هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777 وغيري صورة عرضك فهي لا تزيدك الا اثما ومن نظر إليها وافتتن فأنت آثم لأن وضعك الصورة هو السبب وهي سيئات جارية
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
عم تفشل كل علاقاته بسبب انو عم يرتبط ا فيه عشان فلوسه مو عشانو😂😂😂كل وحدة بتاخذ نصيبها منه واتكل على الله😂😂😂😂😂😂😂😂هو ما بيقدر يجيب ولاد 😂😢😅😅😅😅شو بدن يعملوا فيه😅😅😂😂
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 7777777777777