اووووووف الناس اصبحت بدون ضمير ولا خوف من الله حسبيا الله ونعمة الوكيل انا تنقول شعبنا اصبح اخطر شعب في النصب والاحتيال +الكدوب +النفاق جميع المصايب ياربي السلامة يارب تلطف بينا
سلام اخي المحترم و شكرا لك.والله غير هاد رمضان لي فات جاو عندنا واحد الناس و جابو لينا مقادير ديال الحلوة و ماشي حتا كافية و قالو لينا رآه بغيناها ولاد الجمعية و حنا تيقناهم و سيبنا و تكرفسنا و كملنا من عندنا ولكن في الاخر اكتشفنا رآه غير ديالهم غيقسموها غير هما....الله يخد فيهم الحق للاسف هاد النوع ديال الناس خاصهم المحاسبة
وتعليق زوين على هذ المبارة الشيقة ما بين النصاب والضحية حيث أن الأول دائما رابح أو متعادل مع التاني. ....الدريبلاج بالمنظر والهضرة بالكلامالمعسول والمراوغة باللحلوف واطمع. وهذ الأخير كي اجعل الضحية امدفق وكي خلي المرمى خاوي ثم كي اتمرك عليه البيت. ....
المشكل ماشي فالشفارة، المشكل فالناس اللي كا يبقاو يطلبو فيك باش تسمح ليه. زعما راه غداً غادي يمشي يخدم و ما يبقاش يسرق. هاديك راه الحرفة ديالو، طلقتيه، غادي يمشي ينصب و لا يسرق واحد آخر. لا و ألف لا للتسامح مع مثل هؤلاء.
أخي عموره المرأه لي تعطي الذهب أو النقود لا يحكون الحقيقه لأنهم يطمعون في البركه ياإما زواج أو صحه أو زياده في المال أو إتساب منزل عارفين بأنهم سرقوا بخدعه ولآ يقدرون على ذكر الحقيقه
يقول الشيخ المقدم :حفظه الله حرمت في أول زواجي من رزق الأولاد زمنا ، وأخذت بأسباب العلاج ، من دعاء وكشوفات وغير ذلك ، إلا أن الله لم يقدر لي وقتها بهذه الأسباب ، لأقف على معنى أعظم من مجرد الرزق بالأولاد فبينما أقرأ في كتاب الله وجدت أن عامة ما جاء في القرآن من الرزق بالذرية كان بلفظ "الهبة" : _فإبراهيم عليه السلام يدعو : (رب هب لي من الصالحين ، فبشرناه بغلام حليم). (فلما اعتزلهم وما يعبدون من دون الله وهبنا له إسحاق ويعقوب). _فشكر الله قائلا : (الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق ، إن ربي لسميع الدعاء). _وزكرياء عليه السلام : (هنالك دعا زكريا ربه ، قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة ، إنك سميع الدعاء). (وإني خفت الموالي من ورائي ، وكانت امرأتي عاقرا فهب لي من لدنك وليا). _وأيوب عليه السلام : (ووهبنا له أهله ، ومثلهم معهم ..). _وداود عليه السلام : (ووهبنا لداود سليمان ، نعم العبد ، إنه أواب). _والروح القدس : (قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا). وأثنى الله على المؤمنين ، ومنهم : (والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين). _وفي الجملة يقول رب العالمين : ((يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور). والهبة في الشرع : عطاء بلا مقابل ، أو تمليك دون عوض. فوقع في نفسي أن أدع بهذه الأدعية ، ودعوت زوجتي لنفس الأمر ولم يمر علينا شهر إلا وقد تقبل الله منا ، وبشرنا بابنتي وقرة عيني مريم حفظها الله. ومن وقتها وأنا أنصح كل محروم من هذه النعمة ، بأن يكثر من الدعاء مع الأخذ بالأسباب والتي أعظمها أيضا الدعاء لكن عليه أن يستحضر هذا المعنى ، وهو أن الرزق بالذرية هبة ، فيسأل الله أن يهب له. أسأل الله أن يمن على كل إخواننا وأخواتنا بما تقر به أعينهم. منقول
اللهم بارك لنا في ما وهبت لنا وهب لنا من لدنك رحمة في الدنيا والآخرة يوم لا ينفع لا مال ولا بنون إلا من أتاك بقلب سليم انك انت الوهاب . آمين يا أرحم الراحمين يا رب العالمين . اللهـم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين وكل من تبعهم بإحسان من مؤمن صالح إلى يوم الدين.
وتعليق زوين على هذ المبارة الشيقة ما بين النصاب والضحية حيث أن الأول دائما رابح أو متعادل مع التاني. ....الدريبلاج بالمنظر والهضرة والمراوغة باللحلوف واطمع. وهذ الأخير كي اجعل الضحية امدفق وكي خلي المرمى خاوي ثم كي اتمرك عليه البيت. ....