قادة الجيش اختطفوا ثورة ديسمبر و اختطفوا الجيش و من ثم باعوا الوطن و الشعب و هم السبب المباشر في تهجير الشعب باسقاط المدن لعاصابات النهب و السلب كأن لهم نصيب في هذه الشفشفه لأن عندهم القوة اللازمة لوقف هذه العصابات و ليست عندهم الاراده لحسم هذا الامر الأمر واضح و الكرة في ملعب الشعب و في ملعب شرفاء الوطن لان شرفاء الجيش قد تمت تصفيتهم بدعوى أنهم طابور خامس ❤حسبنا الله و نعم الوكيل نعم المولى و نعم النصير ❤
الخرطوم كانت أمنة مطمئنة والصالات شغاله حفلات والقوونات...؟ والقر في دارفور وجبال النوبه والنيل الازرق توقزف بالبراميل بسم البرهان والبشير بسم الجنجويد والمليشيات....؟ إن الله ليس بظلامن للعبيد...؟ إذا ظهرت السيئات وفساد الكيزان والسياسيين فلم تنكّر عمت عقوبتها علينا وعليكم لأن من ترك إنكار الواجب فقد كسب سيئة كنا نقول الله اكبر وإخونا في دارفور وجبال النوبه والنيل الازرق توقزف بالبراميل بسم البشير والجنجويد يغتصبوا....؟
يا حسن لو المقارنة بالطريقة دي انا بسألك قبل حكم الكيزان الدولار كان بكم والبنزين كان بكم و إلى آخره .. جاوب يا أخوي .. الكيزان كانو كويسين لمصلحتك لأنو ادوك وزارة و نحنا كنا مسحوقين
شوف ابعشى اب لبن دا الداير يرجع الاسلاميين أصحاب الجلد والراس فى دمار السودان وهذيمته بعد ثورتين وتدمير مؤسسات الدوله وفصل الجنوب وسحق الشعوب فى دارفور ورجل مطلوب من المحكمه الجناءيه نخبه لا تفكر الا فى مصالحها الشخصيه والحذبيه ولا تعترف بالخطاء والجراءم وانما القفذ الى الامام ولاتدى كيف يفكرون وماذا يفعلون بؤس فى الفكر والعقل والصدق وقول الحق
بسم الله السلام عليكم اولا واخيرا الله هو العليم بكل شيء ولا اقول الا بالاخلاص و بلا خوف باذن الله والاخلاص هو القول من الضمير و ما ابرىء نفسي فانا عربي: الشق الثاني من الهوية السودانية ثناءية القطبية؛ و بالطبع لابد ان يكون هناك نوع انحياز لا تخلو منه النفس البشرية ،وبالكلمة والحقيقة لا بالسلاح ولا بالاجرام. اولا ان الارض لله يورثها من يشاء بشرط التقوى ثانيا افريقية نوع بلاغة من باب اطلاق الجزء و هو مملكة افريقية التي انشءها افريقيس انتقاما لقتل الملك جرجيرا في منطقة ما يعرف الان بشمال افربقيا لحسان ابيه و هما من ذرية ابرهة و تبع و ابناء عمومة لملكة سباء بلقيس المذكورون في القرءان و التاريخ ومن ذرية قحطان وهو شقيق الجد الرابع لسيدنا ابراهيم عليه السلام في رواية او الحفيدالثاني او الثالث له في رواية اخرى واهميتها انها تدخل القحطانيين في الوعد الالهي بوراثة ارض النيل وهو الحاصل الان فكل العرب في مصر ومن يطلق عليهم نوبيون وهم قحطانيون من بني جعدة وبني عكرمة كما يقول صالح ضرار وايضا من الاوس والخزرج كما هم يعرفون و باقي عرب الوسط والفونج كلهم تحقيق عملي لهذا الوعد لهذا تجد الحقد اليهودي الصهيوني بالذات لقصقصتهم من الاطراف بتحريشهم الغربيين واذيالهم فاطلق اسم الجزء على الكل فاصبح اسم افريقية علما على القارة السمراء ثالثا نصف او ثلث او ربع الصومال ثم ارسم خطا الى تمبكتو و المحيط الاطلسي وهو الخط الفاصل بين الزنوج و غيرهم علما بان غالبية العبداللاب والعشانيق وال والترجم والبرقوالفلاتة والهوسا والزغاوة والبرتي والمساليت والبرنو والمهادي وال والبرقدوالكيرة وكيران والقنجارة والثاكرة وافنو واولاد سليمان و بعض النوبة من غلفان وميري وكواليب
يا حبيبنا حسن ياخي ماممكن في كل مره تحاول تبرر أخطاء البرهان الكارثيه التي ربما تصل إلى درجة الخيانه كما وصفها البعض وتقول انها سوء تقدير، أين سوء التقدير في حل هيئة العمليات؟ أين سوء التقدير في الغاء المادة ٥ الذي اطلق يد الدعم السريع ليفعل ما يشاء؟ أين سوء التقدير في منح الدعم السريع مفوضية للأراضي؟ أين سوء التقدير في تمدد الدعم السريع، اليات ومعدات وشركات امنيه وخدميه واقتصاديه وهلمجرا، المهم هل سوء التقدير ان يصبح الدعم السريع دولة داخل دوله؟!! لم يكن البرهان مغيبا، ياخي معقول كل هذه الأمور تحدث ويقول البرهان انه لم يكن يتوقع أن ينقلبوا عليه بالله؟ بالله هل يعقل أن يصدر مثل هذا التبرير الفخ على لسان قائد يطمع في حكم البلاد؟!!الم يكن فيما حدث لموسى هلال البشير عظه وعبره للبرهان، ولكن ما أكثر العبر وأقل الاعتبار، يبدو أن الأمر كان رغبة ورهبة رهبه وخوف من فقدان ما وصل اليه وهو يرنو الي حكم السودان ورغبة في دعم حمدتي ليكون ساعده الأيمن وحصنه المتين حين يحقق حلمه في حكم السودان، ولم يكن يدري ان صاحبه يستغل في مؤامرة عالميه واقليميه كبري لتنصيب حمدتي رئيسا ديكوريا يحققون من ورائه اطماعهم في السودان...
يا حسن اراك تحدث عن التضخم بعد الإنقاذ خلال السنوات الماضية، ولكن ماذا عن التضخم قبل الثوره الم يكن احد اسباب الاحتجاجات وبعدها أصبحت الإنقاذ في خبر كان؟؟! صحيح التضخم بعد الإنقاذ فاق كل تصور ولكن نرجو بنفس القدر ان تعقد مقارنه بين التضخم قبل وبعد الإنقاذ،. الا توافق ان الإنقاذ فشلت في إدارة الاقتصاد نتيجة الفساد والافساد والعبث بموارد البلاد، تدمير المشاريع الحيويه في الجزيره، السكه الحديد، الهيئة المواني الخطوط البحريه والجويه الخ الخ أين ذهبت موارد البترول والمعادن، أين واين واين مما تعرفه أكثر منا يا حسن يا اسماعيل فلا تقل لي ان البنزين كان بكم قبل الثوره والان بكم وده كان بكم والان بكم... هذا لاننكره خاصة في سنة الحرب ولكن إذا رجعنا الي الوراء وكما قلت لك ان الإنقاذ كانت سببا رئيسا في كل هذه الفظائع والأحوال المتدهوره التي نعيشها الان وذلك بسبب تفريطها في جنب الله فالطغاة البغاة. استبدوا وعاثوا في الأرض فسادا، الزارعنا يجي يقلعنا، والحسوا كوعكم وما بنسلَمها حتى لعيسى، فيا حسن ان الأفضل كان إصلاحهم، إصلاحهم بعد ثلاثين عاما من العبث باسم الإسلام؟ ان الله يمهل ولا يهمل، لاتقل هي لله هي لله لا للسلطه ولا للجاه ثم اشوف عمايلك استغرب، اتظن انك تخدع الله كالمنافقين يخادعون الله وهو خادعهم ،..؟؟!!
غاب عن المتابعين للشأن السوداني الكثير من الحقائق، من ذلك ما يخص حميدتي، الذي لا يعرف مصيره الا الكفيل الإماراتي، وكل ما قيل عنه لا يستند لدليل، المسئول عن اختفاء حميدتي هو الإمارات، كيف؟ اولا هو قد قام بالدور المطلوب منه الا وهو إشعال الحرب او الانقلاب وقد انتهى دوره وتولى الكفيل الإشراف على الحرب بنفسه وبمخابراته، وهذ ما يحدث الآن، لكن لماذا تخلص الكفيل عن عميله؟ لانه علم ان العميل سيكتشف الفخ والخديعة التي وقع فيها، حينها سيتراجع سريعا ويوقف القتال ويكشف خيوط المؤامرة وستخسر دويلة الشر، والجدل حول اختفاء حميدتي لا يعرف له اجابة الا الكفيل لانه هو المستفيد الأول من اختفاء الرجل اما ان يكون قد اغتاله او سجنه، حتى اقرب الناس اليه لا يعرفون مصيره، ولو كان موجودا لما طال أمد الحرب ولما وصلت إلى ما وصلت اليه،
حاشية برهان ما عندها علاقة مع اي دولة برهان عزل السودان تماما كثير من الدول تتمني مساعدة السودان في هذة الحرب وتتمني التعامل مع السودان لانه بلد له وضعه. البشير هو المسئول عن هذا الوضع هو من فقد الثقة بالجيش واتي بالدعم حكومته فسدت لحد النتانة ولكن الان يجب الآن الوقوف مع الجيش