عبد الله الطيب عربي افريقي حذّقه القرآن وشددته رياح الشمال وأكسبه عتموره رباطة جأش ورواه دمير النيل الفياض عنفوانا وخيرا فرحمه الله رحمة واسعة هو والمؤمنين والمؤمنات وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا مزيدا
الشيخ عبد الله الطيب، جدد الله عليه الرحمات، ليس سودانيا فقط بل إنه مغربي أيضا، علمنا وربانا، وتخرج على يديه مغاربة كثيرون. وهو أحد الموسوعيين الذين تستمتع إذا سمعتهم يتحدثون، وتستمتع أكثر باستطرداتهم المتصلة على طريقة الجاحظ. رحمه الله، وتحية إلى السودان، وتحية خاصة إلى أم درمان.
من قال ان البروف غير معروف البروف كل الجامعات العالميه فى شتى بقاع الكون تعرف من هو عبدالله الطيب بل كان رده الجميل لا يهمنى ان اكون مشهورا بل ما اعلمه انى معروف وسط اهلى شعب السودان
ضعف إعلامنا وعدم قوة شخصيتنا في تقديم ثقافتنا أضر بنا كثيرا البروفيسر عبد الله الطيب من أعظم علماء اللغة العربية ومفسري القرآن الكريم لكن لم نقدمه للعالم
برنامج اسماء في حياتنا من ضمن البرامج الناجحة والمتميزة ف التلفزيون القومي للسودان وذ ع ذلك نباقة شيخ المذيعين الجزلي اطال الله ف عمره ف خدمة البلاد والعباد ورحمة الله ع روح العلامة عبد الله الطيب أنا الله قبره
العربي والعربية الاصيلة جود واجاد وجد الزمان له تمجيدا حكت البطولات ومحافل اللغة اللغة العزبية التي ترفع معاجمها علم علم يعتز به كل عربي. بوركت واثري الزي يحويك. رحمك الله
يا لعظمة هذا اللقاء .. لا أدري ربما كان البروف مصابا في هذة الحلقة بيدة اليمني.. لفتة بارعة من المقدم عمر الجزلي بأن يستخدم أيضا هو اليد اليسري فقط تشبها بالبروف وحتي لا يشعرة بشي .. رحمة الله علي البروف .. ياسلام وقتها السودان بي خيرة .. بفخر لمن اشوفة والله ياسلااام .. من هنا تحياتي لأهل بربر فردا فردا وكذلك لزوجتة الوفية ..
سبحان الله البروفسير عبدالله الطيب كان ع وشك انه ياخد الدكتوراه سنه 49 من جامعه لندن وعين Junior lecturer ف جامعه الخرطوم انذاك وفي وكتهااا كان مطلوب انه يكون محاضر ف نفس الجامعه!!! وهسسسي ؟؟؟بس الحمدلله وشكرآ حمدوكنا
اللهم ربي اغفر له وارحمه واجعل قبره روضة من رياض الجنة يا الله. تكالب عليه الأساتذة السودانيين والمصريين بجامعة الخرطوم، فلم يتم قبوله أستاذا بها، لم ينصفه عبود، بل ساعد في نفيه بأن خيره ان يكون سفيرا للسودان أو مديرا لجامعة جوبا والتي كانت حبرا على ورق آنذاك، فلم يقبل بالموقعين، وسافر إلى لندن ليتم تعيينه أستاذا معهد الدراسات الأفريقية والآسيوية ودون تردد، ثم عاد للسودان واخيرا تم تعيينه مديرا لجامعة الجزيرة. في العام ١٩٨١م فتمت اقالته بواسطة النميري. لاحظوا كمية السنين اللي ضاعت من زمن الموسوعة من ١٩٥٥م دي قرابة ال ٢٥ سنة، فعغد إلى السودان ومنها إلى نيجيريا ليؤسس مجمع اللغة العربية بييرو، بكانو. هذه النفسية عند السودانيين مع الأسف موجودة، وهي صفة اخذوها من المصريين، بنفي منافسيه أو العمل على استبعادهم والشواهد على ذلك كثيرة والي تأريخ البوم مع الأسف، لذلك لن يتقدم شعب مالم تكن المنافسة فيه شربيفة وذات أخلاق! إنما الأمم الأخلاق مابقبت، فإن هم ذهبت أخلاقهم، ذهبوا. علينا أن نكون اصحاب أخلاق قبل التعليم. وهذا لعمري لا يوجد الآن!
ارجو قراءته للنهاية قبل التعليق او التطنيش؟! الحميريون العرب هم سكان ما يسمى الان بالقرن الافريقي وشرق السودان الى مصر واللغة السائدة اليوم تحدرت من اللغة العربية الحميرية التي اصبحت الان حبيسة اناجيل اهل تلك النواحي وكنائسهم والخط هو نفسه الخط الحميري الذي يكتب من اليسار لليمين؟! السؤال: هل الحميريون هاجروا من السودان للقرن الافريقي ام من اليمن ولكن كل المعطيات تدل على ان هجرتهم من مهد العروبة وسط وشمال السودان الى القرن الافريقي اولا والى اليمن ثانيا؟! افريقيا هي مهد الانسانية, والسودان هو مهد العروبة, ومنه هاجروا وانتشروا, وكان العرب في جاهليتهم القديمة يفتخرون باللون الاخضر الذي هو لونهم (وليس الاسود) ومن كان غير اخضر كان لا يعد من العرب, وهناك اشعار تؤكد ذلك في جاهليتهم الاولى (القديمة) ولولا القبائل القفقازية التي تزاوجت مع العرب في بلاد الشام، وتدرجت الوانهم الى اللون الحنطي وهو لون اغلب العرب اليوم (اللون الحنطي هو التدرج للون الاخضر كما ان تدرج اللون الاسود هو الاسمر) وكان ذلك في بلاد الشام كما اسلفت، والني حدثت منها الهجرة الى الجنوب بعد قدومهم من السودان ومصر اي الى داخل الجزيرة العربية وصولا الى اليمن والى ارض الرافدين والاحواز المحتلة من ايران والخليج العربي, والى المغرب (شمال افريقيا) وجنوب الصحراء في مالي والنيجر وتشاد, ولم تحدث الهجرة العربية من بالاول من الجزيرة العربية’ بل كانت من السودان إلى مصر والشام والقرن الافريقي.. والهجرة الثانية هي العكسية اي من الجزيرة الى بقية اقطار الوطن العربي قبل الاسلام وبعده, واما القبائل التي لديها رطانة في السودان فهم اسلاف العرب, لأن اللغة العربية تحولت الى لهجات عدة حتى نزل القرآن بلغة قريش فصارت هي الفصحى, وغيرها لهجات اكثرها اندثر مما جعل بقية اللهجات العربية القديمة تتحول الى رطانة, ومثال ذلك اللهجة الحميرية العربية في جنوب المملكة العربية السعودية في جبال فيفا التابعة لمنطقة جازان وفي بادية الربع الخالي، وفي اليمن الشمالي واليمن الجنوبي وغيرهم كما في جبال صلالة في جنوب الجزيرة العربية وتحديدا في عمان, والتي لليوم هناك من يتكلمها وهي اللهجة الاصلية للمهريين وبعض مناطق صلالة, وهي رطانة كما هي رطانة المحس والدناقلة والنوبة وغيرهم في السودان؟! في جزيرة العرب قبيلة المهرة وهم حميريون ولغتهم العربية الحميرية القديمة (رطانة) واحدهم المهري والجمع مهريون ومهريين وفي الحبشة (اثيوبيا) اثنية (عرق) الامهرة وهذه ليست صدفة (هذا كمثال فقط على صحة عروبة القرن الافريقي)؟! الحميريون العرب انتشروا في القرن الافريقي وفي شرق السودان وخاصة المحاذي للبحر الاحمر حتى مصر وهذا لا يلغي وجود قبيلتي جهينة وبلي (ابناء عمومة من اليمن) وهم منتشرون في كل السودان تقريبا وخاصة في الشرق والوسط والغرب وكان اسم السودان القديم عند الاغريق (بلاد بلم) وهو تحريف لاسم قبيلة بلي العربية كما هي عادة العجم مع الاسماء العربية واغلب القبائل العربية السودانية ينتمون اليهما؟! هناك انفصال بين حقيقة انتماء اثنية الحبشة (اثيوبيا) الى العرب الحميريون بسبب الدين فقط, لأن كل من حكم اثيوبيا هم من النصارى رغم انهم هم الاقلية بين المسلمين والسبب هو الاستعمار النصراني الغربي بداية من البرتغاليين الذي كانوا يسيطرون على بحر العرب والبحر الاحمر وشواطيء كل افريقيا شرقا وغربا وجنوبا مما مكنهم من فرض سيادة الاقليات النصرانية على الاكثرية المسلمة وهذا ما دفع الامبراطور السابق هيلاسلاسي بالادعاء بأنه من ذرية النبي سليمان عليه السلام من بلقيس عليها رحمة الله ملكة اليمن (ورد ذكرها في سورة النمل) وهذا كذب وتزوير للتاريخ مكشوف وهو من التعالي على حميريتهم الثابتة وايضا لزيادة الانفصال بين اصلهم الحميري العربي الواقع والحقيقيي وبهذا يكذبهم التاريخ الذي وثّق عدم زواج النبي سليمان عليه السلام ببلقيس عليها رحمة الله وهذا من تاريخ الاسرائيليون قديمه وحديثه؟! هذا الكلام باختصار شام اب شام شمال كردفان السودان
السودان لم يستفيد من الطاقات الفكرية الموجوده من زمن بعيد في التخطيط . للتعليم وللاقتصاد وفي تطوير البلد . غياب رؤية وطنية تجمع كل أهل السودان . نزاعات في كلام فارغ وحزبيات . وهذا الذي أدي إلي سيطرة العسكر على السودان والتدمير الممرحل. يجب الاستفادة من أخطاء الماضي للمستقبل . والطريق واضح .