موضوع جد مهم و المناقشة شيقة .و مرة أخرى يثبت غاني مهدي بأنه صحفي محترف بادارته للحوار البناء و ثري يعتبر صفحة منيرة للأجيال التي لم تعاصر تلك الفترة . تحية لقناة 22 و كل العاملين عليها و على رأسها الرجل المحترم غاني مهدي . و مزيدا من النجاح .
-1 - وراء إغتيال بومدين هو عبد العزيز بوتفليقة. 2- كارثة الجزائر هو تعيين شادلي بن جديد من طرف قاصدي مرباح بوصية من بومدين قبل موته، و شادلي أتى بنزار و العربي بلخير إلى الرآسة و دمروا الدولة الجزائرية في حكمهم.
للاسف التاريخ الجزائري مليء بالدسائس والاحقاء والمؤمرات والاغتيالات وبومدين وبن بلة هما من اسسا لهذا الجرائم الى يومنا هذا بومدين لم يستمع الى نصيحة العقيد المغدور والوطني شعباني صاحب عمر 30 سنة الذي كانت له نظرة استشرافية لم يتفطن لها بومدين ولا غيره لقد زرع بومدين ماخصدت يداه فكان هو اول ضحاياهم وكان الشعب والوطن ضحية سياسته ---هل تلد لنا الجزائر عقيد شعباني اخر من طينة الكبار رحمك الله يا عقيدنا المغدور ورحم الله شهداء الوطن واللعنة على افلان من 62 الى اليوم لانه تحول الى جهاز من اجهزة الدولة المتعفنة
@@djemoui57adel76 tu es d'où ??parceque des fois ,on a l'impression que y'a que nous kabyles qui ont compris vraiment ce qui se passe en Algérie et c'est pour ça que y'a le MAK et j'en fait partie !
التاريخ ميرحمش و يسجل... المجرم بوخروبة المدعو بومدين. حين كان الجزائريون يلبسون بقايا سراويل ال TERGAL '' على اللحم '' كان هو يخيط كوستيماته عند SMALTO في باريس و تقتني زوجته فساتينها من محلات جنيف رفقة كانيشها الأبيض و حين كانوا يدّخنون"ڨودرو'' الدوزا و الأفراز كان هو يستورد لنفسه سيڨار HAVANITOS المبروم على أفخاد الكادحات الكوبيات، يحلّي قهوته بعسل النحل و يعطّر كرافطاته الحريرية بقنّينات CHANEL 19 و حين نخر السوس أفواه الفلاحين جاء هو بطبيب أسنان سويدي لزرع أسنان بآخر ما توصّل إليه السويديون من مواد و تقنيات زرع،ثم بعد ذلك يجمع الفقراء ليحدّثهم عن الجرب و القمل و التيفوس أيام الإستعمار. أسّس قوة عسكرية من تسليح و أموال استبقاها لليوم الموعود، سمّاها عبثاً '' جيش '' الحدود، دخل العاصمة على ظهر دبابة داست على جثث المجاهدين في طريقها من وجدة إلى سينما ال MAJESTIC، حكم بانقلاب عسكري على ولي نعمته، حلّ البرلمان المنتخب عطّل العمل بالدستور و قوانينه، حكم البلاد11 عاما بلا دستور و لا برلمان، نصّب مجلس حكم سمّاه مجلس الثورة ، شكّله من مجموعة من المصفّقين ، أبعَد و سجن و نفى و قتل جميع من امتنع عن التصفيق بل و لاحقهم في عواصم المنافي و قتلهم هناك بلا رحمة ، أسّس لحكم الرجل الواحد و الرأي الواحد والحزب الأوحد الذي حوّله إلى جهاز '' سيراج '' صبّاط الزعيم، لم يكن يملك أدوات التفكير و التحليل ، فراح يستنسخ '' copier coller '' بعض تجارب الدول الشيوعية في تسيير مزارع الكولون و ثقافة '' خود المفتاح '' و هتافات '' تاحيا بووومدين '' ، نقل بعض التجارب من روسيا الرفيق بريجناف و صين الرفيق ماو و كوبا المجنون كاسترو و يوغسلافيا المهووس تيطو. الدولة في رأي الزعيم هي السلطة و السياسة هي البقاء فيها و الشعب في نظره هو آلة إنتاج لا أكثر و الديمقراطية في معتقده ليست إلا مؤامرة لتسليم السلطة للأذكياء (و هذا غباء) يستحيل حدوثه. و الجماعات المحلية هي أجهزة تنفيذية و عيون مراقبة و ابواق تزمير يتم تعيينها و مراقبتها عن طريق أعوان la sécurité militaire. المعارضة في ذهن الزعيم هم مجرّد مراهقين، حالمون بجني الثمار و لكن هيهات هيهات. الصحفي في رأيه برّاح مكري و الانتخابات زردة بلا لحم و الدساتير مجرد لغو فقهاء لا يحتاجه الفلاحون، القمع عنده تأديب و تربية و تقويم لمصلحة البلد. سمح بفساد كبار منافسيه و انخراطهم و أولادهم و زوجاتهم في بزنس النهب و التربّح المريح. كل شيء في جزائر بوخرّوبة كان قابلا للتغيير، الوزراء و السفراء و الولاة و رؤساء الدوائر و الأميار وووووو إلا هو، فهو العقل و هو الصواب و هو النزاهة و هو الجهاد و هو البطولة و غيره امبرياليون أو رجعيون يجب اسكاتهم. لم يكن بوخرّوبة سارقا لأنه ببساطة لا أحد يسرق ما يملك فكلّ الجزائر ملك يمينه و رهن إشارة من إصبعه. لم يكن رجل دولة و لا يعرف لها تعريفا، لكنه كان رجل حكم و سلطة، قاتل و قتل و قُتل لأجلها.
Toute la situation que vit actuellement notre pays découle du règne dictatorial de Boumédiène . Je suis aujourd'hui âgé de 80 ans et j'ai vécu cette période cruciale. Jeune lycéen j'ai participé aux manifestations du 11 Décembre 1960 et j'étais militant du ffs depuis le 29 Septembre 1963 . J'ai connu Ait Ahmed de très près cher Monsieur Bouaqba .
سموه كما يحلوا لكن الحق يقال ، إنه الوحيد الذي خدم وطنه و شعبه و لا ينكر ذلك إلا جاحد ، نزع الخماس و سوى بين الغني و الفقير و سمح للفقير لكي ينال حظه و يدرس و تكون و اصبح اطار سامي و مفكر و لم يعد مقتصر على الغني و صنع سمعة و قيمة للجزاءري في الخارج و الداخل و حارب سرقة المال العام و لا نقول كلية و إنما تقريب و شبه كلي و و و إذا لا نجد سوى أن ندعوا له بالرحمة و المغفرة و أن يجعله الله من جوار رسولنا محمد خاتم الانبياء صلي الله عليه و سلم
السلام عليكم حسب ما فهمت انا عن قصة هواري بومدين انه عمل خطأ و أراد إصلاح الخطأ فقتله ؟ هواري بومدين كان يسجن و يقتل من يعارضه و أتى بكبرانات فرنسا فقتله ؟
@@yazidbtl8092 هل شعابني تلاعب ب اموال الدولة ؟ هل قتل نزار و العربي بلخير وو؟ الحركى الحقيقيون اللذين في ما بعد قتلوه لأنهم وصلو للمناصب المطلوبة التي تسمح لهم ب السيطرة بعد قتله و هاذا هوا الحاصل اليوم بومدين كانت عنده نزعة وطنية مغلفة ب حب التسلط مما جعله يقع في فخ فرنسا حيث كان يضن ان تعاونه مع كابرانتها ل يقوي شوكته س يحميه و في الأصل كان سلاح ذو حدين! ف في الوقت اللذي كان يضن انه يستعمل كابرانات فرنسا للهيمنة كان كابرانات فرنسا يقولون سمعا و طاعة لأنه كان من حيث لا يدري يزيح عقبات المجاهدين الحقيقيين من المناصب الحساسة ل يستولو عليها و مائن أكتمل العقد ب وصولهم ل مناصب سيادية و دواليب الحكم حتى قتلوه على طريقة ياسر عرفات ف اين اوصلنا بومدين اليوم حتى و هوا يحب بلده . ف ان تحب بلدك يجب ان لا تطمع في شهوة السلطة أو المال و الى اصبحت عبدا عند من س يستعملك ضد وطنك و الله أعلم
هو كان زعيما ليس في الجزائر فقط و إنما في العالم الثالث .ولكن بنظرة سياسية بسيطة نرى بأنه لم ينتخب و بقى في السلطة حتى مماته و هذه صفات دكتاتور. بالرغم من حبه الشديد للسلطة الا إنه كان نزيها و زاهدا في المال. استعمل السلطة من أجل شعبه و من أجل الرقي و الازدهار لبلده و وفق إلى حد ما.
Le bonheur et la fortune des c'est dans les mains du bon dieu pas du dictateur sanguinaire boumedieme ya mounafikin La vie la mort la fortune et la pauvrete c'est le bon dieu qui decide et pas ce dictateur ya mousharikin khoubata
تطلع على الفيديو الذي يبين دخول المرحوم الرئيس بومدين في جمعية الأمم المتحدة وكيف استقبلوه الحاضدرين واقفين وبالتسفيق..تعرف بانه كان زعيم جزائري ودول عدم العالم الثالث...
@@mostefamammari9726 وماذا استفدنا من هذه الدخلة هل اخرجتنا من المشاكل ومن البؤس وانتقلت بنا الي مصاف الدول المتقدمة اقتصاديا وهل حررت الدول التي كان يدعمها باموال الشعب
كلهم كلهم مراهقين السياسة الا القليل مثل المرحوم حسين ايث احمد...ولكن وحد مثل بخروبوبة من اهطاه القوة حتي ياخد الحكم وتشكيل دولة هشة في موؤسساتها من اليوم الاول؟؟
بارك الله فيك سي غاني و وفقك الله في كل ما تفعله من اجل للجزائر من المفروض ان يكون هاذا من صلاحيات المؤرخين لكن للءسف هم كباقي اءطارات الجزاءر تحت اءقدام العسكر حسبنا الله و نعم الوكيل.
@@makhloufifathi6769 bien sur c'est tout ce que tu trouves à dire que des menaces continue à lécher ya medhloul n'sitou rebbi mais lui ne vous oubliera pas
دولة مدنية ماشي وكالة استعمارية عسكراتية أمنية، كما نصبها و أرادها النظام العالمي قبيل نهايات ثورة التحرير الوطني، وكالة استعمارية كان من بين واجهاتها بوخروبة، الذي تم تخصيره في أحضان الوكالة العسكرية الاستعمارية في مصر، ليكون على رأس الوكالة في الجزائر و التي تستمر إلى غاية هذه اللحظة
بسم الله الرحمن الرحيم . أولا قل رحمه الله واسكنه فسيح جناته . لم يكن دكتاتوريا بل حفظ القران واعادة حفظه وعمره أقل من 12 سنة ثم تعلم في الازهر الشريف اي أنه تخرج من الازهر الشريف . شارك في حرب التحرير مع الكثير من الجزائريين لمخير منهم له مستوى الشهادة الابتدائية بالفرنسية واثناء حكموه حكم مع جزائريين غالبيتهم لهم مستوى بسيط جدا وبالفرنسية لما توفي بومدين كشف المستور وظهر بان الهواري كان يعمل مع ناس اميين . لا يظيفون ولا يقدمون شياء الى بومدين . .................يا من راك تتكلم.................... لو لم يصل الرئيس الراحل هواري بومدين الى هرم السلطة كيف كان يمكن أن يكون ميثاقنا الوطني ودستور الجزائر اليوم ؟ كيف ؟ كيف ؟ كيف ؟
تحياتي الاخ غاني مهدي.ما سمعته من تعليق على قناتكم على حياة بومدين تفنده الوثائق التاريخية وعليك الرجوع الى قناة الدكتور عبد الحق الصنايبي بعنوان الثقة في الوثيقة.
@@bencheloucheyakoub5889 في عهده ارملة الشهيد عاملة نظافة ومجاهد عساس وتوزيع الحانات والمقاهي علي المجاهدين الحقيقين واعفاء ابناء الشهداء من الخدمة الوطنية وتهميشهم وحرمانهم من المناصب الحساسة نفي مفجري الثورة وادخال رءيسي الحكومة المؤقتة الاقامة الجبرية وتهميش مالك بن نبي فتشت علي الزعامة لم اجدها الا الخيال
@@fazanisalim8192 اي نهضة تتكلم عليها المصانع مفلسة ومصنع الحجار الالف قرية لم تبني الثورة الزراعية لم تنتج الاكتفاء الذاتي طريق الوحدة الافريقية كارثة الثورة الثقافية الدخيلة علي المجتمع بشهادة بوتفليقة الذي قال الشركات مفلسة وكنا نوزع في الارباح في حملته الانتخابية 99 وشهد شاهد من اهلهم
تحريف تاريخ الثورة التحريرية على المباشر......!!!.يا سي بوعقبة الا تتذكر بان بومدين كان قائد اركان جيش الحدود و بس...لماذا لا تقول للاجيال الحالية بان بومدين كان خارج الجزائر خلال عمر الثورة من بدايتها الى نهايتها وانه كان برتبة عقيد دون ان يطلق رصاصة واحدة وانه عندما سكت الرصاص ، عاد للجزائر على ظهر دبابه ووقع ما وقع ..ثم جند المدرسة والجامعة واامساجد ووسائل الاعلام المكتوبة والمسموعة والمرئية من اجل انجاز اكبر مشروع تشويه تاريخ ااثورة التحريرية وكتابته على مقاس هاذا الشخص ..!! مع الملاحظة بأن بومدين لم يلتحق بالثورة التحريرية سنة 1954 , كما ورد ذكره في مقدة الحصة ، بل الثابت انه التحق بالثورة خارج الحدود الجزائرية عام 1956, وكان ذلك من مبادرة من الرئيس بن بله ، حسب تصريح هذا الاخير لقناة الجزيرة القطرية ، قبل وفاته رحمه الله..!
بومدين جند.في مصر من طرف بن بلة و عمل تكوين عسكري قصير في العراق خاصة في مجال المتفجرات ثم انتقل الي المغرب في شهر مارس 55 علي ضهر سفينة دينا يقودها طاقم يوغوسلافي متكون من أربعة أفراد محملة بشحنة كبيرة من الأسلحة تحت مسؤولية ندير بوزار مع تلاث مناضلين اخرين و عند وصول الباخرة دينا الي شواطئ منطقة الريف كان هنالك في انتظار ها بن مهيدي بوضياف و بوصوف هدا الاخير الدي قرر اخد بومدين معه الي مركز الولاية الخامسة و صنع منه قاءد عسكري حتي أصبح قاءد اركان الجيش لان بوصوف رجل حكيم و دكي يقراء البعيد و القريب و كان يرى في بومدين الشخصية الغير معروفة في الثورة هو الرجل الأنسب الدي بإمكانه وتحمل كل المصاعب و التحديات التي تنتضر الجزائر بعد الاستقلال و لهدا رقاه و نصبه في مناصب قيادية مهمة حتي أصبح قاءد اركان الجيش
ضباط فرنسا هم دفعة الكوست يعني مندسين داخل جيش الاستقلال يعني هؤلاء كانو حركى...عند فرنسا وتم دمجهم في الجيش الوطني الشعبي.. وكل هؤلاء الضباط مفروضين من طرف فرنسا في اتفاقيات ايفيان ويقر عددهم حوالي 200الف جندي على قول الرؤيس احمد بت بلة في حصة شاهد على العصر مع الصحفي احمد منصور على قناة الجزيرة
هواري بومدين ملايين من الفلاحين و الفقراء و الوطنيين الجزائريين دعو له بالرحمة و المغفرة عند موته. فلتنظر انت يا عبد الغاني من يترحم عليك عند موتك. الراحل لم يكن سارق و هدا يكفينا.
التاريخ ميرحمش و يسجل... المجرم بوخروبة المدعو بومدين. حين كان الجزائريون يلبسون بقايا سراويل ال TERGAL '' على اللحم '' كان هو يخيط كوستيماته عند SMALTO في باريس و تقتني زوجته فساتينها من محلات جنيف رفقة كانيشها الأبيض و حين كانوا يدّخنون"ڨودرو'' الدوزا و الأفراز كان هو يستورد لنفسه سيڨار HAVANITOS المبروم على أفخاد الكادحات الكوبيات، يحلّي قهوته بعسل النحل و يعطّر كرافطاته الحريرية بقنّينات CHANEL 19 و حين نخر السوس أفواه الفلاحين جاء هو بطبيب أسنان سويدي لزرع أسنان بآخر ما توصّل إليه السويديون من مواد و تقنيات زرع،ثم بعد ذلك يجمع الفقراء ليحدّثهم عن الجرب و القمل و التيفوس أيام الإستعمار. أسّس قوة عسكرية من تسليح و أموال استبقاها لليوم الموعود، سمّاها عبثاً '' جيش '' الحدود، دخل العاصمة على ظهر دبابة داست على جثث المجاهدين في طريقها من وجدة إلى سينما ال MAJESTIC، حكم بانقلاب عسكري على ولي نعمته، حلّ البرلمان المنتخب عطّل العمل بالدستور و قوانينه، حكم البلاد11 عاما بلا دستور و لا برلمان، نصّب مجلس حكم سمّاه مجلس الثورة ، شكّله من مجموعة من المصفّقين ، أبعَد و سجن و نفى و قتل جميع من امتنع عن التصفيق بل و لاحقهم في عواصم المنافي و قتلهم هناك بلا رحمة ، أسّس لحكم الرجل الواحد و الرأي الواحد والحزب الأوحد الذي حوّله إلى جهاز '' سيراج '' صبّاط الزعيم، لم يكن يملك أدوات التفكير و التحليل ، فراح يستنسخ '' copier coller '' بعض تجارب الدول الشيوعية في تسيير مزارع الكولون و ثقافة '' خود المفتاح '' و هتافات '' تاحيا بووومدين '' ، نقل بعض التجارب من روسيا الرفيق بريجناف و صين الرفيق ماو و كوبا المجنون كاسترو و يوغسلافيا المهووس تيطو. الدولة في رأي الزعيم هي السلطة و السياسة هي البقاء فيها و الشعب في نظره هو آلة إنتاج لا أكثر و الديمقراطية في معتقده ليست إلا مؤامرة لتسليم السلطة للأذكياء (و هذا غباء) يستحيل حدوثه. و الجماعات المحلية هي أجهزة تنفيذية و عيون مراقبة و ابواق تزمير يتم تعيينها و مراقبتها عن طريق أعوان la sécurité militaire. المعارضة في ذهن الزعيم هم مجرّد مراهقين، حالمون بجني الثمار و لكن هيهات هيهات. الصحفي في رأيه برّاح مكري و الانتخابات زردة بلا لحم و الدساتير مجرد لغو فقهاء لا يحتاجه الفلاحون، القمع عنده تأديب و تربية و تقويم لمصلحة البلد. سمح بفساد كبار منافسيه و انخراطهم و أولادهم و زوجاتهم في بزنس النهب و التربّح المريح. كل شيء في جزائر بوخرّوبة كان قابلا للتغيير، الوزراء و السفراء و الولاة و رؤساء الدوائر و الأميار وووووو إلا هو، فهو العقل و هو الصواب و هو النزاهة و هو الجهاد و هو البطولة و غيره امبرياليون أو رجعيون يجب اسكاتهم. لم يكن بوخرّوبة سارقا لأنه ببساطة لا أحد يسرق ما يملك فكلّ الجزائر ملك يمينه و رهن إشارة من إصبعه. لم يكن رجل دولة و لا يعرف لها تعريفا، لكنه كان رجل حكم و سلطة، قاتل و قتل و قُتل لأجلها. De Abdelwakil Blamm
مايسمى بالشوهاضا كانو حركيين يقتلو بعضهم البعض من أجل فرنسا ويسميوهم الشوهاضا لعنة الله عليهم مكاين لا شهداء لا شعر وبوخروبة لعنة الله عليه كان عميل فرنسا
لا يصلح أمر هذه الأمة أي كل الأمة العربية والإسلامية إلا باعتماد نظام ديمقراطي يعتمد مبدا فصل السلط ، التداول السلمي على السلطة ، المحاسبة ، تقييد صلاحيات المسؤولين....
كان طاغية مستبد جاء بانقلاب عسكري ضد الرئيس أحمد بن بلا الدي كان يحضى بشعبية كبيرة و استقدم ضباط فرنسا من الجزائريين الدين سيستولون على السلطة بعد وفاته إلى يومنا هذا خلق أزمة دائمة مع الدول المجاورة و بالخصوص مع المغرب الدي له الفضل الكبير في تحرير الجزائر من الإستعمار الفرنسي
ههههه يا مروكي حررت بلادك حتى تحرر دزاير واش دخل بومدين وانتم عشية استقلالنا حيتوا باش تسرقوا ارضينا رلما لا نتفق معه في امور معينة لكن امين ما فعل وقفكم لحدكم يا المراركة
ديكتاتوري و مجرم هو من قتل العقيد شعباني و كريم بلقاسم و آخرون ، هو من نفى مفدي زكريا للخارج ، كان مسؤولا عندما قامت فرنسا بالتجارب النووية في الجزائر إذن لا فائدة من تلميع صورته لأن تاريخه أسود
اغلبية العصابة الي راها تحكم الان متصورين معاه وكانوا خدامين معاه 😂😂😂😂😂😂😂 هما في هما زعما ماكانش مجاهدين حيين في الجزاير ولا كيفاش باش تاني هما يخدموا في الدولة ؟؟ يا ربي نكون غير نحلم
Très bonne émission débat bien mené avec des invités excellents.. Nous sommes ignorants de notre histoire et c le drame de notre présent! Merci Ghani❤️
Emission très intéressante. Merci à Vous . Je remarque qu'on ne parle jamais des officiers qui ont fait des études au sein de l'académie militaire irakienne. Ils étaient rentrés avec l'armée des frontières.Par conséquent, Boumediene avait à sa portée des militaires bien formés, qui avaient quitté leurs études normales, pour rejoindre la formation militaire en Irak. J'avoue que je ne comprends pas.
والله ما تقدر اتخرج واحد من الزبل و هو رضي به . لانه تربى فيه وزيد قالولو بلي مليح . هل البهيمة تفكر ؟ لو تفكر ما عاشت في الاسطبل. الزعيم من واجه العدو و ليس من استولى على عقلك الباءس .
رحمة الله عليه و يرزقه الجنة إن شاء الله رجل لا يستطيع خلافته أحد خاصة وإنه كان ضد خيانة إجتماع إفيان و التوقيع على تلك المفاواضات اللتي لينا اليوم أن فرنسا ما كانت لتخرج حتى عسكريا لو لا إنقلاب المسطاش الرجل الحديدي البطل
والله منك يا باحث ! اتعلم تمسح مؤخرتك قبل الغوص في بحر العلوم التاريخية . من أين لك هذه العبقرية ؟لاحول و قوة الا بالله . حسبنا الله و نعم الوكيل منكم يا جهال .
ههههههه يعني بومدين الذي لم يقاتل فئر فرنسي يخون الذين حاربو فرنسا سياسيبن وعسكريا اعطينا قصة وحدة على معارك بومنتن ضد فرنسا ههههههه فرنسا من نفخته نفخه لانه كان خادم مطيع لها ضباط فرنسا واقيل ان لي جبتهم وشعباني وكريم مناعرف شكون غتالهم الكباش لا تعرف شيء الى ما سمعوه فصدقوه يا اخي الكبش نتا مشروع لي العيد فقط
الذي عاش هذه الفترة لا يمكن أن يصدق كلامك ويكذب نفسه من كان يملك تلفاز من كان يملك ثلاجة أو سيارة في اي حي من كان يسافر للسياحة لا يمكن أن نصدق اشياء عشناها وهي لم تكن اصلا
ابراهيم بوخروبة يرجع له الفضل في وضع أسس المافيا التي لا زالت تحكم نعم يعد بوخروبة المؤسس الحقيقي للعصابة الحاكمة حتى الآن ....حيث اخد على عاتقه قتل كل ما تبقى من أعضاء جيش التحرير الجزائري الدين لم تستطع فرنسا قتلهم.....
لمراركة متحشموش انتم مراكش دزيرية باش تهدروا على شخسياتها روح التا بالملك السكران في شوارع فرنسا وعائلته الي ابيعكم في كل مرة لبد معين مرة جيش البخاري ومرة فرنسا وذرك الصهاينة الي راهم احاوزوكم من ارضكم جاي ننا تهدر فيما لا يخصك روح شوف ثروة الملك 6 مليار دولار ونشوف اموال الفوساط و السياحة و الصيد وو وين تروح واش دخلك فالدزاير و الاهم روح حرر سبتة ومليلية تلك ارضكم اما الصحراء عمرها كانت ارضكم
نشكر الصحافي سعيد بوعقبة على اقراره عدم ألغاء بومدين القرار المهين لأرامل الشهداء حتى بعد أن صبح بومدين الرئيس المطلق للجزائر. .......رحم الله الشهداء الأيرار....
يزيك من التمسخير ياسعد صافي معزة ولو طارت بومدين وجماعتو انقلبوا على الحكومة المؤقتة وسفكوا الدماء وخربوا البلاد وانت جاي تتفلسف وتموه وتشوه في الحقائق ياسعد أحشموا على روحك
لازيدنكم من الشعري بيتا كما تقول وليكن في علمك ان أبو بومدين كان حارسا في الكومتي وأمه كانت عاملة نضافة بمدرسة وكانت تحلب المعزة و النعجة اما البقرة فهي غالية. واضن أنه لا يأمن با الامتيازات.
Comment vous pouvez dire que Boukharouba a été d'un quelconque intérêt pour l'Algérie ? D'une part c'est un imposteur qui n'a jamais tirer une cartouche contre l'armée coloniale sachant qu'il a éliminé plus de 1500 vrais maquisards que la France n'a pas tués pour prendre le pouvoir de force en plus d'être à l'origine de ce système militaire basé sur la police politique dont Mr Bouakba se plaint aujourd'hui....En fait combien de vrais révolutionnaires avait il fait assassinés , emprisonnés, torturés, traqués etc....?
Il y a beaucoup d'autres qui n'ont pas aussi tiré une seule balle, par contre le défunt H.B il n'était pas dans un hôtel 5 étoiles, costume et cravate, Mercedes compte bancaire FLN bien alimenté et tout ce qui va avec,oua fahem yefham... Ceux qui ont quitté l'Algérie bien avant le déclenchement de la révolution, certains en 52,ils sont bien considéré comme des grands moudjahidines par ceux là même qui reprochent a H.Bde ne pas avoir tiré une seule balle !!?. C'est de l'hypocrisie politique, c'est pas paradoxal....!!!??? Avis personnel qui n'engage que moi.
بوخروبة جاء إلى الحكم عن طريق دماء الأبرياء و خيانة أصدقاء دربه و لم يكن يوما نزيها .. أنهى مسيرته الرئاسية بالقتل كما بدأها حيث نجا من محاولة إغتيال و اقتص من أعوانه و محيطه و فقد الثقة فيه مقربيه و كانت الضحية الكبرى هي عموم الشعب الجزائري .. و تلقى معدات عسكرية من الحسن الثاني كمساعدات لكنه عض اليد التي ساعدته و نكر الجميل ليشهر عداءه للحسن الثاني و المروووك .. مرضه كان انتقاما من الله .. غفر الله له
الحسن الثاني الذي قام بحرب الرمال والجزائر لا تزال تلمم جراحها. الحسن الثاني الذي تنصت على القمة العربية في سنة 1965 في الرباط لصالح الصهاينة باعتارافهم وتحدث عنها حسنين هيكل في شاهد عن العصر.
@@asmaarifi7797 عن أي جراح تتحدثين يا أسماء ؟! تقصدين الخيانات و الغدر و الإنقلابات المتوارثة منذ فجر الإستقلال ؟! لم تشهد الجزائر الحبيبة و لا حكومة شرعية واحدة باستثناء التي حصدت عشرات الآلاف من القتلى و المجازر خلال العشرية السوداء .. ترفضون كلمة حق و تتبجحون بالباطل و التدليس و ترمون أوساخكم على الغير .. رحمة الله على الشهداء و لعنة الله على القتلة الإنقلابيين..
هههه الحسن الثاني ساعد روحو وبلادو حتى تساعد الدزاير سبتة ومليلية 6قرون محتلة محررتوهاش جاي تهدر على الدزاير المرض العقلية الي نندك يمنعك من التفكير بمنطقية وتصدق لهبال انتاع المخزن
التاريخ ميرحمش و يسجل... المجرم بوخروبة المدعو بومدين. حين كان الجزائريون يلبسون بقايا سراويل ال TERGAL '' على اللحم '' كان هو يخيط كوستيماته عند SMALTO في باريس و تقتني زوجته فساتينها من محلات جنيف رفقة كانيشها الأبيض و حين كانوا يدّخنون"ڨودرو'' الدوزا و الأفراز كان هو يستورد لنفسه سيڨار HAVANITOS المبروم على أفخاد الكادحات الكوبيات، يحلّي قهوته بعسل النحل و يعطّر كرافطاته الحريرية بقنّينات CHANEL 19 و حين نخر السوس أفواه الفلاحين جاء هو بطبيب أسنان سويدي لزرع أسنان بآخر ما توصّل إليه السويديون من مواد و تقنيات زرع،ثم بعد ذلك يجمع الفقراء ليحدّثهم عن الجرب و القمل و التيفوس أيام الإستعمار. أسّس قوة عسكرية من تسليح و أموال استبقاها لليوم الموعود، سمّاها عبثاً '' جيش '' الحدود، دخل العاصمة على ظهر دبابة داست على جثث المجاهدين في طريقها من وجدة إلى سينما ال MAJESTIC، حكم بانقلاب عسكري على ولي نعمته، حلّ البرلمان المنتخب عطّل العمل بالدستور و قوانينه، حكم البلاد11 عاما بلا دستور و لا برلمان، نصّب مجلس حكم سمّاه مجلس الثورة ، شكّله من مجموعة من المصفّقين ، أبعَد و سجن و نفى و قتل جميع من امتنع عن التصفيق بل و لاحقهم في عواصم المنافي و قتلهم هناك بلا رحمة ، أسّس لحكم الرجل الواحد و الرأي الواحد والحزب الأوحد الذي حوّله إلى جهاز '' سيراج '' صبّاط الزعيم، لم يكن يملك أدوات التفكير و التحليل ، فراح يستنسخ '' copier coller '' بعض تجارب الدول الشيوعية في تسيير مزارع الكولون و ثقافة '' خود المفتاح '' و هتافات '' تاحيا بووومدين '' ، نقل بعض التجارب من روسيا الرفيق بريجناف و صين الرفيق ماو و كوبا المجنون كاسترو و يوغسلافيا المهووس تيطو. الدولة في رأي الزعيم هي السلطة و السياسة هي البقاء فيها و الشعب في نظره هو آلة إنتاج لا أكثر و الديمقراطية في معتقده ليست إلا مؤامرة لتسليم السلطة للأذكياء (و هذا غباء) يستحيل حدوثه. و الجماعات المحلية هي أجهزة تنفيذية و عيون مراقبة و ابواق تزمير يتم تعيينها و مراقبتها عن طريق أعوان la sécurité militaire. المعارضة في ذهن الزعيم هم مجرّد مراهقين، حالمون بجني الثمار و لكن هيهات هيهات. الصحفي في رأيه برّاح مكري و الانتخابات زردة بلا لحم و الدساتير مجرد لغو فقهاء لا يحتاجه الفلاحون، القمع عنده تأديب و تربية و تقويم لمصلحة البلد. سمح بفساد كبار منافسيه و انخراطهم و أولادهم و زوجاتهم في بزنس النهب و التربّح المريح. كل شيء في جزائر بوخرّوبة كان قابلا للتغيير، الوزراء و السفراء و الولاة و رؤساء الدوائر و الأميار وووووو إلا هو، فهو العقل و هو الصواب و هو النزاهة و هو الجهاد و هو البطولة و غيره امبرياليون أو رجعيون يجب اسكاتهم. لم يكن بوخرّوبة سارقا لأنه ببساطة لا أحد يسرق ما يملك فكلّ الجزائر ملك يمينه و رهن إشارة من إصبعه. لم يكن رجل دولة و لا يعرف لها تعريفا، لكنه كان رجل حكم و سلطة، قاتل و قتل و قُتل لأجلها. De Abdelwakil Blamm
التاريخ ميرحمش و يسجل... المجرم بوخروبة المدعو بومدين. حين كان الجزائريون يلبسون بقايا سراويل ال TERGAL '' على اللحم '' كان هو يخيط كوستيماته عند SMALTO في باريس و تقتني زوجته فساتينها من محلات جنيف رفقة كانيشها الأبيض و حين كانوا يدّخنون"ڨودرو'' الدوزا و الأفراز كان هو يستورد لنفسه سيڨار HAVANITOS المبروم على أفخاد الكادحات الكوبيات، يحلّي قهوته بعسل النحل و يعطّر كرافطاته الحريرية بقنّينات CHANEL 19 و حين نخر السوس أفواه الفلاحين جاء هو بطبيب أسنان سويدي لزرع أسنان بآخر ما توصّل إليه السويديون من مواد و تقنيات زرع،ثم بعد ذلك يجمع الفقراء ليحدّثهم عن الجرب و القمل و التيفوس أيام الإستعمار. أسّس قوة عسكرية من تسليح و أموال استبقاها لليوم الموعود، سمّاها عبثاً '' جيش '' الحدود، دخل العاصمة على ظهر دبابة داست على جثث المجاهدين في طريقها من وجدة إلى سينما ال MAJESTIC، حكم بانقلاب عسكري على ولي نعمته، حلّ البرلمان المنتخب عطّل العمل بالدستور و قوانينه، حكم البلاد11 عاما بلا دستور و لا برلمان، نصّب مجلس حكم سمّاه مجلس الثورة ، شكّله من مجموعة من المصفّقين ، أبعَد و سجن و نفى و قتل جميع من امتنع عن التصفيق بل و لاحقهم في عواصم المنافي و قتلهم هناك بلا رحمة ، أسّس لحكم الرجل الواحد و الرأي الواحد والحزب الأوحد الذي حوّله إلى جهاز '' سيراج '' صبّاط الزعيم، لم يكن يملك أدوات التفكير و التحليل ، فراح يستنسخ '' copier coller '' بعض تجارب الدول الشيوعية في تسيير مزارع الكولون و ثقافة '' خود المفتاح '' و هتافات '' تاحيا بووومدين '' ، نقل بعض التجارب من روسيا الرفيق بريجناف و صين الرفيق ماو و كوبا المجنون كاسترو و يوغسلافيا المهووس تيطو. الدولة في رأي الزعيم هي السلطة و السياسة هي البقاء فيها و الشعب في نظره هو آلة إنتاج لا أكثر و الديمقراطية في معتقده ليست إلا مؤامرة لتسليم السلطة للأذكياء (و هذا غباء) يستحيل حدوثه. و الجماعات المحلية هي أجهزة تنفيذية و عيون مراقبة و ابواق تزمير يتم تعيينها و مراقبتها عن طريق أعوان la sécurité militaire. المعارضة في ذهن الزعيم هم مجرّد مراهقين، حالمون بجني الثمار و لكن هيهات هيهات. الصحفي في رأيه برّاح مكري و الانتخابات زردة بلا لحم و الدساتير مجرد لغو فقهاء لا يحتاجه الفلاحون، القمع عنده تأديب و تربية و تقويم لمصلحة البلد. سمح بفساد كبار منافسيه و انخراطهم و أولادهم و زوجاتهم في بزنس النهب و التربّح المريح. كل شيء في جزائر بوخرّوبة كان قابلا للتغيير، الوزراء و السفراء و الولاة و رؤساء الدوائر و الأميار وووووو إلا هو، فهو العقل و هو الصواب و هو النزاهة و هو الجهاد و هو البطولة و غيره امبرياليون أو رجعيون يجب اسكاتهم. لم يكن بوخرّوبة سارقا لأنه ببساطة لا أحد يسرق ما يملك فكلّ الجزائر ملك يمينه و رهن إشارة من إصبعه. لم يكن رجل دولة و لا يعرف لها تعريفا، لكنه كان رجل حكم و سلطة، قاتل و قتل و قُتل لأجلها. De Abdelwakil Blamm
التاريخ ميرحمش و يسجل... المجرم بوخروبة المدعو بومدين. حين كان الجزائريون يلبسون بقايا سراويل ال TERGAL '' على اللحم '' كان هو يخيط كوستيماته عند SMALTO في باريس و تقتني زوجته فساتينها من محلات جنيف رفقة كانيشها الأبيض و حين كانوا يدّخنون"ڨودرو'' الدوزا و الأفراز كان هو يستورد لنفسه سيڨار HAVANITOS المبروم على أفخاد الكادحات الكوبيات، يحلّي قهوته بعسل النحل و يعطّر كرافطاته الحريرية بقنّينات CHANEL 19 و حين نخر السوس أفواه الفلاحين جاء هو بطبيب أسنان سويدي لزرع أسنان بآخر ما توصّل إليه السويديون من مواد و تقنيات زرع،ثم بعد ذلك يجمع الفقراء ليحدّثهم عن الجرب و القمل و التيفوس أيام الإستعمار. أسّس قوة عسكرية من تسليح و أموال استبقاها لليوم الموعود، سمّاها عبثاً '' جيش '' الحدود، دخل العاصمة على ظهر دبابة داست على جثث المجاهدين في طريقها من وجدة إلى سينما ال MAJESTIC، حكم بانقلاب عسكري على ولي نعمته، حلّ البرلمان المنتخب عطّل العمل بالدستور و قوانينه، حكم البلاد11 عاما بلا دستور و لا برلمان، نصّب مجلس حكم سمّاه مجلس الثورة ، شكّله من مجموعة من المصفّقين ، أبعَد و سجن و نفى و قتل جميع من امتنع عن التصفيق بل و لاحقهم في عواصم المنافي و قتلهم هناك بلا رحمة ، أسّس لحكم الرجل الواحد و الرأي الواحد والحزب الأوحد الذي حوّله إلى جهاز '' سيراج '' صبّاط الزعيم، لم يكن يملك أدوات التفكير و التحليل ، فراح يستنسخ '' copier coller '' بعض تجارب الدول الشيوعية في تسيير مزارع الكولون و ثقافة '' خود المفتاح '' و هتافات '' تاحيا بووومدين '' ، نقل بعض التجارب من روسيا الرفيق بريجناف و صين الرفيق ماو و كوبا المجنون كاسترو و يوغسلافيا المهووس تيطو. الدولة في رأي الزعيم هي السلطة و السياسة هي البقاء فيها و الشعب في نظره هو آلة إنتاج لا أكثر و الديمقراطية في معتقده ليست إلا مؤامرة لتسليم السلطة للأذكياء (و هذا غباء) يستحيل حدوثه. و الجماعات المحلية هي أجهزة تنفيذية و عيون مراقبة و ابواق تزمير يتم تعيينها و مراقبتها عن طريق أعوان la sécurité militaire. المعارضة في ذهن الزعيم هم مجرّد مراهقين، حالمون بجني الثمار و لكن هيهات هيهات. الصحفي في رأيه برّاح مكري و الانتخابات زردة بلا لحم و الدساتير مجرد لغو فقهاء لا يحتاجه الفلاحون، القمع عنده تأديب و تربية و تقويم لمصلحة البلد. سمح بفساد كبار منافسيه و انخراطهم و أولادهم و زوجاتهم في بزنس النهب و التربّح المريح. كل شيء في جزائر بوخرّوبة كان قابلا للتغيير، الوزراء و السفراء و الولاة و رؤساء الدوائر و الأميار وووووو إلا هو، فهو العقل و هو الصواب و هو النزاهة و هو الجهاد و هو البطولة و غيره امبرياليون أو رجعيون يجب اسكاتهم. لم يكن بوخرّوبة سارقا لأنه ببساطة لا أحد يسرق ما يملك فكلّ الجزائر ملك يمينه و رهن إشارة من إصبعه. لم يكن رجل دولة و لا يعرف لها تعريفا، لكنه كان رجل حكم و سلطة، قاتل و قتل و قُتل لأجلها. De Abdelwakil Blamm
نعقل على الخطاب تاع بومدين في خطابه يقول ماعدناش مشكل مع الشعب المغربي عندنا مشكل مع نظام المغربي وهو طردهم في يوم الاضحى ويتم شحال من طفل 🤔🤔🤔🤔العصابة هو الي زرعها لينا في الجزاير غير بركوا ما تخرطوا علينا ... اذا مات عمره 45 سنة ودار هذ الجرائم اتخيل انه وصل ل 80عام كما العصابة هذ تاني الشيخوخة كن راه درلينا اكثر منهم كاملين
...تعدى الزعامة والديكتاتورية وأصبح آنقلابيا ومجرما.لماذا؟....... 1.لأنه خان أمانة الشهداء ، حيث تم توظيف أرامل الشهداء بشركات أجنبية و بمؤسسات إدارية كمنظفات والمسؤولين الكبار بهذه المؤسسات من بينهم الفاسق ؛ شريف مساعدية جهنم تأكله إنشاء الله وآخرون كانوا يمارسون عليهن الجنس وعلى بناتهم كذلك ، واكلوا حقوق أبناء الشهداء وووو. 2. قتل معاريضه إلخ..... ** كنا نظن ونحن صغار انه زعيم فعلا ، لكن بعد معرفة الحقيقة إتضح انه خائن لأمانة الشهداء لا أكثر ولا أقل .................. (إبن شهيد متقا عسك.).
Oui, je confirme que selon les Anciens des montagnes de Bedjaia, Boumediene est d'origine kabyle. Son ancêtre, ou aïeul, avait émigré à la recherche du travail, où il s'était installé.
بومدين دومية في يد سيادو نتاع فرانسة و هما من كانو يسييرو لي تحطيم البنية التحتية لي الجزاير اللي خلاته فرانسة و الشي اللي عاونو هو الجهل و التجهيل . ربي وكيلو لاسماح لا رباح
Le Congrès de Tripoli n'a pas été clôturé jusqu'à ce jour et donc il n'y a pas eu de consensus cher Monsieur Bouaqba . Donc aucune décision définitive n'a été prise et adoptée par le congres de Tripoli ..
بومدين من بني عمران وأصل هذه القبيلة من العرانة بجيجل وكغيرهم من سكان الجزائر الذين هجزتهم فرنسا وسكان ضواحي جيجل موزعون على ولاية قالمة من الكنية بو همدان وادي زناتي برج سباط حتى أولاد حبابة (إذا بحثت في ألقاب العئلات ستجد نفس الألقاب)
كل واحد واش يقولك , أنت تقول أصله جيجلي , البعض يقول أصله شاوي , البعض يقول لا أصله عربي من أولاد دراج, البعض يقول أصله قبايلي من خراطة, هاجرت عائلته إلى منطقة الشرق بعد ثورة المقراني و الدليل أنه يشبه لقبايل ( روجي ), و... أنا نقولك هذه كلها دعايات حتى يجعلوا منه شخص يرتبط به جميع الجزائريين
التاريخ ميرحمش و يسجل... المجرم بوخروبة المدعو بومدين. حين كان الجزائريون يلبسون بقايا سراويل ال TERGAL '' على اللحم '' كان هو يخيط كوستيماته عند SMALTO في باريس و تقتني زوجته فساتينها من محلات جنيف رفقة كانيشها الأبيض و حين كانوا يدّخنون"ڨودرو'' الدوزا و الأفراز كان هو يستورد لنفسه سيڨار HAVANITOS المبروم على أفخاد الكادحات الكوبيات، يحلّي قهوته بعسل النحل و يعطّر كرافطاته الحريرية بقنّينات CHANEL 19 و حين نخر السوس أفواه الفلاحين جاء هو بطبيب أسنان سويدي لزرع أسنان بآخر ما توصّل إليه السويديون من مواد و تقنيات زرع،ثم بعد ذلك يجمع الفقراء ليحدّثهم عن الجرب و القمل و التيفوس أيام الإستعمار. أسّس قوة عسكرية من تسليح و أموال استبقاها لليوم الموعود، سمّاها عبثاً '' جيش '' الحدود، دخل العاصمة على ظهر دبابة داست على جثث المجاهدين في طريقها من وجدة إلى سينما ال MAJESTIC، حكم بانقلاب عسكري على ولي نعمته، حلّ البرلمان المنتخب عطّل العمل بالدستور و قوانينه، حكم البلاد11 عاما بلا دستور و لا برلمان، نصّب مجلس حكم سمّاه مجلس الثورة ، شكّله من مجموعة من المصفّقين ، أبعَد و سجن و نفى و قتل جميع من امتنع عن التصفيق بل و لاحقهم في عواصم المنافي و قتلهم هناك بلا رحمة ، أسّس لحكم الرجل الواحد و الرأي الواحد والحزب الأوحد الذي حوّله إلى جهاز '' سيراج '' صبّاط الزعيم، لم يكن يملك أدوات التفكير و التحليل ، فراح يستنسخ '' copier coller '' بعض تجارب الدول الشيوعية في تسيير مزارع الكولون و ثقافة '' خود المفتاح '' و هتافات '' تاحيا بووومدين '' ، نقل بعض التجارب من روسيا الرفيق بريجناف و صين الرفيق ماو و كوبا المجنون كاسترو و يوغسلافيا المهووس تيطو. الدولة في رأي الزعيم هي السلطة و السياسة هي البقاء فيها و الشعب في نظره هو آلة إنتاج لا أكثر و الديمقراطية في معتقده ليست إلا مؤامرة لتسليم السلطة للأذكياء (و هذا غباء) يستحيل حدوثه. و الجماعات المحلية هي أجهزة تنفيذية و عيون مراقبة و ابواق تزمير يتم تعيينها و مراقبتها عن طريق أعوان la sécurité militaire. المعارضة في ذهن الزعيم هم مجرّد مراهقين، حالمون بجني الثمار و لكن هيهات هيهات. الصحفي في رأيه برّاح مكري و الانتخابات زردة بلا لحم و الدساتير مجرد لغو فقهاء لا يحتاجه الفلاحون، القمع عنده تأديب و تربية و تقويم لمصلحة البلد. سمح بفساد كبار منافسيه و انخراطهم و أولادهم و زوجاتهم في بزنس النهب و التربّح المريح. كل شيء في جزائر بوخرّوبة كان قابلا للتغيير، الوزراء و السفراء و الولاة و رؤساء الدوائر و الأميار وووووو إلا هو، فهو العقل و هو الصواب و هو النزاهة و هو الجهاد و هو البطولة و غيره امبرياليون أو رجعيون يجب اسكاتهم. لم يكن بوخرّوبة سارقا لأنه ببساطة لا أحد يسرق ما يملك فكلّ الجزائر ملك يمينه و رهن إشارة من إصبعه. لم يكن رجل دولة و لا يعرف لها تعريفا، لكنه كان رجل حكم و سلطة، قاتل و قتل و قُتل لأجلها. De Abdelwakil Blamm
@@icosium. زوجة بومدين كانت عشيقة الوزير السابق بلقاسم شريف قبل أن يقدمها إلى هواري بومدين , الوزير بلقاسم شريف كان كثير المغامرات النسائية و في كل نهاية أسبوع يسافر برفقة بوتفليقة إلى أوروبا ركضاً وراء المتعة الجنسية و في الأخير تزوج من إمرأة سويدية متحررة و لمّا سمع بومدين بمغامراته (عن طريق المخابرات) طلب من بلقاسم شريف يبحث له عن إمرأة ( لأن بومدين كان دائماً مشغولاً و بلغ من العمر 41 و لم يتزوج) فعرض عليه بلقاسم شريف إمرأة كانت تعيش متحررة في سويسرة , والدها جزائري و أم سويسرية, كانت واحدة من عاشقاته السابقات, و قبلها بومدين بسرعة لأنها كانت مثقفة و ذكية , جميلة و صغيرة رغم أنه لم يكن راضياً عن مغامراتها الجنسية السابقة مع الرجال, و تم الزوج في سرية دون أن تتسرب صور الزواج عام 1973, بقي محرماً على وسائل الإعلام الجزائرية
لا اصله من ضواحي بني فوغال بالعوانة بجيجل وهو ناكر اصله ونحن لا نتشرف به مند أن زار جيجل أصبحت فوضى فقدت بريقها ومدينتها العتيقة وبني عمران هي اصل فرحات عباس ودكر دلك في كتابه الأخير كنقطة للتاريخ demain se levera le jour
سلام وتحياتى اخي مهدي كل الرؤساء الدين مروا على الجزائر إلى يومنا هادا وأولهم أحمد بنبلة والانقلابي بوخروبة مرورا بزوال إلى تبون وشنقريحة كل هاؤلاء خونة وانقلابيين على بعضهم البعض.همهم الوحيد هو السلطةوالكرسي الحكم ولو على حساب المناضلين الشرفاء والضباط الأحرار الدين كانوا يسعون إلى ترسيخ الديمقراطية في بلدهم الجزائر وإلى يومنا هذا ليس هناك بصيص من الأمل أن نرى الجزائر دولة مستقلة بسياستها ومؤاسساتها وعلاقاتها مع جيرانها ومع باقي الدول العربية ودول العالم. إلا بشرط واحد أن تكون هناك تورة حقيقية لإسقاط هادا النظام المستبد التابع للنظام الفرنسي من طرف الشعب والضباط الأحرار،وإلا فلن ترى الجزائر النور ولن ترى إلا الخراب والدمار والعياد بالله. احييك أخي غاني على برنامجك هادا والله المعين.
التاريخ ميرحمش و يسجل... المجرم بوخروبة المدعو بومدين. حين كان الجزائريون يلبسون بقايا سراويل ال TERGAL '' على اللحم '' كان هو يخيط كوستيماته عند SMALTO في باريس و تقتني زوجته فساتينها من محلات جنيف رفقة كانيشها الأبيض و حين كانوا يدّخنون"ڨودرو'' الدوزا و الأفراز كان هو يستورد لنفسه سيڨار HAVANITOS المبروم على أفخاد الكادحات الكوبيات، يحلّي قهوته بعسل النحل و يعطّر كرافطاته الحريرية بقنّينات CHANEL 19 و حين نخر السوس أفواه الفلاحين جاء هو بطبيب أسنان سويدي لزرع أسنان بآخر ما توصّل إليه السويديون من مواد و تقنيات زرع،ثم بعد ذلك يجمع الفقراء ليحدّثهم عن الجرب و القمل و التيفوس أيام الإستعمار. أسّس قوة عسكرية من تسليح و أموال استبقاها لليوم الموعود، سمّاها عبثاً '' جيش '' الحدود، دخل العاصمة على ظهر دبابة داست على جثث المجاهدين في طريقها من وجدة إلى سينما ال MAJESTIC، حكم بانقلاب عسكري على ولي نعمته، حلّ البرلمان المنتخب عطّل العمل بالدستور و قوانينه، حكم البلاد11 عاما بلا دستور و لا برلمان، نصّب مجلس حكم سمّاه مجلس الثورة ، شكّله من مجموعة من المصفّقين ، أبعَد و سجن و نفى و قتل جميع من امتنع عن التصفيق بل و لاحقهم في عواصم المنافي و قتلهم هناك بلا رحمة ، أسّس لحكم الرجل الواحد و الرأي الواحد والحزب الأوحد الذي حوّله إلى جهاز '' سيراج '' صبّاط الزعيم، لم يكن يملك أدوات التفكير و التحليل ، فراح يستنسخ '' copier coller '' بعض تجارب الدول الشيوعية في تسيير مزارع الكولون و ثقافة '' خود المفتاح '' و هتافات '' تاحيا بووومدين '' ، نقل بعض التجارب من روسيا الرفيق بريجناف و صين الرفيق ماو و كوبا المجنون كاسترو و يوغسلافيا المهووس تيطو. الدولة في رأي الزعيم هي السلطة و السياسة هي البقاء فيها و الشعب في نظره هو آلة إنتاج لا أكثر و الديمقراطية في معتقده ليست إلا مؤامرة لتسليم السلطة للأذكياء (و هذا غباء) يستحيل حدوثه. و الجماعات المحلية هي أجهزة تنفيذية و عيون مراقبة و ابواق تزمير يتم تعيينها و مراقبتها عن طريق أعوان la sécurité militaire. المعارضة في ذهن الزعيم هم مجرّد مراهقين، حالمون بجني الثمار و لكن هيهات هيهات. الصحفي في رأيه برّاح مكري و الانتخابات زردة بلا لحم و الدساتير مجرد لغو فقهاء لا يحتاجه الفلاحون، القمع عنده تأديب و تربية و تقويم لمصلحة البلد. سمح بفساد كبار منافسيه و انخراطهم و أولادهم و زوجاتهم في بزنس النهب و التربّح المريح. كل شيء في جزائر بوخرّوبة كان قابلا للتغيير، الوزراء و السفراء و الولاة و رؤساء الدوائر و الأميار وووووو إلا هو، فهو العقل و هو الصواب و هو النزاهة و هو الجهاد و هو البطولة و غيره امبرياليون أو رجعيون يجب اسكاتهم. لم يكن بوخرّوبة سارقا لأنه ببساطة لا أحد يسرق ما يملك فكلّ الجزائر ملك يمينه و رهن إشارة من إصبعه. لم يكن رجل دولة و لا يعرف لها تعريفا، لكنه كان رجل حكم و سلطة، قاتل و قتل و قُتل لأجلها. De Abdelwakil Blamm
Monsieur Bouaqba est journaliste post 1965 Il n'a jamais été acteur politique . On sait que les journalistes ont pour travail récolter des informations et les publier mais ils ne sont pas forcément des analystes politiques .
en plus des DAF Boumedienne a mis à la tète de la télévision Algérienne hammoud kertal le bras droit de Belounis, d'aprés son temoignage à la télévision el hayat (épisode II)
بومدين لم يشارك في الثورة...كان يعيش في وجدة المغربية....ولم يطلق رصاصة واحدة على المستعمر الفرنسي ....واتحداكم في اي معركة شارك بومدين....سؤال موجه إليكم يا محبي بومدين
اخي مهدي الديكتاتور هواري بومدين لم يطلق رصاصة واحدة و كان مع جماعة وجدة الذين خطفوا الثورة و جلب اولاد فرنسا في الجيش و عند الله تتلاقى الخصوم لن اسامحه و الله يرحم الشهداء و تحيا الجزائر 🇩🇿
Boumèdiène ne voulait pas de guerre civile et il a vu juste. La situation était explosive, les poltiques n'étaient pas d'acoord entre eux, chacun avec ses ambitions personnelles, et en plus ils voulaient désarmer et envoyer les militaires dans leurs foyers. " Rentrez chez vous on a plus besoin de vous !" Boumédiène l'évoquait avec ricanement. Il fallait de l'ordre et des hommes de bonne volonté
Vous croyez que le coup de 65 s'est déroulé sans effusion de sang . Et puis c'était pas les politiques qui étaient en désaccord mais plus tôt l'armée des frontières contre tous. Grâce à FERHAT ABBES que l'Algérie a évité la guerre civile . On voit bien qui a déclenché la gue guerre .