شخصية يليق بها عبارات التمجيد والتفاخر أنت أيقونة الكاتب الذي يبتلع السطر والحرف والفكرة في صورة ناطقة تبحث عن أنسانية الكون بطريقة تبعث في المتلقي روح الفضول أيها الكاتب لكَ كل الحب والتقدير والاحترام بكل فخر
تحياتي ل اول مره اسمع اراء عراقيه متنوره وملتزمه بعيدا عن الكم الفجع من التهريج العراقي الذي اخجلنا في الاغتراب واصلوا طريقكم مع التحيات اخ عارف ول لظيفكم الكريم
والله شخصيه فوق الرائع من ذوق في الكلام والتعابير بحاجه ان يظهر في برامج تثقيف المجتمع العراقي هاي هيج لقاء مع هيج شخصيه واعيه وكلام راقي الله يحفظه ❤❤
صار ثالث مرة اشوف هاللقاء ، مع كامل اعتذاري ما اعرفك لأن اني مو ضليع بالفن واهله.. الحيادية والصراحة المطلقة هي مغناطيس يجذبني بأي حديث حتى وان جان خارج نطاق اهتماماتي
تحيه طيبه واحترام كبير للضيف الراقي والمقدم ، المقدم لايعطي المجال لتكمله الجواب على الاسئله وأثناء الجواب يقاطع الضيف ، هل الوقت ضيق ام المقدم يريد ان يضهر نفسه مثقف وهذا الكلام لأغلبية البرامج التي تخص المميزين وشكرا وتحيه طيبه
لك كل التقدير على صراحتك في هذا اللقاء،،، ربما يكون الإنسان أحيانا مضطرا على كتم الحقيقة لكن اليوم لا عذر لكم،، وطبعا كل التقدير لمقدم البرنامج على وعيه وأسئلته المهمة والتي كانت في محلها،، ولدي سؤال مهم لحضرتك هل لديك الجرأة أن تكتب عن تاريخ الشيعة في العراق ومعاناتهم وتضحياتهم وصراعاتهم الفكرية؟؟
فلم الرسالة في البداية كان موقع التصوير في المغرب. وبعد ذلك نتيجة إلى ضغط السعوديه انتقل التصوير إلى ليبيا..علما بأن الفكرة خرجت من الكويت بواسطة المرحوم السنعوسي والتمويل مشترك من الكويت وليبيا ودول أخرى.
أغلب النقاد والباحثين والكتّاب في التّراث الإسلامي (( السّني والشّيعي )) لايتطرقون إلى جذوره وكيفية نشوئه ومراحل تزويره وتدليسه ، بل يذهبون إلى الجزئيات منه ، حفاظاً على الدّين ووحدة كلمة المسلمين كما يعبر عنه سماسرة الدّين ، وهي عبارة عن مجاملات مذهبية استهلاكية أكل الدهر عليها وشرب ، والصحيح أن ننتقل إلى تجريد التراث الإسلامي من الميثولوجية وإيصال رسالة واضحة إلى المثقفين والواعين من شبابنا أن ماقرأناه لايمثل رسالة السماء ودين محمّد الحقيقي ... (( القاموسي )) ..
استاذ حامد المفروض تكتب التاريخ بمسلسل يتكون من سبع اجزاء وتبيعه للغرب وتبين حقيقة الاسلام بعهد العباسين والاموين وبعهد معاويه وتبين حقيقة الاسلام الحقيقي يعني بعد وفاة الرسول الاعظم كيف صار بظل هولاء الخلفاء وتحياتي لك ولمقدم البرنامج عارف الساعدي
@@samsonrabeen701 لو قرأت تعليقي بعقل العاقل لا بعقل المهرج لما تهجمت علي بكلامك هذا - كنت اقصد الاعلام وما يظهره على السطح من مهرجين و يدفن من هو حكيم كعارف الساعدي . الان احتكم السكوت انت واكتفي بالتمعن لكي تحتكم بالحكمة وتترك التعليق كا لمهرجين.
ناسف لتشويه التاريخ الذي يسوقه لنا كتاب وروائين لم ينصفو في اعمالهم شرائح المجتمع واضهارها بان الانظمه السابقه هي انظمه حسنه ومثقفه وصنعو لنا من المتسلطين رموزا ذو شان كبير
في كلام حامد المالكي بعض المغالطات..منها أن نظام العبيد موجود قبل الإسلام وفي كل المجتمعات.. وعندما جاء الإسلام وضع في بعض تشريعاته عتق العبيد لتحريرهم..وهذه تحسب للدين الإسلامي لا عليه..وكان النبي و الائمة الأطهار يشترون العبيد ويعتقونهم لوجه الله.. ومن اسباب معارضة رؤوس قريش للنبي(ص) وللاسلام لأنه يساوي بين الناس وجمع النبي(ص) حوله بلال وصهيب وسلمان والفقراء.. ولو تولى الأمر أهله(حسب الترتيب للمشروع الالهي) لما حصلت الفتوحات الإسلامية المزعومة وما انتهكت الحرمات فصحح معلوماتك
المُدلّس حامد المالكي يطمس تاريخ المسلمين ليصطاد في الماء العكر ، إن الذي فتح الأندلس لم يكن أموي ، هو مسلم أمازيغي واسمه طارق بن زياد ظلت الأندلس 800 سنه بيد المسلمين إلى أن وصل الحكم للدولة العامرية ، وسُمي بالحاجب المنصور لأنه لم يخسر ولا معاركة في حياته فكان كلما يغزو غزوة ، يجمع غُبار لباسه في قارورة وأمر بعد مماته الجند أن تدفن معه ، وانتهت الدولة العامرية وتفككت الأندلس إلى دويلات وتحوّلت إلى ملوك الطوائف وراحت الملوك للمجن و للهو والسهر والرقص والشعر والتّغني بمدح النساء ، وتبدّلت الحروب وأصبحوا يغزون بعضهم البعض ويستعينوا بالفرنجة على بعضهم ، فضاعت هيبتهم وذهبت ريحهم إلى أن غزتهم الفرنجة وسقطت الأندلس من أيديهم مدينة تلوى الأخرى ، فخيّروهم إما القتل أو الإستسلام فاستسلموا ، ونادى منادي أنه من أراد النجاة أن يذهب للشاطئ الجنوبي فهناك سفن تنتظرهم فذهبوا وتمت خديعتهم وقتلوا من المسلمين مئآت الآلاف وتمّ رميهم في البحر طعام للسمك ، ومن كثرة سفك الدماء أصبح لون ماء البحر أحمر كان ذلك الأول من أبريل ، فأطلقوا على ذلك اليوم كذبة نيسان ، واليوم نحن المجاذيب كل سنه نجدد هذه الكذبة ونتداول هذه العبارة (كذبة نيسان) ونكذب فيما بيننا لمجرّد الضحك والتسلية لنرعب بعضنا ، فكلما جاءت سنة نجدد كذبة نيسان إلى أن أصبحت الكِذِبة عاده
ألا تخجل ؟؟؟ لحد الان تسميه فتح ؟؟ اسمه احتلال ، احتلال اسبانيا مثله مثل أي احتلال ، لا يوجد شيء اسمه فتح ، المسلمين احتلوا اسبانيا ولحسن الحظ الاوربيين طردوهم وإلا لكانت اسبانيا اليوم همجية متخلفة ولم نكن لنرى برشلونه والريال ، كل الدول المحترمة اعتذرت عن الماضي وعن الاحتلالات ، إلا المسلم لا يعتذر عن الاحتلالات الاسلامية بل يفتخر بها ويتمنى عودتها ، الاحتلال شيء بشع والتاريخ الاسلامي اسود قذر مثله مثل التاريخ الامريكي .
@@user-ht1sx4zo2z دين الإسلام هو مدرسة الحياة ونظامها ، والقرآن دستورها شاء من شاء وأبى من أبى ،،، فقل ما شئت والأمر يومئذ لله ، فمن اعتز بغير الله أذله الله ، وشكراً على مُداخلتك
@@user-el5xy8qk2o ههههههه هذا ما انت مقتنع به وليس الحقيقة ، من الطبيعي أن اي شخص تربى على دين معين أن يرى هذا الدين جيد ورائع ومنظم ، ويرى دين الآخر غلط ومضحك ومحرف ، كل الاديان سوف تختفي في المستقبل وتصبح في المتاحف ك إرث انساني .
الشّذوذ الجنسي عند العرب ، وحبّ المالِ والجاهِ والسّلطة ، هما الدافع الأساسي للمسيرِ نحوَ مايُسمّى ب (( الغزَوات أو الفتوحات )) ، ولاعلاقةَ للإسلامِ وإقرارِ الشّهادَتَينِ بذلك ... (( القاموسي )) ...
الشذوذ الجنسي عند العرب لامثيل له في تأريخ البشرية ، لأنه موروث جيني ناشىء من البيئة الصحراوية الجافة ، والتي تعطي لهم قوة جنسية حيوانية غير طبيعية ، يفقدون فيها عقولهم وفكرهم من دون إرادة ، كما أنهم ينظرون للمرأة نظرة وعاء للتفريغ والتفريخ .. ومن هنا نشأت عندهم فكرتان الفكرة الأولى (( الغزوات )) التي أباحوا فيها سبي النساء ونكاحهن بقوة دون رأفة ورحمة بحجة تطهيرهن من الشرك . والفكرة الثانية (( تعدد الزوجات )) التي أباحوا لأنفسهم بالزواج بأكثر من واحدة ، لسد النقص الحاصل في عدد الرجال من جراء الحروب ، والتي كانت نتائجها جيشا جرارا من النساء الأرامل ، فضلا عن وجود العدد الهائل من النساء جراء الغزوات )) حتى جعلوا الفكرتين (( الغزوات وتعدد الزوجات )) من أسس قوانينهم والتي ثُبتت بعد ذلك من ضمن تراثهم المقدس ... (( القاموسي )) ...
الوطنيات الكاذبة والشعارات الوهمية الزائفة التي تتغنى بها الشعوب العربية ، وقرائتهم للتأريخ الهزلي المليء (( بالأكاذيب والأساطير والخرافات )) قرائة تقليدية دينية ساذجة ، وترسيخ روح القبلية والعشائرية في نفوسهم ، هي من أوصلتهم إلى قمة الجهل والتخلف والإنحطاط الإجتماعي والأخلاقي ، حتى بات استحالة وصولهم ولو جزئيا إلى مصافي الدول المتقدمة مدنيا ... (( القاموسي )) ...
