التوانسة هم من يعيش الكوابيس ... لكن هذه القناة مهمتها قلب الحقيقة ... و الكل يعود للغفولة التي يتميز بها السياسي و الصحافي التونسي بصفة عامة ... قناة تتحذث عن محاولة الدخول لأروبا بطريقة غير شرعية أما دخولهم لتونس بطريقة غير شرعية فأمر مقبول ...
هههه شفت كيفاش نفاق تاعهم سيد يقلك نفعل اشياء سيئة باش نعيش يعني يسرق يدير كلش والقناة هاذي تتمسخر بينا قالك كوابيس ههه تحير ومخك يحبس سيد.جاي لتونس ويصير المشاكل لالا ويقلك على سلطات تسمحلنا بعبور البحر الأفارقة هاذو لازم متهطيهش غرام تاع حرية لخاطر ياكلك الله يجيب الخير انا كنت نسمع توانسا يقولو الخطر ووو لاكن مؤخرا والله اكتشفت عندهم الحق كي قالو كثرو الأفارقة شفت فيديو افارقة يخربو فحقل زراعي باش يقعدو فيه هاذو بشر تحترمهم من الاخير لازم يخرجو من تونس وحتى فدزاير راهم كثرو ولاو دايريين كمبلوات علي دزاير كبيرة مايبانوش وكان يسلمو فولاية وحدو يغطوها ومامنهم خير الله يستر
هذا هو المنكر بعينيه...الحكام الافارقة الفاسدون يرمون ازبالهم علينا في شمال افريقيا تحت مبرر العبور الى اوربا.....لو كانت هناك وحدة مغاربية لكنا قد وجدنا الحل الجذري لهذه المعضلة التي تشكل خطرا على وجودنا.....نهج سياسة الترحيل وبالقوة هو الحل الامثل لهذا المشكل ...لا حقوق انسان ولا حقوق حيوان....
على الاتحاد الاوروبي توجيه الطائرات الي تونس و نقل هالمساكين اليه و توفير حياة كريمة لهم و الاعتذار منهم مما فعله بهم اجدادهم عار على اوروبا رمز الانسانية
اقبلوهم عندكم تونس بلد فقير ، تونس لم تسرق ثرواتهم و تمول بها ميزانية دولتها مثلما تفعل فرنسا و لا تسببت لهم في الحروب ؟لماذا تقومون بمهاجمتها، هاذم ممثلين بهم ناش مشهورين و فنانين و مقاتلين و ابطال فنون قتال يكفي افلام الاتحاد الاوروبي ارفعو جواسيسكم فعلا يستحقو اوسكار تمثيل
من الجزائر اقول للمسؤولين الجزائريين والتونسيين السماح والتشجيع للافارقة بالهجرة السرية إلى اروبا واغراقها بالمهاجرين لان أوروبا هيا من سرقت ثروات الأفارقة وعليها دفع الثمن
اي صحيح كيما تقولو انتوما تونس و الجزاءر "خاوا خاوا "اما موش معنتها باش نشاركوكم الافارقة الي جاوكم لبلادكم تبعثوا فيهم لينا احنا في الحدود باسم الاخوة
فرنسا 24 تريد إعانتهم في مسعاهم ... الحصول على شغل كمهاجرين لاشرعيين ؟! وهو أمر مفرح جدا ... فقبل إنتخاب الرئيس قيس سعيد ، كان بإمكان سفارة فرنسا أن تعطيهم حقوق بتونس ... أما الآن بعد أن سدت كل المنافذ لم تبقى سوى المنابر الإعلامية للتنديد ... تونس لم تعد دولة وضيفية وهو ما خلق الكوابيس للبعض و ليس للاشرعيين كما تريدون تصويره ... ما تقومون به يسمى projektion بالفرنسي ...
اقسم بالله العظيم ليس ب حلم اوروبي،انه رعب اوروبي خاصة للشباب من شمال افريقيا الذين يعيشون حياة صعبة دون اوراق لسنوات او مختفيين من شرطة حتى لا يتم اعادتهم، قلق وخوف و بطالة و حياة مزرية في الشوراع واستغلال ...الخ ،اين هو الحلم الاوربي،،؟؟؟؟
أنتم تتحذثون على هذه المنطقة صغيرة ... ، لكن البقية تحلم بالبقاء في تونس ... و هنالك من يريد تمويل إستيطانهم ... كما قال رئيسنا البارحة؟! ... ثم تعتقد أن التونسية تكذب ؟!قال حسب قولهم قال ...
