بعد تقدم هاريس.. ترامب يوافق على مناظرتها |  

المهم انه يعرف اشخاص في ذلك اللقاء،انه شخص مثير للمشاكل

المذيع ممتاز

اظنها سوف تهزمه هزيمه نكراء..

‏يا أبناء الحلال كيف هذا يقتل في شعبنا العربي ويغ تصاب نسانا وأنتم تطلعون على من سيكم وي وي يا ويلكم

كاتب الألم.. pain brain designer) لغة القانون ولغة العقل. في المحكمة.. اذا تعاملت مع القضية بلغة القانون ستخسر القضية. ولكن إذا تعأملت مع القضية بلغة العقل ستكسب القضية. وهذا الذي يجعل أكبر المحامين في العالم يخسرون ابسط قضية اذا كانت الادلة قوية على ارتكاب الجريمة هنا يصبح استخدام القانون ضد أدلة قوية يعزز من قوة الادلة بدلا من تفنيدها. لذلك لا بد أن يقوم المحامي بإخراج القضية من دائرة القانون الى دائرة العقل والمنطق وخلال تركيب منطق قوي يجعل من الصعب ارتكاب الحريمة متطقيا رغم وجود الادلة الواضحة والقوية والمثبتة ماديا.. كيف يتم ذلك؟ يتم ذلك من خلال اربع مبادئ يقوم عليها صنع منطق يجعل من الغير منطق ارتكاب المتهم هذه الجريمة. وهذا ما بريدة القاضي ليكي يحكم البراءة وهو تسبيب الحكم الذي يصدره القاضي. وهذا هو الفرش الذي يريح القاضي والذي يجعله يحكم في القضية بأسرع وقت لان اي قاضي هو هدفه اصدار الحكم وليس العادلة لانه ياخذ راتبه على اساس الحكم وليس على تحقيق العدالة لان العدالة لا يمكن تتحققق الي عندالله يوم الحساب.. المبادئ هي تعتمد على ان القاضي يسبح في أربع بحور من الظلم (وهذا ما يجب على المحامي استغلاله) البحور الأول هو القاضي لا يمكن أن يشاهد الماضي لانه بشر ولا يعلم الغيب مادام الجريمة وقعت في الزمن الماضي. بحر الظلام الثاني هو القاضي لا يعرف ولا يعلم ماذا يدور في رأس المتهم او الخصم او المجرم. بحر الظلام الثالث هو عدم وجود سلطة الضبط (الشرطة التي ضبط الادلة المادية) والنيابة التي حققت وانتزعت الاعتراف من المتهم ارتكاب الجريمة. بحر الظلام الرابع هو عقل القاضي نفسه واعتقاداته وميوله وقناعاته الشخصية التي يمكن اللعب عليها وجعله يميل إلى تصديق رواية من المحامي تلاعب مشاعره حتى لو كانت غير منطقية. فمن خلال هذه المبادئ التي جميعها تلخص نقاط ضعف القاضي. ولا يمكن تحقيقها الأ من خلال مخاطبة العقل الباطن للقاضي وتحييد عقله الواعي لان عقله الوعي اذا تدخل اثناء سرد رواية المحامي المنطقية(حتى لو كانت لم تحدث في ااواقع لكنها تزرع الشك في العقل الباطن لدي القاضي ان المجرم برئ والشك دائما يفسر لصالح المتهم. ) سيهدم تصذيق القاضي لهذه الرواية وسيخرج القاضي من حالة التنويم المغناطيسي التي يقوم بها المحامي عند مخاطبته للعقل اللاواعي للقاضي. اما صناعة الرواية المنطقية التي تثبت عدم ارتكاب المجرم للجريمة (رغم انه قد ارتكبها في الواقع) ولكنه لم. يرتكبها منطقيا فهي عملية معقدة وهي الخيط او الخط الفاصل الذي يقسم المحامين الي قسمين (محامين حمير. ومحامين عباقرة) وهم معدودين على الأصابع في كل العالم وهم الذين يلعبون بالقانون والحقائق. اما طريقة صنع منطق يتوافق مع وقائع القضية يثبت براءة المتهم عن استحالة قيامه بالجريمة ويقنع القاضي بذلك مع وجود أدلة مادية دامغة على ارتكابها. فستجدونها في كتابي. (العقل هو سيد الكون) فهناك لغة للعقل. ولغة للكون. فلغة الكون يمكن الحصول عليها من خلال المدرسة والجامعة. اما لغة العقل فهي اللغة المخفية عن البشر. ولا يصل إليها الا القليل من الناس وهي لغة أشد من السحر في قلب حقائق الواقع والتلاعب به. وهي اللغة الاي يجب أن يتعلمها الإنسان قبل الذهاب إلى المدرسة واذا تقنعها ستكون لغة الواقع مثل شرب الماء. ولكن إذا بدأنا بتعليم أطفال لغة الواقع مباشرة فإننا كاننا نرميهم في بحر الحياة وهم لا يعرفون كيفية العوم لذلك يفشلون ولا ينجح منهم الا القليل بلطف من الله وليس قدراتهم لان قدراتهم معطلعة مادام ا لا يعرفون قوانين العقل. وما الحياة الا قضية كبيرة وتحدي عظيم ولن تكسب قضية الحياة الا بفك قوانين العقل وليس قوانين الكون الفيزيائية لان قوانين الكون الفيزيائية فوانين صادقة وثابتة وسهل التعامل معها اذا عرفت مبادئ ها اما العقل فهو يسبح في فضاء من الخيارات التي لا يحكمها قانون ولا يمكن التنبؤ بها. والشئ الذي لا تستطيع التنبؤ به لا يمكن السيطرة عليه والشئ الذي لا تسيطر عليه سيقودك الي الهلاك. كانك تسير في قطار بلا ملا فرامل وفي نهاية الطريق جبل سيصطدم به في النهاية وهذا هو الفشل الذي قد يفقدك حياتك ومالك. او كل ما تملك. لذلك: تعلم قوانين العقل. قبل أن تتعلم قوانين الواقع. (كاتب الالم)..

ممنوع منعا باتا ان ينال ترامب اي صوت عربيا كان ام اسلاميا لمنعه من دخول البيت الأبيض ولا يجب ان ننسى ان ترامب قدم القدس والجولان هدية الى تل ابيب ويجب محاسبته

المضطرب عقليا هو حضرتك

تحس ان ترامب ومن معه غير مستقرين عقليا