فئة معطوبي واجب الخدمة الوطنية محاربي العشرية السوداء بلمفات عسكرية معطوبين بعحز يفوق 60/100 فما فوق لم تمسهم الزيادة في المعاشات العسكرية منذ سنة 2013 اين العدالة الاجتماعية
@@radouanedz4010 وين يروح يخدم وين مكانش ضمان إجتماعي بالك نت فاريها ولا يخدم عند ناس باش نتم يزيدولكم في شهرية وترتفع مود إستهلاكية ونبعد هو يبقى يخلص زوج دورو ونت نبعد مايضركش زيادة في مواد هنا تبان نت تحب نفسك ولي بعدي طوفان
والاسلاك المشتركةواش حالهم ديما مهمشين يخدمو من 8الى4 ديما مهمشين هوما مغندهمش قانون اساسي في العشرية السوداء مكانوش يخدمو ولا في كوفيد كورونا مكانوش يخدمو يجب مرعاة ظروف كل الاسلاك المشتركة
ماتنساوش المتقاعدين من عمال التربية الذين ابقوا على المؤسسات التربوية مفتوحة خلال العشرية السوداء فالى جانب ضريبة العرق دفعوا ضراءب آخرى من اعصابهم وعروقهم ووقتهم هم وعاءلاتهم لا تنسوهم وهم في التقاعد عوضوهم عن سنين الظلم ...مع مهم كثيرة شابة بنت الجزائر ولم تحدى بالاعتراف ان التوام ان تنصفوهم وهم في التقاعد
وعلاه ما يديروش كيما فرنسا ليزالوكاسيون للاطفال كامل كل طفل 150 الف ،اي كل طفل كي يزيد يهزوا عليه والديه 150 الف ،لشتات والديه ماش خدامين عند الدولة او بطالين ،هذه حق للطفل الجزاءري باش يعيش بيها اي تعاونوا ،وزيد علاه ما يديروش منحة خاصة بكل امراة ماكثة في البيت حتى ولو كان زوجها بطال او ارملة او مطلقة او كان زوجها يخدم عند الخواص ،لانوا كي يقولوا استحداث منحة المرأة الماكثة في البيت تاع زوجات الموظفين هذه من قبل موجودة زادوا فيها فقط اين الجديد😢؟!!!!
الجزائر لديها فقط عمال التربية والصحة والتعليم العالي والامامة أما بقيت القطاعات فحسب النظام غير موجودة إذن ستعرف بقية الادارات فوضى واضرابات لماذا هناك قطاع الاشغال العمومية وقطاع الفلاحة. وقطاعات المالية بجميع فروعه أين عقول مستشارين الدولة . بهذه الطريقة الغير مدروسة ستشهد الجزائر اضراب ذو قاعدة عريضة في الوظيف العمومي هناك قطاعات تعتمد عليها الدولة هي أولى بكثير من قطاعات التربية والتعليم العالي والصحة وحتى الامامة هناك قطاع يهتم بتغذية الشعب الجزائري مثل الفلاحة وهناك قطاعات تهتم باسكانهم مثل الاشغال العمومية وهناك قطاع يهتم بجمع الاموال لصالح وتسير الاموال لصالح الدولة وهي قطاعات التابعة لوزارة المالية ومستشارين تبون يغيب تفكيرهم وحتى إستراتيجية التسيير بعيدة كل البعد عن توفير الحياة الكريمة للمواطن