واييه البلاد تباعت.... ابناء الطبقة المتوسطة والفقيرة لامكان لهم في هاذ البلاد ولا اقول الوطن.... وطنك حيث تعيش حياة كريمة وتحتفظ بكافة حقوقك خيرة الشباب ضاعت ليهم سنىة من عمرهم... غيعوضها ليهم ميراوي الوزير الفاشل
كيف يعقل ان تكون وزارة على قدها و باطرها و عجزت عن تدبير عدد ساعات و مدة التكوين ،و الاختلاف في مدة التكوين بين 3 فئات في ان واحد ... و الغريب أن المسؤولين لا يقبلون النقاش و الحوار رغم وضوح سوء تدبيرهم للخاص و العام و فشلهم
حسبنا الله نعمل وكيل اين الملك هل هو علي علم بما يعيشوه هاذ الشعب الضعيف ألاف الطلبة الطب تساق إلي سنة بيضاء لااحد يحرك ساكن لاحكومة لامعارضة ولا مجلس النواب يارب انتقم منهم
الله ينتقم منك و من موك و من باك اشنو بغيتي الحمار فرنسا لي تيدير اضراب داخل الجامعات تيشدوه الولايات المتحدة الأمريكية لي تيدير الإضراب داخل الجامعة تيشدوه و الدولة تتقريهوم فابور و تتعطيهوم البورسة و تتخدمهم ماشي تيمشيو قلبو على خدمة و اشنو بغيتو الكلاب و سيرو تقراو او سير لداركم راكم تلاميذ جايين تقراو ماشي جايين ديرو الفوضى
نصيحة الحكومة لن تتراجع عن قرارها وهدا مع جميع المضربين وهاده سياستها فرجاء لا تضيعو ا سنة من مستقبلكم انتم تبارز ون الهواء غيروادا استطعتم توجهكم او اكمل ادراستكم حاليا في فرنسا اودولة اخرى ولن لا تتبعوا الزمر والطبل لا تيعبر له الحكومة اي اهتمام نصيحة ام لها درا ية
المصحات الخاصة والكليات الخاصة اصبحت تتكاتر متل الفطر ادا الطالب مشى دار تخصص اجا حل عيادة ديالوا شكون غدى يخدم فالمصحات الخاصة اغدى يقرى فالكليات الخاصة غير زدوا فالاظراب اصلا ممسوقنش ليكوم السنة غدى تكون بيظاء لى عندوا الفلوس غدى يمشى للخاص تمامآ كما عملوا فالتعليم جا دور الصحة
Soyons quand-même raisonnables..la plupart de ces étudiants projettent de quitter le pays juste après l'obtention du diplôme sans rendre le moindre service au citoyen marocain qui supporte beaucoup, en tant que contribuable d'impôts, pour leur permettre l'accès à une formation très coûteuse. Normalement, l'Etat doit leur imposer dès le départ la signature d'un engagement qui leur impose un minimum de services à rendre aux marocains. Ceux qui ne seront pas d'accord n'ont qu'aller étudier la médecine à l'étranger ou s'inscrire dans une faculté privée. Le pays forme pour être en mesure de rendre un service public acceptable au profit de ses gouvernés. Celui qui veut être libre dans ses choix, doit compter sur ses propres moyens et laisser la place à quelqu'un d'autre plus conscient de la nature de ses obligations envers son pays. Malheureusement, il est devenu courant de vouloir tout imputer à l'autorité publique. Que l'égoïsme cesse et que l'intérêt général prime