Xxxxn Xxxxn الف مبروك فزت معنا ب ايفون ٧ لإستلام الجائزة تواصل معنا عبر البريد ولضمان وصول الهدية اكتب لنا ايميلك الشخصي او رقم هاتفك وسوف نتواصل معك فريق قناة نايف الصحفي - برنامج بدل ضائع
الأم هي روح الحياة وهي المستقبل والحاضر ومن غيرها لا طعم ولا لون لشيء، وهي القلب الصافي وهي نبع الحنان، فالأم تصنع الأمة، فلا نجاح لبيت ليس فيه أم، ولاأمل في غدٍ إن لم يكن بتخطيط امرأة عظيمة كالأم❤️❤️
السلام عليكم اقسم بالله ياشيخ أن سويت لايك 👍عشان تنتشر البرامج الجيده والاستفادة منه معن وين ورضاء الله وليست ماديه أسأل الله أن يغفر لنا جميعنا ويجمعنا بوالدينا في الجنة فمهما فعلنا لن نوفيهم حقهم استودعكم الله
﴿وَقَضى رَبُّكَ أَلّا تَعبُدوا إِلّا إِيّاهُ وَبِالوالِدَينِ إِحسانًا إِمّا يَبلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أَحَدُهُما أَو كِلاهُما فَلا تَقُل لَهُما أُفٍّ وَلا تَنهَرهُما وَقُل لَهُما قَولًا كَريمًا﴾ [الإسراء: ٢٣] وأمرَ ربك - أيها العبد - وأوجبَ ألا يُعْبد غيره، وأمر بالإحسان إلى الوالدين خاصة عند بلوغ الكبر، فإن بلغ أحد الوالدين الكبر أو بلغه كلاهما عندك، فلا تتضجر منهما بالتفوُّه بما يدل على ذلك، ولا تزجرهما ولا تغلظ عليهما في القول، وقل لهما قولاً كريمًا فيه لين ولطف.
والله ياشيخ احبكم في الله انته ومنصور السالمي لاني زاد يمان. بالله تعالى ببسسب الله ثم بكم والله ياشيخ عندي اخوان مايصلو وانا انصحهم لاني اصلي في بيت.الله ولا اقطع فرظ. والله يشيخ احس بسعاده وراحه وطمانينه ماحدحسها في الكون ربي ابدن وادرس في. بيت الله تعلى كلامه جلا في علاه
الاب قد يكون قاسي لان الايام قد قست عليها لكن يجب علينا طعته واسعدهم والام حنونه وطيبه لكنها قلبها ينبض بالرحمه يشهد الله عليا اني ما ابي الايفوان لكن ابي احرك قلب عاق عسى الله يهدهم
يخجل الكثير من الأبناء من أمهاتهم ويحسون بالخزي وهم يمشون معها إو يأخذونها إلى مكان ما...وعلى العكس تماماً تفتخر الأم عندما يأخذها ولدها إلى السوق أو إلى بيت أحد الأقارب..... فعلاً ما أروع الأمهات وما أقسى الأبناء
هل هناك اجمل من امي .. لا اتوقع ذلك .. بمجرد تفكيري ان افقدها يوما ما .. احاسب نفسي يوميا تجاه امي الغالية .. اذا قصرت معاه او لا .. يا رب زدني يرها قبل لاموت .. اللي تشيل من الصغر كل همي .. حتى الرسول اللي له العلم مثبوت .. ثلاث مرات يوصي على امي . لايك للفيديو 👍🏻
لاهي وقفت دموعي تسيل وقلبي بيبابك باكين دليل فذنبب كبير وزادي قليل فمن عليا بي عفون جميل تيتو جرو خطاية لسنين تيتو لا رحم ا لراحمين وكل عتقادن وكل يقين بنا لديكا شفاه لعليل شكرن يا منصورلساامي والله هاذا جميل
" إنشد يتيم الاب والرد يغنيك لا طاحت دموعة علشان طرياه ما يبغى الدنيا ولل ذي ولا ذيك يبغى يشوف ابيه ويحب ماطاه " إجمل قصص البر ، حينمى يخرج رجل من اليمن الى الحجاز ، ثم يرجعه صلى الله عليه وسلم " لاجل والديه " الله يرزقنا برهم ، ويرحم من مات منهم 😔❤️.
انا محمود عمري 14 سنة اتابعك ياشيخ نايف الصحفي أحبك في الله أتمنى افوز اللهم ارحم ابي واجعل قبره رياض من رياض الجنة انا ابي استشهد في سوريا (ادعوا لهو بالرحمة من رب العالمين) اللهم أطل عمر امي ياارحم الرحيمين واحلى لايك واحلى تعليق وجزاك الله خيرا
والله اني احبك في الله واحب شيخ منصور انا من متابعينكم من اول مقطع سمعتو منكم ٢٠١٥ لي اليوم الجوال الكمبيوتر كلو محاضراتكم والان اتابعكم علي القناة وفقكم الله وجمعنا واياكم في جنات الخلد
الوالديّن البر هو الخضوعِ والطّاعة، وهو عكس العقوق والعصيّان، و بر الوالديّن من أسبابِ دخول الناس الجنّة، أو الطّرد منها. وإنّ أقل ما يمكن للإنسان فعلهُ اتجاه والديه، تقديراً لتعبهما وجهدهما اتجاهه؛ هو برّهما، وطاعتّهما، ومساعدتهما في كل ما يحتاجانه خاصة عند تقدمهما بالعمر. أجمل ما قيل عن برِ الوالديّن جمعناهُ لكم في هذا المقال. أجمل ما قيل في برِ الوالديّن يا من تحتِ قدميّك جنّتي: اعذريني إن قصّرت يوماً. أسهل الطرق لإرضاء ربّك؛ هي إرضاء والديك. إن الله تعالى قسّم هذه الحقوق وجعلها مراتب، وأعظم تلك الحقوق الحق العظيم، بعد حقّ عبادة الله سبحانهُ وتعالى وإفراده بالتوحيد، وهو الحقّ الذي ثنّى به سبحانه وما ذكر نبيًّاً من الأنبياء، إلاّ وذكر معه هذا الحقّ، الذي من أقامه يكفّر الله به السيئات، ويرفع به الدرجات، ألا وهو الإحسان للوالدين. قلب الأم حفرة عميقة؛ ستجد المغفرة دائماً في قاعها. إن والديك أحسنا إليك في ضعفك، وربيّاك حتّى بلغتّ أشدك، أتقلّب لهما ظهر المحن عند حاجتهما إليك؛ فأحسن إلى من أحسن إليك. أيّها الابن: الوالدان؛ بابان للخير مفتوحان أمامك، فاغتنم الفرصة قبل أن يغلقّا، واعلم أنّك مهما فعلت من أنواع البرّ بوالديّك؛ فلن ترد شيئاً من جميلهما عليك. برّ الوالدين؛ أن تبذل لهما ما ملكت، وتعطيعهما فيما أمراك، ما لم يكن معصيّة. لما ماتت أم إياس بن معاوية بكى عليها، فقيل لهُ: ما يبكيك، فقال: كان لي بابان مفتوحان إلى الجنة؛ وأغلق أحدهما. اكسب طاعة ابنك بطاعة والديك، لا يغلق أمامك باب، إلا ومفتاحهُ؛ ببرّ والديك. ما من مؤمن لهُ أبَوّان فيصبح، ويمسي، وهو محسن إليهما؛ إلّا فتح الله له بابيّن من الجنّة. تسقطُ الرجولةُ؛ إذا ارتفع صوتك على من تعب في تربيّتك. برّ الوالدين ليس شعارات ترفع؛ إنّما هو تطبيق عمليّ. يمكنك أن تنسّيني كل شيء؛ إلّا ما تعلّمته من أمّي. الكون على اتّساعه لا يضاهي أبداً سعة قلب أبي. إن رجلاً من أهل اليمن حمل أمه على عنقه، فجعل يطوف بها حول البيت، وهو يقول: إنّي لها بعيرها المدلل، إذا ذعرت ركابها، لم أذعر وما حملتني أكثر، ثم قال لابن عمر: أتراني جزيتها؟ فقال ابن عمر رضي الله عنهما: لا، ولا بزفرة واحدة من زفراتِ الولادة. من قال أفٍ فقد عقَّ والديه، فكيف بمن قال أعظم من ذلك، وكيف بمن قاطعهما أو أساء إليهما. إذا جعلك والديك أميراً مدللاً في صغرك، فاجعلهم ملوكاً في كبرك. والدي الحبيب، أنت طبٌ وطبيب، وكنز أباهي به القريب والغريب، دمك يجري في عروقي، وأنت معي أبداً لا تغيب. العيش ماضٍ فأكرم والديّك به، والأمّ أولى بإكرامٍ وإحسانٍ، وحسبها الحمل والإرضاع تدمنه، أمران بالفضل نالا كلّ إنسان. كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول: احذروا دعاء الوالدين، فإنّ في دعائهما النماء، والانجبار، والاستئصال، والبوار. إنّ من أعظم حق الوالدين؛ أن قرن الله حقهما بحقه في كتابه الكريم، وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، فالله له نعمة الخلق والإيجاد، والوالدين لهما بعد الله؛ نعمة التربية والإيلاد. أحنّ إلى الكأس التي شربت بهِ أُمي، وأهوى لمثواها التّراب وما ضمَّ. علمتّني يا أبي معنى السعادة، وأهديتَني من طيبة قلبك قلادة، وجدتُ فيك الوفاء بكبرِ الوطن والبلدان، وأنت الوطن الذي عشت رافعاً رأسي لهُ. طيبة الأب أعلى من القمم، وطيبة الأم أعمق من المحيطات. كما أعطوك حقك في ضعفك؛ فلا تنسَ حقهما في ضعفهما. برّ الأم والأب طريق للدخول الجنة، إذا تريد أن يبرّك أبناؤك فبرّ والديك. إن الله ليعجل هلاك العبد إذا كان عاقّاً لوالديه ليعجل له العذاب، وإن الله ليزيد في عمرِ العبد؛ إذا كان باراً؛ ليزيد برّاً وخيراً. كل معصية تؤخر عقوبتها بمشيئة الله إلى يوم القيامة، إلا العقوق؛ فإنّه يعجل له في الدنيا، وكما تدين تدان. أطع الإله كما أمر، واملأ فؤادك بالحذر، وأطع أباك فإنّه ربّاك من عهد الصّغر. أدعيّة للوالدين اللهم اغفر لوالداي، وارحمهما، وعافهما، واعف عنهما، وأكرم نزلهما، ووسع مدخلهما، واغسلهما بالماء والثلج والبرد، ونقّهما من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدلهما داراً خيراً من دارهما، وأهلاً خيراً من أهلهما، وأدخلهما الجنّة بغير حساب، وأعذهما من عذاب القبر، اللهم واجعل قبرهما روضة من رياض الجنة، ولا تجعله حفرة من حفر النار، اللهم مد لهما في قبرهما مد بصرهما، اللهم أنزل على قبرهما الضياء والنور، والفسحة والسرور، اللهم أفسح لهما في قبرهما، ونوّر لهما فيهما، برحمتك يا أرحم الرحمين. اللهم ورضّ آبائنا علينا، اللهم ولا تتوافاهما، إلا وهما راضيان عنّا تمام الرضى، اللهم وأعنّا على خدمتهما كما يبغي لهما علينّا، اللهم اجعلنا بارّين طائعين لهما، اللهم ارزقنا رضاهما، ونعوذ بك من عقوقهما، اللهم ارزقنا رضاهما، ونعوذ بك من عقوقهما، اللهم ارزقنا رضاهما، ونعوذ بك من عقوقهما، اللهم آمين. اللهم وفقنّا، ووفق ازواجنا، وأولادنا لبرّ والدينا، وارزق والدينا حب أزواجنا وأولادنا اللهم ردنا إلى والدينا رداً جميلاً، اللهم لا تجعلنا ممن يرفع عليهم يداه أو يرفع عليهما صوته، اللهم من كان بين والدينا مهموماً ففرج همه، ومن كان منه مديوناً ففك دينه، ومن كان منهم مريضاً فرد له عافيته، اللهم اجعل والدينا من أسعد السعداء، اللهم لاتجمع لهم بين حزن الدنيا وشقاء الآخرة برحمتك يا أرحم الراحمين، اللهم رحماك رحماك يالله وارزقنا وياهم حسن الخاتمة اللهم لا تحزنا بوالدينا، اللهم اجعلنا ذخراً لوالدينا يا رب العالمين بعد وفاتهم بصلاحنا وصلاتنا وصدقاتنا، اللهم وأقر أعينهما بما يتمنياه لنا في الدنيا. اللهم وما تلونا من تلاوةٍ فزكّيتها، وما صلينّا من صلاة فتقّبلتها، وما تصدقنا من صدقةٍ فنميتّها، وما عملنا من أعمالٍ صالحةٍ فرضيتّها، فنسألك اللهم أن تجعل حظهم منها أكبر من حظوظنا، وقسمهم منها أجزل من أقسامنا، وسهمهم من ثوابها أوفر من سهامنا، فإنّك وصّيتنا ببرهم، وندبتنا إلى شكرهم، وأنت أولى بالبر من البارّين، وأحق بالوصل من المأمورين. ربّي ارزقني برّ أمي وأبي، ربّي أدمهم لي نعمة، ومدّهم بالصحة والعافية، وأدخل البهجة على قلوبهم، وارحمهم في الدنيا والآخرة، واجعلهم من أصحاب الجنّة.
(جاء رجل الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال اني اشتهي الجهاد ولااقدر عليه فقال الرسول هل بقي من والديك احد قال امي قال فاسال الله في برها فاذا فعلت ذلك فانت حاج ومعتمر ومجاهد) فلذالك يجب علينا إطاعة الام التي وصانا بها الله ورسوله وكسب رضاهم لأن رضاهم من رضا الله عز وجل .اسألك ربي ان تحفظ امهاتنا اجمعين وتجعلنا من البارين لوالدينا
أمي هي أفضل كتاب قرأته فلا توجد وسادة في العالم أنعم من صدرها ولا وردة أجمل من ثغرها امي هي التي تهز المهد بيسارها وتهز العالم بيمينها الأم هي التي تعطي ولا تنتظر أن تأخذ مقابل العطاء ومهما حاولت أن تفعل أو تقدم لها فلن تستطيع أن ترد جميلها ولو بقدر ذرة صغيرة
الاب والام دول اغلى شئ عند اى انسان كما قال النبى صلى الله عليه وسلم (امك ثم امك ثم امك ثم ابوك )والاب برضو له فضل عظيم وربنا ما يحرمنا منهم ابدا يارب هما تعبوا فى تربيتنا وعمرنا ماهنقدر نسعدهم ا ابدا زي ما هما اسعدونا فى الدنيا واهم شى ان يقدمه الانسان لوالديه ان يدعى لهم بالمغفره وان يحسن لهم وان يطيعهم فى كل شئ
اللهم إجعل أمي ممن تقول لهآ النار: أعبري فإن نورك أطفء ناري.. وتقول لها الجنه: أقبلي فقد اشتقت إليك قبل أن أراك. *يا رب لا تجعل في قلب امي وابي من الحزن والهم مثقال ذرة ربي ارزقهما اجمل مما يتمنوا واكثر مما يدعون واسعد قلبهما ليسعد قلبي ياكريم يارب انا ادعي كل ما غرد الطير* رضاك *الاول *ثم رضا *والديني* واكتب من التوفيق والعفو والخير ل أمي ول أحبابي ول متابعيني ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
من عجائب بر الوالدين. جاء عن الفَضلُ بن يحيى بن خالِد البَرْمَكِي، قال المأمون: لم أرَ أبرَّ من الفضلُ بن يحيى بأبيه، بلغ من بِره بأبيه أن يحيى كان لا يتوضأ إلَّا بالماء الحار، وكانا في السجن معًا، فمنعهُما السجّان من إدخال الحطب في ليلةٍ باردة، فقام الفَضلُ حين أخذ أبوه مضجعهُ إلى قُمقمٍ كان بالسجن، فملأهُ بالماء وأدناه من المصباح، فلم يزل قائماً وهو في يده حتى أصبح. وحكى غير المأمون أنَّ السجان فطنِ لارتِفاقه بالمصباح في تسخين الماء، فمنعهم من الاستصباح في الليلة القابلة، فكان الفضل يأخد الإبريق النُحاس وفيه الماء فيُلصقه إلى بطنه زماناً عساه تنكسر برودته بحرارة بطنه حتى يستعمله أبوه بعد ذلك. وعن ابن عون قال: كان محمد بن سيرين (الإمام) إذا كان عند أمه، لو رﺁه رجل لا يعرفه ظنَّ أنَّ به مرضاً من خفض كلامه عندها!. وعن بكر بن عباس قال: "ربما كنت مع منصور في مجلسه جالسًا، فتصيح به أمه (وكانت فظّة غليظة) فتقول: يا منصور! يريدك ابن هبيرة على القضاء فتأبى؟ وهو واضِعٌ لحيته على صدره، ما يرفعُ طرفُهُ إليها". وكان حَيْوَةُ بن شريح (وهو أحد أئمة المسلمين) يقعُدُ في حلقته يُعلّم النَّاس، فتقول له أمه: "قم يا حَيْوَة، فألق الشعير للدجاج، فيقوم ويترك المجلس ويفعل ما أمرته أمه!". ومما جاء من بر كهمس ابن الحسن التميمي الحنفي البصري بأمه، أنه كان يعمل في الجصّ كل يوم بدرهمين، فإذا أمسى اشترى به فاكهةً، فأتى بها إلى أمه. وعن أنس بن النضر الأشجعي، قال: "استقت أُمُّ ابن مسعود ماء في بعض الليالي، فذهب فجاءها بشربة، فوجدها قد ذهب بها النوم، فثبت بالشربة عند رأسها حتى أصبح". ومن أدب أبي هريرة مع أمه، أنه كان إذا أراد أن يخرج من بيته وقف على باب أمه، فقال: السلام عليكِ يا أماه ورحمة الله وبركاته، فتقول: وعليك السلام يا ولدي ورحمة الله وبركاته. فيقول: رحمك الله كما ربيتني صغيراً، فتقول: رحمك الله كما بررتني كبيراً، وإذا أراد أن يدخل صنع مثل ذلك، وكان يلي حمل أمه إلى المرفق (بيت الخلاء) وينزلها عنه، وكانت مكفوفة. وفي مسند عبد بن حميد عن ضرغامة بن علية بن حرملة قال: "وكان أبو علية برًّا بأبيه حرملة، قيل: وما كان بره به؟ قال: كان إذا قرب الطعام نظر أوفر لحم وأطيبه فأعطاه إيَّاه، وإذا كان في المسير نظر أعظم بعير وأجلّه فحمله عليه، فكان هذا بره به". وللمعري: العيشُ ماضٍ فأَكْرِمْ والِدَيْك بِهِ ** والأمُ أولى بإكرامٍ وإحسانِ وحَسْبُها الحملُ والإرضاعُ تُدْمِنُهُ ** أمرانِ بالفضلِ نالا كلَ إنسانِ.