المواطنين خاصنا نعيد التربية المسؤولون عن الزيادات الخيالية في كل المواد الغذائيه والخضار والفواكه والخضروات واللحم وخروف العيد والبوطا والغاز والكهرباء والماء والسكر والدجاج والبيض اصبحنا والله العظيم لا نستطيع الاقتراب من محلات بيع الدجاج الزيادات المتناهية الخيالية ،نكتفي بشراء البيض طنجرة بماطيشة والبيض العدس اللوبية البيصارة وووو.اظا اللحم والله العظيم كذلك من قبل عيد الاضحى بشعور لا نقترب من محلات الجزارة ،اللي يمكنني قوله والله اتكلم عن نفسي لا ولن اسامح دنيا واخرى كل المسؤولون والذين بيدهم قرارت الزيادات الخيالية في كل المواد الغذائيه والخضار والفواكه والخضروات واللحم وخروف العيد والبوطا والغاز والكهرباء والماء والسكر والدجاج لن اسامحهم والله يعطيهم مصيبة تابعة مصيبة الله ياخذ فيهم الحق ولا يبطيه يآرب يآرب يآرب يآرب يآرب يآرب يآرب يآرب يآرب يآرب يآرب يآرب يآرب يآرب يآرب
هاد الناس كي ديرو تجارة الدجاج. المشكل عند المنتجين اللي جاتهم اللهطة و الحديث عن الطقس اصبح متجاوز. هي اللهطة و الجهل الذي اصاب الناس مثل ما وقع خلال عيد الأضحى
بحال هاد تصريح ديال مول بيض بحالهم خرجو عاى بلاد قالك طقس ،علاش ايام حكومة بنكيران مكانش طقس كسخن ، لا حول ولا قوة الا بالله، الحل الوحيد ترجع بلاد كما كانت هو شي زلزال أن شاء
@@SojodLilah البيض معروف من القديم في ارتفاع وانخفاض مابين درهم ودرهم ونصف. في الصيف هناك الحرارة وكذلك كثرة الطلب والمناسبات. يصبح العرض اقل من الطلب فينتج الارتفاع في الثمن.
ايها المغاربة انصحكم لله. اياكم و المقاطعة فالقضية لا علاقة لها بالمنتوجات الاسرائلية. مقاطعتكم ستلحق الادى بالمنتج الصغير و المتوسط اللدي سيضطر الى مغادرة السوق و انخفاض العرض بشكل خطير. مقاطعتكم لن تنفع الا مول الشكارة الدي سيستحود على السوق و انداك سترون اضعاف الاثمنة التي ترونها حاليا. قاطعوا ان شائتم و لكن عقلو على هدرتي.
منذ كرونا الكل تغير في عقله هناك من يستمتع بحياته وهو يعلم ان الموت سيصطاده على غفلة ياكل بسيح يسبح يسافر شمال جنوب منذ ضغط كرونا اصبحنا نقلد سياحة الغرب الوجهات هي تركيا اسبانيا دول اسيا ومن ناحية اخرى اصحاب التجارة حتى هما استغلوووا الظرفية العالمية بسبب حرب اكرانيا وغلاء المواد في العالم وانتشرت ثقافة الزيادة حتى في الملحة فلم تفلت من يد بني ادم الا الموت لم يجدووووا لها زيادة في العمر اما جميع مناحي الحياة التي نعيشها الكل يتمنى الزيادة في مهنته وهذا كله سنهلك كلنت لاؤن حب الدنيا والطغيان على المادة يلهي صاحبه حتى تاتيه المنية على غفلة