لكل من يقرأ : الله يبشركم بفرحه ماحسبتوا لها حساب وينور لكم دربكم ويحقق أمنياتكم ويحفظكم من كل شر ومن كل تعب ومن كل هم ويجعل الأيام الجايه لكم فرح وإبتسامتكم ماتغيب ويسعدكم ويوفقكم ويرضيكم ويرزقكم من حيث لا تحتسبون ويشرح صدركم بالايمان ويجعلكم من أهل الفردوس الاعلى.
@@user-yd2wy1ew9y مقدمة: " فاقد الشيء لايعطيه ( ليس دائما .. بل في حالات خاصة ) عندما تفقد حنان والديك ستصبح أبا او امآ حنونا على أولادك كي لايشعرون بماشعرت به !! عندما تفقد ثقتك بمن أحببت ستصبح مصدر الثقه لكل من احبك !! عندما تفقد المال ويرزقك الله به ستتصدق لأنك شعرت بمايشعرون به ومررت بتجربتهم !! فاقدالشيء يعطيه .. وبسخاء " حقيقة: " نستطيع أن نتخاصم مع من نُحب .. ولكن لا نستطيع أن نراهُم يتأذون !! " امنية: " إذا اوكل إليك أحدا مهمة ( ثقة ) لا تمنن عليه ، هو يعلم جيدا ماذا قدمت .. ويرى ما تقوم به في تلك المهمة أكثر مما ترى !! إن كان كريما فهو مملوك ، وإن كان لئيما وتمرد .. فقد كسبت احترامك لنفسك !! في الحالتين أنت الرابح !! " خاتمة: " شعور غريب !! عندما تعود لأشيائك القديمه ولا يغمرك الشعور ذاته !! وكأن شغفاً ما .. قد انطفا او جزء منك .. قد نضج "
أستغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته في ضياء النهار أو سواد الليل في ملأ أو خلا أو سر أو علانية أستغفر الله العظيم من كل مال إكتسبته بغير الحق أستغفر الله العظيم من كل علم سئلت عنه فكتمته أستغفر الله العظيم من كل قول لم أعمل به وخالفته أستغفر الله العظيم من كل فرض خالفته ومن كل بدعة إتبعتها أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته. (تبيها نقطة)❤
الف مبروك يا اختي على ثثثثثثثثثغففقثثثثثثثثثثثث ❤ غير أن ففققققققث تغغغغغع ❤🎉 و ققثثثثق ععبقق على هذا الرابط التالي فقد فققققققثثث على سيدنا ابراهيم ثثثثث
مقدمة: " فاقد الشيء لايعطيه ( ليس دائما .. بل في حالات خاصة ) عندما تفقد حنان والديك ستصبح أبا او امآ حنونا على أولادك كي لايشعرون بماشعرت به !! عندما تفقد ثقتك بمن أحببت ستصبح مصدر الثقه لكل من احبك !! عندما تفقد المال ويرزقك الله به ستتصدق لأنك شعرت بمايشعرون به ومررت بتجربتهم !! فاقدالشيء يعطيه .. وبسخاء " حقيقة: " نستطيع أن نتخاصم مع من نُحب .. ولكن لا نستطيع أن نراهُم يتأذون !! " امنية: " إذا اوكل إليك أحدا مهمة ( ثقة ) لا تمنن عليه ، هو يعلم جيدا ماذا قدمت .. ويرى ما تقوم به في تلك المهمة أكثر مما ترى !! إن كان كريما فهو مملوك ، وإن كان لئيما وتمرد .. فقد كسبت احترامك لنفسك !! في الحالتين أنت الرابح !! " خاتمة: " شعور غريب !! عندما تعود لأشيائك القديمه ولا يغمرك الشعور ذاته !! وكأن شغفاً ما .. قد انطفا او جزء منك .. قد نضج "
ردد معي ولَك الاجر: سبحان الله. الحمدلله. لاإله الاالله. الله اكبر. لاحول ولاقوه الا بالله. اللهم صَل وسلم على محمد و على ال محمد. سبحان الله وبحمده. سبحان الله العظيم. استغفر الله وأتوب اليه. استغفر الله. أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه. اللهم اعتق رقابنا من النار . لا اله الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين. حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم. سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته. اللهم اني اسألك العفو والعافيه في الدنيا والاخره. اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك اللهم ارحم جميع المسلمين الأحياء منهم و الأموات . اللهم اشفِ مرضانا و مرضى المسلمين.
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان ) رواه مسلم . الشرح ترتبط خيرية هذه الأمة ارتباطا وثيقا بدعوتها للحق ، وحمايتها للدين ، ومحاربتها للباطل ؛ ذلك أن قيامها بهذا الواجب يحقق لها التمكين في الأرض ، ورفع راية التوحيد ، وتحكيم شرع الله ودينه ، وهذا هو ما يميزها عن غيرها من الأمم ، ويجعل لها من المكانة ما ليس لغيرها ، ولذلك امتدحها الله تعالى في كتابه العزيز حين قال : { كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله } ( آل عمران : 110 ) . وعلاوة على ذلك فإن في أداء هذا الواجب الرباني حماية لسفينة المجتمع من الغرق ، وحماية لصرحه من التصدع ، وحماية لهويته من الانحلال ، وإبقاء لسموه ورفعته ، وسببا للنصر على الأعداء والتمكين في الأرض ، والنجاة من عذاب الله وعقابه . ولخطورة هذه القضية وأهميتها ؛ ينبغي علينا أن نعرف طبيعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ونعرف شروطه ومسائله المتعلقة به ؛ ومن هنا جاء هذا الحديث ليسهم في تكوين التصور الواضح تجاه هذه القضية ، ويبين لنا كيفية التعامل مع المنكر حين رؤيته . لقد بين الحديث أن إنكار المنكر على مراتب ثلاث : التغيير باليد ، والتغيير باللسان ، والتغيير بالقلب ، وهذه المراتب متعلقة بطبيعة هذا المنكر ونوعه ، وطبيعة القائم بالإنكار وشخصه ، فمن المنكرات ما يمكن تغييره مباشرة باليد ، ومن المنكرات ما يعجز المرء عن تغييره بيده دون لسانه ، وثالثة لا يُمكن تغييرها إلا بالقلب فحسب . فيجب إنكار المنكر باليد على كل من تمكّن من ذلك ، ولم يُؤدّ إنكاره إلى مفسدةٍ أكبر، وعليه : يجب على الوالي أن يغير المنكر إذا صدر من الرعيّة ، ويجب مثل ذلك على الأب في أهل بيته، والمعلم في مدرسته ، والموظف في عمله ، وإذا قصّر أحدٌ في واجبه هذا فإنه مضيّع للأمانة ، ومن ضيّع الأمانة فقد أثم ، ولذلك جاءت نصوص كثيرة تنبّه المؤمنين على وجوب قيامهم بمسؤوليتهم الكاملة تجاه رعيتهم - والتي يدخل فيها إنكار المنكر - ، فقد روى الإمام البخاري ومسلم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( كلكم راع ومسؤول عن رعيته ، فالإمام راع وهو مسؤول عن رعيته ، والرجل في أهله راع وهو مسؤول عن رعيته ، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن رعيتها ، والخادم في مال سيده راع وهو مسؤول عن رعيته ، فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيّته ) ، بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قد بيّن عاقبة الذين يفرطون في هذه الأمانة فقال : ( ما من عبد يسترعيه الله رعية فلم يحطها بنصحه إلا لم يجد رائحة الجنة ) . فإذا عجز عن التغيير باليد ، فإنه ينتقل إلى الإنكار باللسان ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فإن لم يستطع فبلسانه ) ، فيذكّر العاصي بالله ، ويخوّفه من عقابه ، على الوجه الذي يراه مناسبا لطبيعة هذه المعصية وطبيعة صاحبها . فقد يكون التلميح كافيا - أحيانا - في هذا الباب ، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا ؟ ) ، وقد يقتضي المقام التصريح والتعنيف ، ولهذا جاءت في السنة أحداث ومواقف كان الإنكار فيها علناً ، كإنكار النبي صلى الله عليه وسلم على أسامة بن زيد - رضي الله عنه - شفاعته في حد من حدود الله ، وإنكاره على من لبس خاتم الذهب من الرجال ، وغير ذلك مما تقتضي المصلحة إظهاره أمام الملأ. وإن عجز القائم بالإنكار عن إبداء نكيره فعلا وقولا ، فلا أقل من إنكار المنكر بالقلب ، وهذه هي المرتبة الثالثة ، وهي واجبة على كل أحد ، ولا يُعذر شخص بتركها ؛ لأنها مسألة قلبيّة لا يُتصوّر الإكراه على تركها ، أو العجز عن فعلها ، يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه : " إن أول ما تغلبون عليه من الجهاد : جهادٌ بأيديكم ، ثم الجهاد بألسنتكم ، ثم الجهاد بقلوبكم ، فمتى لم يعرف قلبه المعروف وينكر قلبه المنكر انتكس " . وإذا ضيعت الأمة هذا الواجب بالكلية ، وأهملت العمل به ، عمت المنكرات في المجتمعات ، وشاع الفساد فيها ، وعندها تكون الأمة مهددة بنزول العقوبة الإلهية عليها ، واستحقاق الغضب والمقت من الله تعالى . والمتأمل في أحوال الأمم الغابرة ، يجد أن بقاءها كان مرهونا بأداء هذه الأمانة ، وقد جاء في القرآن الكريم ذكر شيء من أخبار تلك الأمم ، ومن أبرزها أمة بني إسرائيل التي قال الله فيها : { لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ، كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون } ( المائدة : 78 - 79 ) . وتكمن خطورة التفريط في هذا الواجب ، أن يألف الناس المنكر ، ويزول في قلوبهم بغضه ، ثم ينتشر ويسري فيهم ، وتغرق سفينة المجتمع ، وينهدم صرحها ، وفي ذلك يضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم مثلا رائعا يوضح هذه الحقيقة ، فعن النعمان بن بشير رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مثل القائم على حدود الله والواقع فيها ، كمثل قوم استهموا على سفينة ، فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها ، فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مرّوا على من فوقهم ، فقالوا : لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقا ولم نؤذ من فوقنا ، فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعا ، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعا ) رواه البخاري .إن هذا الواجب هو مسؤولية الجميع ، وكل فرد من هذه الأمة مطالب بأداء هذه المسؤولية على حسب طاقته ، والخير في هذه الأمة كثير ، بيد أننا بحاجة إلى المزيد من الجهود المباركة التي تحفظ للأمة بقاءها ، وتحول دون تصدع بنيانها ، وتزعزع أركانها.
كان بيلغ عمر الإنسان من عصر الحجري إلى عصر الفراعنه وبعده أكثر من مئات ومئات ومئات السنين وكثير منهم يظلم ويفسد لكن في هذا العصر الإنسان لا يتجاوز آل 50, 70, 90 عام ومازال الإنسان يظلم ويفسد ولكن إنتقام الله أقوى وأشد
لا والله نايمه على ولايه امير المؤمنين علي ابن ابي اعرف وقتك في ميزان حسناتكم من الله احترام لرجل في غايه الروعه من الله احترام لرجل في غايه الروعه من الله احترام لرجل في غايه الروعه من الله احترام لرجل في غايه الروعه من الله احترام لرجل في غايه الروعه من الله احترام لرجل في غايه الروعه من الله احترام لرجل في غايه محمد بن عبدالعزيز في📚حقائق من علم النفس📚 *✏ نفسياً إنعدام الرغبة في التحدث مع أقرب شخص لقلبك والذي كنت في قمة سعادتك عندما تتحدث معه يدل على أن علاقتكم وصلت إلى مرحلة الإنهيار !* *✏ عندما تحاور شخص ولاحظت أنه يفرك أو يشبك أصابعه، فهو غير مرتاح، أو متوتر، وهذه الحركة تسمى في علم النفس بالملامسة الذاتية للحصول على الراحة* *✏ الشعور بالذنب والندم وعتاب الذات على الأخطاء يعتبر من صفات الشخصيه الحساسه وكذلك دليل على الضمير الحي ، ولكن كثرته تسبب الإكتئاب ..* *✏ أضرار الوحدة ليست نفسية فقط بل جسدية أيضاً. فهي تؤثر بشكل كبير على مستوى ضغط الدم وعضلة الدم* *✏ نفسياً بعض الأشخاص يشتاقون للحزن وطقوسه. وإذا مرت عليهم فترة طويلة بدون حزن يحاولون اختلاق مشكلة ليعيشوا أجواء الحزن مع الأغاني و الدموع !* *✏ نفسياً الغياب يكشف لك مقدار تعلقك بالشخص أو مقدار الراحة العظيمة بغيابه ، الغياب يفسر الشعور بكل صدق* *✏ نفسياً الشخص الذي يساعد الجميع في حل مشاكلهم ويهون عليهم أحزانهم ويساندهم في ضعفهم يتصورون بأنه قوي فيتركونه وحيداً لمجابهة مشاكله و آلامه* *✏نفسياً الطريقة الأفضل للفوز في نقاش ما، هي التحدث ببطئ وبصوت منخفض هذه الطريقة ستساعدك على إثارة غضب خصمك واستفزازه مما سيجعلك المسيطر خلال النقاش بشكل كامل تقريباً* شجعنا لنستمر ولو بحرف...ولكم جزيل الشكر🌹👆في في غايه الروعه من الله احترام لرجل في غايه الروعه من الله احترام لرجل في غايه الروعه من الله