات وفروع الأمن اكتر من المدارس والمشافي ..وعلى فكرة .كل الدول في العالم عندها مشافي حكومية ومدارس حكومية .نحنا السوريين منستاهل احسن عيشة مو نعيش عالفضلة وبيت الاسد وعصاباتن عم يسرقو فينا
*اللهم توج من أعزهم بذكرك* *وعافهم وأعف عنهم بفضلك ،،* *اللهم كن لهم حبيبا" ولدعائهم مجيبا* *واجعل لهم من رحمتك وكرمك حظا ونصيباً* *ووفقهم لماتحب وترضى* *وأسمعني عنهم ما به النفس ترضى* *ولا تنسيهم ذكرك سرا ولا جهرا* الله يصبحكم بالخير والعافية يا اعزائي جعفر عبد الكريم الخابوري 0000000000000000000000000000
اللهّم إنا نعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوءالقضاء وشماتة الأعداء ونعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك ونعوذ بك من البرص والجنون والجذام وسيء الأسقام ونعوذ بك من الغلا والوباء والربا والزنا والزلازل والمحن وسوءالفتن ماظهر منها ومابطن
يارب صلي على سيدنا محمد وعلى سيدنا ادم وعلى سيدنا ابراهيم وعلى سيدنا عيسى وعلى سيدنا موسي وعلى سيدنا نوح وعلى سيدنا زكريا وعلى سيدنا يحيى وعلى سيدنا يعقوب وعلى سيدنا يوسف عليه السلام
ترا إن كل ضباط والمسؤولين والحكام العلويا وأتباعهم في بلدنا سوريا كلهم حرامية وخائنون وفاسدون وظالمون وسفاحون وقاتلون ومجرمون وديكتاتوريون ويبعون بلدنا سوريا ومع كافة شعبنا من أجل بعض الأموال وحاميها حراميها ومجرميها ومحتلون وإحتلاليون وطاغون وباغون وعنيفون وضالون وعاطلون وضالون ومغضبون وملعونون وشيطانيون وعبثيون وعائبون وعارون وعاهرون وفاجرون وقذيرون ومقريفون ومزبلون ومزفتون وخراي عليهم أجمعون شبيحون ومنتاكون ومشلحون ونصابون وناهبون وسالبون كل حقوقنا وحريتنا وخصوصياتنا وكراماتنا في الحياة هناك وهم دائما متكابرون ومتعالون وعصابة وعصبيون على كل شعبنا السوري
انا كنت وكيل معلم سنة ١٩٩٥ وكان راتبي بالظبط ٢٠٠٠ ليره/ ما بكفوني دخان بس/ كان وقتها سعر البنطلون ٥٠٠ وسعر القندرة ٣٥٠ وسعر القميص ٣٥٠ كمان/ ما كان بكفو مواصلات وسجاير
و لو تأملوا في دنياهم و مباهجها الفانية و لذاتها المحدودة و الموت و الامراض و المعاطب و الاوجاع التي تحف بها لما غرقوا فيها و لما استسلموا لدنياها و تفاهاتها و لو تأملوا الموت لما تهالكوا على الحياة ، و لو ذكروا الآخرة لفروا فرارا الى جناب ربهم لكن لا احد يتوقف ليفكر ، الكل يهرول فى عجلة ليلحق بشىء و هو لا يدرى ان ما يجرى خلفه سراب و لا شىء و ان الدقائق و الساعات و الايام تجرى و عمره يجرى و آخر المطاف مثواه التراب و لا احد من الذين ذهبوا تحت التراب يعود ليحكى ، و نوافذ القبور تطل على العماء و لا احد راى شيئا و لا احد يعرف شيئا و ستار العماء مسدل امام الكل لا يرى الواحد منا الا لحظته “ و فرصة كل منا حياته ، و لا توجد امامه فرصة إن الأوهام هي التي تجعل الحياة أمراً يمكن احتماله، لذلك يكره الناس الحقائق لأنها تبدد الأوهام وتضعهم أمام مرارة الواقع. والموت هو اعظم حقيقة وهو قادم على كل شخص لامحاله في هذه السنة او التي بعدها او بعد عشرون او ثلاثون او اربعون سنة والمحصلة هي العمل الصالح ومساعدة الناس فعلينا ان نوازن ونعمل بين ديننا ودنيانا ودائما يجب علينا ان نقدم الدين على الدنيا وفي كل شئ لكي ننال الفلاح وحسن الخاتمة ورحمة آلله سبحانه نُرَقِّعُ دُنيَانا بِتمْزيقِ دِيننا فلا دِينُنا يبقَى ولا ما نُرقعُ فطوُبى لِعَبدٍ آثر اللهَ ربَّهُ وجادَ بٍدُنياهُ لِمَا يَتوَقّعُ ... ميدانكم الأول أنفسكم.... فإن انتصرتم عليها كنتم على غيرها أقدرُ، وإن خُذلتم فيها كنتم على غيرها أعجز، فجربوا الكفاح معها اولاً”. كنا أمة ترعى الغنم فجاء الإسلام وجعلنا أمة ترعى الأمم وعندما تركنا الإسلام صرنا أغنام ترعانا الأمم!! الا تستحق الجنة أخواني ان نعمل ونجتهد من أجلها وفوق كل هذا ان نحسن الظن بالله ورحمته واحسانه وكرمه وعدله ...الأن قم الآن بادر الأن جدد الوضوء والتوبة النصوحة الأن صلي بخشوع الان استقم الأن قرر أن تتغير إلى الأفضل لاتترك النفس تسير على أهواها بل قيدها وارشدها على فعل كل خير وأبعدها عن كل معصية وشر لاتسوف وتقول (سوف افعل وسوف أتوب) واعلم أن الله الذي هو أرحم بك من الاب والام والاخ الأخت والزوج والأحباب والأصحاب سيكون في عونك ويمددك بالقوة على الطاعة وفعل الخير بكل أنواعه وصنوفه وتفاصيله فالخير المكرر يتبعه الخير بأستمرار بكل تأكيد حتى تكون على حسن الخاتمه وتموت وانت على خير وطاعة انشاء الله والعكس صحيح والعياذ بالله... انا شخص ناصح وجرب كل ملذات الدنيا ورأيت الدهر لايدوم على حال لافرح يدوم ولا حزن يدوم لا سعادة تدوم ولا هم وغم يدوم وعلى كل شخص أن يفكر ويجلس وحده ولو ساعة واحدة ويفكر بعمق وصدق ويقول في نفسه كم مضى من عمري وكم بقى منه كم هو متوسط عمر الانسان في الغالب كم رأيت احياء عباقرة واذكياء ونبلاء ذو خلق واقوياء واغنياء واشخاص بسطاء ومتوسطي العلم والفهم والمادة واشخاص حقراء وضلموا من حولهم وارتكبوا معاصي كلهم الأن هم اموات ماهو الهدف من هذه الحياة هل هو الاكل والشرب والوظيفة والزواج والاولاد والضحك والمزاح والتمتع فقط ثم ماذا والى ماذا انا اسير وما بعد الموت وهل انا قمت بماهو مطلوب مني وصحيح طيله سنين حياتي والمؤكد أن كل تمتع شرعه الله هو من حق كل احد لكن بضوابط ومؤكد أن هناك هدف هو أكبر وأعظم وهو الايمان بالله وتوحيده وتعمير الأرض والإحسان إلى الناس ومساعدتهم كل حسب امكانياته وقدراته التي وهبها الله له فبعض الناس يرزقه الله الجاه والمقبولية ليساعد الناس ويتوسط ويساعدهم بالجاه وبعظهم بالعلم والذكاء والبعض في الكلام الطيب وجبر الخواطر والى اخره وحتى في العبادات بعض الناس له القدرة والطاقة على صيام عشرة ايام في الشهر والبعض يستطيع أن يختم القرآن الكريم في الشهر ثلاث أو أربع أو خمس مرات والبعض يستطيع أن يقوم الليل دائما والبعض سبحان الله يستطيع أن يعمل بالجميع وعلى أعلى الدرجات وهذا من فضل الله فكل شخص له ميزه وقوة وطاقه يتمتع بها على غيره عرفها أو لم يعرفها لكي تكون لها أثر في رفع درجات صاحبها في الدنيا والآخرة له لكي ينال أعظم غايه وأعظم اطمئنان واستقرار وهي جنة المأوى ودار السلام الأبدي والسرمدي أسأل الله أن يهدي الجميع ويغفر ويعفوا ويرحم جميع المسلمين وإن يشافي كل مريض وإن يساعد كل محتاج وإن يهدي كل ضال وكل مسرف ومقصر على نفسه اولا وعلى من حوله ...يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولاتكلني إلى نفسي طرفة عين اللهم اعفوا عني واغفر لي وارحمني وأرضى عني في الدنيا والآخرة دائما كثيرا وجميع احبتي وجميع المسلمين
صدقني انا كنت وكيل معلم بال ١٩٩٥ / كان راتبي ٢٠٠٠ ما كانوا يكفوني سجاير وشوية اغراض/ ولو ما اخواني شغالين بالخليج ويبعثولي ٣٠ دينار كويتي يعني حوالي ٥٠٠٠ ليره بوقتها كنا شحتنا