فلسطين ام الخيرات والابداع والعلم. ملك الانسانية والاخلاق هو شعب الجبارين. تحية كبيرة لاهلنا بالداخل وللفنانة دلال والله ينصر اهلنا بغزة. وتحية كبيرة لوطني العربي الحبيب الكبير
فلتحيا فلسطسن. اللهم انصرهم على عدونا و عدوهم الكيان الصهيوني و ارفع راية الاسلام في الأقصى و القدس يارب العالمين. الله امين يارب العالمين و صل و سلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
ربنا يفك اسرك ويصبر اهل بلدك على هول مايرون ويدفعون من ثمن باهظ للحريه ودفعاهم عن أرضهم ومقدساتنا جميعا كمسلمين في ظل عجز مخزي لكل العرب والمسلمين ولا حول ولا قوة الا بالله 🇵🇸🇵🇸🇵🇸
الشرك الأكبر أن تشرك مع الله أحدا في عبادته كالنذر لغير الله أو الذبح لغير الله أو الدعاء كما يحدث من بعض المسلمين كالنذر للسيد البدوي أو إبراهيم الدسوقي وغيرهم والذبح لهم ووضع المال في الصناديق الموجودة بجانب هذه الأضرحة والتبرك بهم اي يطلب منهم البركة من دون الله وطلب قضاء حوائجهم فمن لم يتب من هذا الشرك الأكبر ومات على ذلك فهو مخلد في النار والعياذ بالله قال تعالى إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء فلا يجوز اشراك أحدا مع الله في العبادة لا حجر ولا شجر ولاالقبور والاضرحةولاالملائكة ولا الانبياء ولا أي شيئاً كان
ماهي الصوفية الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد أطلق لقب الصوفية على بعض العباد الزهاد في صدر الإسلام كالسري السقطي والفضيل بن عياض ونحوهما. وهذا لا محذور فيه إلا من جهة اختراع هذا الاسم المحدث، ثم بعد ذلك مزج التصوف بالبدع والغلو والتنطع والشركيات، ثم دخول المذاهب الفلسفية المحرمة إليه، كمذهب وحدة الوجود وأصحاب الحلول وأفكار الزنادقة التي ترمي إلى إسقاط التكاليف بعد مرحلة معينة من المجاهدة والترقي. وأما صوفية اليوم المعاصرة فلا شك أنها تشتمل على كثير من الانحرافات، كالغلو في المشايخ والصالحين وتقديم العبادة للأضرحة والمشاهد دعاء واستغاثة ونذراً وذبحاً وطوافاً، وهذا من الشرك الذي إذا مات صاحبه متلبساً به كان من أهل النار خالداً فيها، وكانتشار البدع من إحياء الموالد، والمحافظة على الأوراد المبتدعة، وتعلقهم بالأحاديث الواهية والمكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم، واعتمادهم على الرؤى والمنامات التي يأخذون منها الأمر والنهي والتكاليف. وبالجملة؛ فلا يجوز للمسلم اتباع أي طائفة أو فرقة من هذه الفرق الصوفية، بل يجب الحذر منها والتحذير منها كذلك.
GOD split the Red Sea through the staff of Moses /Moosa/Moshe peace be upon HIM so that the descendents of Jacob/Yacoob (also known by his other name ISRAEEL) could be freed from Pharoahs tyranny The descendents of those original "Israelites" continue to live in the land and most of them had never left the land. Originally they were all Jewish but many converted to Christianity or Islam as well as other religions but they continued to live in the holy land. Many also remained Jewish... 3000 years ago it was not called Israel. Up until 1948 it was known as Palestine or Falasteen. The name Israel originated in 1948 when Palestine was occupied by European settlers who fled after persecution in Europe by satanic Nazis They were persecuted by Pharoah and now their descendents are being persecuted by Nethenyahu, Biden and Sunak
