محاورات هذين الشاعرين كلها محاورات ناريه لكن من يكتبون محاوره ناريه لتلك البذاءات والإسفاف والتنطع من المترديه والنطيحه ممن يعتقد بعض الجمهور الغلبان انهم شعار اقوياء يكتشفون الحقيقه التي يكابرون يعترفون بأن الشعر الذي يقوله الشاعر البذيئ ماهو شعر بقدر ماهو هروج كهيل لأن الكثير من جماهير العرضه اليوم يعتقدون للأسف الشديد وهذا خلل فكري واضح تتحمل وزارة التعليم وزره أن قوة الشاعر من خلال مايقوله من بذاءات وليس قوة الشاعر من خلال مايقوله من جزالة الشعر ياترى ماهو سبب هذا الإعتقاد السائد لدى غالبية جمهور العرضه إن قوة الشعر من خلال الكلام الساقط والبذيئ الفاحش الذي مايقوله الرجل للرجل ناهيك أن يقوله المسلم للمسلم سؤال ياليت نتوصل لإجابه علميه أو عمليه مقنعه تحياتي للجميع