مع اول سدول الليل برق الحيا ناضي على مركب أحلام العمر تهت فالديجور لقاني طموح شارد وراح متغاضي تتبعت بخلافه عسى ألمح وراه النور عقب ما أعرجت روح الأمل فجن فياضي تبعثر بقاياها ورا الحاجب المستور توارت عن الواقع شفوف الهوى الماضي تزاحم بي الذكرى مع الخاطر المكسور قرايح عتاب الشوق من صدري هياضي لـو انها قريحه قلت : هانت وذا مآثـور طعون المحبه جرحتني وانا راضي أقاوم وجعها وان نزف دمي المهدور جريمة ولايف وين ابلقى لها قاضي قضاها من الله والله يقدر المقدور صحيح المتيم لا عشـق ما عشـق فاضي اذا اعطى المحبه تحت نبل الوله مأمور عن الهجر والإجحاف ابديت بإعراضي تعنيت عنوى قيس ليلى وهو مقهور رعى الله قلبي لا شكى لاهب اللاضي أنا حبي الأول والآخر ماهو معذور فـــواز العـــمـــاري