@@OmarElyoubi-fi8yf هي مو مضاربة أطفال في الابتدائي من بدا اول😂 هاذا فيه نصيب من الانتصاب لنفس ليس من الدين الدين يرقق القلوب ويجعل المسلم أكثر تسامح وخلق حسن وحسن ظن ليس لتصيد الأخطاء
والله هذا ماجد أصبح يقتدي بالسرورية في أفعالم ،مشكوك في أمرك يا ماجد ،الشيخ أصلا قال أنه كان مع الصوفية ثم مع اخوان المسلمين ثم تاب من ذلك وأصبح يرد عليهم
كفاك تلبيسا وقد بين الشيخ عبد الرحمن في البث الذي كنت معه فيه كذبك وتلاعبك ومراوغتك كلما الزموك بالسؤال هربت الى موضوع اخر حتى لا تفضح كفاك تلاعبا يا هذا ولا تتعب نفسك فان الله يمهل ولا يهمل
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم . ألا يكفيك يالحامدي تمزيقك وتشويهك للدعوة السلفية وزرع وإشعال الفتن بين السلفيين . ياأخي إتقي الله في نفسك وفي عوام الناس الذين يتابعونك
مناداته بالنمساوي ليست من التنبز بل هي نسبة لبلد الاقامة فاهل الحديث ينسبون الرجل لبلد اقامته ، فكأن تقول كردي نمساوي فهذا من النسبة و بيان اين يعيش فقط .
شغلتم الناس في امر ليس لكما وكل شخص يريد منكما الانتصار لنفسه اتقوا الله وكفونا شركم هذا الموضوع ليس لكما بل هو للعلماء اضعتم وقت الناس وشوهتم الدعوه السلفيه ماهي الفائده الموجوه من هذا استعملتم الفاظ لاتليق بالسلقيين فهل فعل العلماء مثلكما وسار علي دربكم هل فعل الالباني والوادعي وربيع المدخلي وووووو اتقوا الله وارحلوا عنا يرحمكم الله وعلي فكره انا من اصحاب هذا المنهج وهو مايقال عليه المداخله واعرف الشيخ علي عبد العزيز موسي جيدا
المعصية لا تخرج من المنهج السلفي، واللباس هذا لا يقتصر على الخليج فقط بل هو منتشر في بدو العراق والأردن وبدو مصر في الصعيد وصحراء سينا وسع معلوماتك شوية قبل أن تنكر @@Harbi-th2ye
اعلموا انكم اليوم تتكلمون وغدا والله ستسألون، فاتقوا الله يرحمكم الله... هلا اشغلتمونا بعلم ينغعنا او ادب يرفعنا ، مالنا وللفتن.. والله لو تأدبنا مع علمائنا حق الادب واشتغل كل منا بما ينفعه ما وصلنا لهذا الحال المزري سلفي يطعن في اخوه اين اخوة المنهج والغيرة على السلفية، اين انتم من قوله تعالى:«ولاتنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصبرين» الى الله المشتكى غفر الله لنا ولكم ولوالدينا ولمشايخينا وللمسلمين
✓ عن أم سلمة ، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « ستكون أمراء فتعرفون وتنكرون ، فمن عرف برئ ، ومن أنكر سلم ، ولكن من رضي وتابع».قالوا:أفلا نقاتلهم؟قال:«لا ما صلوا».(صحيح مسلم) √فقسم النبي صلى الله عليه وسلم الناس تجاه منكرات الأمراء إلى ثلاثة أصناف : 1-من رضي وتابع فقد أثم. 2-ومن عرف المنكر بقلبه وعجز عن الإنكار فقد برئ من الإثم. 3-ومن أنكر بلسانه فقد سلم ونجا من المداهمة والنفاق. √ومن العلماء من عكس،ففسر قوله «من عرف» بالإنكار باللسان،وقوله «من أنكر» بالإنكار بالقلب. √قال المناوي رحمه الله في شرح الحديث : «ستكون أمراء تعرفون وتنكرون» أي تعرفون بعض أفعالهم لموافقتها للشرع وتنكرون بعضها لمخالفتها له. «فمن كره» ذلك المنكر بلسانه بأن أمكنه تغييره بالقول فقال فقد «برئ» من النفاق والمداهنة. «ومن أنكر» بقلبه فقط ومنعه الضعف عن إظهار النكير فقد «سلم» من العقوبة على تركه النكير ظاهرا. «ولكن من رضي» بالمنكر «وتابع» عليه في العمل فهو الذي لم يبرأ من العقوبة أو هو الذي شاركهم في الإثم. (التيسير بشرح الجامع الصغير[57/6]) √ومنهم من فسر المعرفة والإنكار في الحديث بالقلب،كما فسر ذلك أبو العباس القرطبي رحمه الله في (المفهم لما أشكل من صحيح مسلم [63/4]) √وقال الشيخ عبد المحسن العباد البدر حفظه الله: (قال قتادة :يعني من أنكر بقلبه ومن كره بقلبه).هذا كما هو معلوم عند من لا يتمكن من الإنكار باللسان،وإلا فإنه إذا حصل الإنكار باللسان على الوجه المشروع،والذي لا تترتب عليه مضرة فإن هذا هو المطلوب،كما في قوله صلى الله عليه وسلم:«من رأى منكم منكرا فليغيره بيده،فإن لم يستطع فبلسانه،فإن لم يستطع فبقلبه»،فإنه إذا تمكن من الإنكار باللسان لم يكف الإنكار بالقلب،ولا بد من الإنكار بالقلب لمن لا يتمكن من الإنكار باللسان.(شرح سنن أبي داود [شريط255])
✓وقد جاء الحديث مفسرا في رواية ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا بلفظ:«سيكون أمراء تعرفون وتنكرون،فمن نابذهم نجا،ومن اعتزلهم سلم،ومن خالطهم هلك». (رواه ابن أبي شيبة برقم[40544]،و الطبراني في الكبير برقم[10973]،وفيه ضعف وقد صححه الألباني في صحيح الجامع [683/1-رقم3661]) √جاء في فتاوى اللجنة الدائمة في تفسير الحديث:(المقصود بالمنابذة في الحديث:الإنكار باللسان ،كما بينه شراح الحديث،يعني:أنكر بلسانه ما لا يوافق الشرع«نجا» من النفاق والمداهنة،«ومن اعتزلهم»منكرا بقلبه«سلم» من العقوبة على ترك إنكار المنكر. (فتاوى اللجنة الدائمة[315/2]) √قال الألباني رحمه الله: تأويل قوله « نابذهم» أي: بالقول والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ،لا بالسيف، توفيقاً بينه وبين حديث عوف كما تقتضيه الأصول العلمية والقواعد الشرعية. (السلسلة الصحيحة [21/7]) √وحديث أم سلمة رضي الله عنها يؤكد أن الصحابة رضي الله عنهم فهموا من الحديث وجوب الإنكار على الأمراء،و لذلك سألوا عن حكم الإنكار عليهم بالقتال،فمنعهم النبي صلى الله عليه وسلم ما بقي الأمراء على إسلامهم مقيمين للصلاة،فمفهوم الحديث:جواز الإنكار عليهم باللسان. *ولذلك بوب له النووي رحمه الله بقوله: (باب وجوب الإنكار على الأمراء فيما يخالف الشرع وترك قتالهم ماصلوا) √قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في شرح الحديث: فدل هذا على أنهم-أي الأمراء- إذا رأينا منهم ما ننكر،فإننا نكره ذلك،وننكر عليهم، فإن اهتدوا فلنا ولهم،وإن لم يهتدوا فلنا وعليهم،وأنه لا يجوز أن نقاتل الأمراء الذين نرى منهم المنكر،لأن مقاتلتهم فيها شر كثير،ويفوت بها خير كثير،لأنهم إذا قوتلوا أو نوبذوا لم يزدهم ذلك إلا شرا، لأنهم أمراء يرون أنفسهم فوق الناس ، فإذا نابذهم الناس أو قاتلهم،ازداد شرهم، إلا أن النبي صلى الله عليه وسلم شرط ذلك بشرط،قال:«ما أقاموا فيكم الصلاة». فدل على أنه إذا لم يقيموا الصلاة فإننا نقاتلهم. (شرح رياض الصالحين [435/2])
✓عن معاوية رضي الله عنه أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:«ستكون أئمة من بعدي يقولون فلا يرد عليهم قولهم،يتقاحمون في النار كما تقاحم القردة». (رواه أبو يعلى في مسنده برقم[7382]،و الطبراني في الكبير برقم [925]،وصححه الألباني كما في السلسلة الصحيحة برقم[1790]) √قال الصنعاني رحمه الله: «ستكون أئمة من بعدي يقولون» أي : المنكر من القول،بدليل قوله:«فلا يرد عليهم قولهم » مهابة لهم وخوفا من بطشهم،«يتقاحمون في النار»أي: يقعون فيها كما يقتحم الإنسان الأمر العظيم ويرمي نفسه فيه بلا روية،«كما تقاحم القردة» أي : في الأمر الذي تثبت عليه، هذا ويحتمل أن الضمير في قوله: «يتقاحمون» للأئمة ولمن لم يرد عليهم مداهمة وتهاونا في الدين. (التنوير شرح الجامع الصغير [390/6])
فإن قال قائل :قد عقد ابن أبي عاصم رحمه الله في كتاب (السنة)،وهو من كتب العقائد،بابا بعنوان(كيف نصيحة الرعية الولاة)،أورد فيه حديث عياض بن غنم رضي الله عنه ،أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:« من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية،ولكن يأخذ بيده فيخلو به،فإن قبل منه فذاك،وإلا قد أدى الذي عليه». (رواه الإمام أحمد في مسنده برقم[15333]،وابن أبي عاصم في السنة [521/2]،وقال الألباني: إسناده صحيح ، ورجاله ثقات) ✓يقال: إن الحديث إنما هو في النصيحة للسلطان،وليس في إنكار المنكر إذا صدر منه،والنصيحة أخص من الإنكار من وجه، وأعم من وجه،ومن لم يهتدي إلى الفروق بين الإنكار والنصيحة وقع في الوهم،و وعامة من يمنع من إنكار المنكر إذا صدر من الولاة علنا يستند إلى حديث النصيحة هذا ،وما شابهه من الأثار ✓قال الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله: إن الإنكار أضيق من النصيحة ،فالنصيحة اسم عام يشمل أشياء كثيرة كما مر معنا في حديث «الدين النصيحة»،ومنها الإنكار،فالإنكار حال من أحوال النصيحة، ولهذا كان مقيدا بقيود،وله ضوابط،فمن ضوابطه:أن الأصل فيه أن يكون علنا، لقوله«من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه»،وهذا بشرط رؤية المنكر. (شرح الأربعين النووية[ص34])
يا ماجد الحامدي إتقي الله وكفاك كذبا على الشيخ ابو عبد الرحمن الكردي كنا في بثه وهو صبر عليك وكنت تتمادى ونصحك فأبيت وأصررت على عدم قبولك للحق وإني لأقسم امام الله الواحد الأحد أن سلفيته واضحة وهو على الجادة وقد إستفدنا من مجالسه وشروحاته وقد نصعت نفسه السلفية في إجاباته الغير ملتوية فلعنة الله على الكاذبين وإني لأبرأ إلى الله من فلثات لسانك وتقبيحك لأخيك فاليوم تقول وغذا تسأل عن ما تقول فقد زدت وأسأت وشثت الدعوة السلفية بخرجاتك ومن معك