إذا استثمر الرجل أمواله في بناء مشروع مع تشغيل امرأة فإنه سيحصل منها على الابتسامة والاحترام والطاعة والربح إذا استثمر الرجل أمواله في الزواج بامرأة فإنه سيحصل منها على النكد والإهانات والتمرد والخسارة والسمعة السيئة
بفضل ظهور حركات ذكورية كثيرة، قامت العديد من البلدان الغربية بتوقيف التعديلات المستمرة ضد الرجل في قوانين الأسرة وأضافت تعديلات جديدة لصالحه (الحضانة المشتركة + عطلة مهمة للأب عند الولادة + النفقة المشتركة + معاقبة الأم المحرضة للأبناء + ....). العديد من القوانين يتم إصلاحها عن طريق التوعية والمقاطعة والاستنكار والاحتجاج المستمر
فيما يخص مدونة الأسرة، المنظومة الجديدة تعتمد علي: - إجبار الرجل على أدواره التقليدية (ملف الزواج، الصداق، النفقة، واجب المتعة) - تحرير المرأة من أدوارها التقليدية (العمل المنزلي، طاعة الزوج، الرضاعة، العفة) حاليا، لا يوجد العدل ولا توجد المساواة. في الماضي يوجد العدل
ما لا يعرفه أغلب الرجال هو أن المرأة تحب فقط %10 من الرجال. لكن عندما تفقد المرأة الأمل في الحصول على الرجل المناسب فهي تضطر بالزواج حتى بالذي لا تحبه من أجل الأمومة والنفقة (يعني أن %90 من النساء يتزوجن بسوء نية). ولهذا السبب فإنه رغم احترام الرجل للمرأة وبذل جميع المسؤوليات، فإن زوجته تنتظر أتفه الأسباب للتخلص منه (المرض، الفقر، خلاف). بعد الطلاق، تلجأ الطليقة إلى تشويه سمعة طليقها بتلفيق تُهَم باطلة ضده من أجل كسب تعاطف ومساعدة المجتمع لها وكذلك من أجل رفع حظوظها في الحصول على زوج جديد
