١٩٧٥ طلبت أمريكا بختم النفط العراقي بالشمع الأحمر والاعتماد على الزراعة في العراق وعند تطبيق طلب الامريكي فقالت أمريكا بأن العراق سيصبح قوة اقتصادية عظمى في الشرق الأوسط عبر صوت أميركا
السلام عليكم..لست سياسية ..لكن احب دائما اعرف الحقائق لكل حدث..المعلومة الموثوق بها تتميز بعدم التحيز ولها ترتيب منطقي ..برأيكم وفي ظل هذا الزخم المعرفي كيف استطيع ان اعرف الحقيقة ؟
الحرب المرتقبة!!! كانت حرباً عربية صرفة!! لقد قدر الله تعالى وشاء ألا يقبل الشريف على نفسه الرضوخ إلى إملاءات الماكرين؛ ولقد كانت الواقعة ودارت على ذم النصوص و جبن اللصوص،، والله تعالى يفعل مايريد
نزع نزاع .. بحق وحقيقة لقد نزعت كل الأسلحة من كل مشرقي فارسي والكيانات التابعة لها داخلها من شعوب أخري وكل جمعية الترك مع تركيا وكل الامازيغ والعرب ... امريكا هنا !؟
في الدقيقة ٣٢ هناك وقاحة وجهل من المذيع، الوقاحة في قوله كوايتة واستهزاءه بالكويت، والجهل لما قال كيف الامريكان في ذمتكم، هل تطالب بقتل اي امريكي مدني مثلا؟
هذه الحلقة كأنها بثت قبل انتصار طالبان على امريكا وطردها من أفغانستان واعوانها لذلك تبين للشعوب بان أمريكا تشكل اكبر إرهاب في العالم وهي تتهم الدول بكذب وخداع ليس له أساس والعراق مثال في ذلك لتنفيذ أجندات خاصه بها ولخدمة الكيان الصهيوني بالدرجة الأولى
عجز أمريكا عن اقناع الكويت بإقامة علاقات وتطببع مع الصهاينة ، يدل على أن أمريكا ، هذه الدولة العظمى بفوتها العسكرية وقوتها الاقتصادية ليست سويق مكتب علاقات عامة تابعة للإيباك ، حيث قام ساستها على مر الحكومات المختلفة بجعلها تابعة للإيباك من أجل مصالحهم الخاصة ومكاسبهم ، دون علم الشعب الأمريكي الغارق في النوم .
كانت الشعوب العربية تضن ان تدخل دول الغرب لبلاد المسلمين في مثل هاذي المواقف هي لنشر الديمقراطية وحرية التعبير والعيش الرغيد كما كنا نراه في دولهم عبر وسائل الإعلام وغيرها من الوسائل . . . والان اصبحنا نرى انه دول الغرب نفسها هي الكيان الخبيث الذي يقمع الديمقراطية وحريه التعبير وحتى العيش الرغيد بعد ماحدث في غزه وبالاصح نحن صدقنا الاكذوبه المسماة ( ديمقراطية ) لايوجد شي اسمه ديمقراطية وانما هاذا فكر يهودي صهيوني ماسوني يتم الترويج له عبر وسائل اعلام دول الغرب لاخراج الشعوب الاسلاميه عن ملة الاسلام . . . لاكن لايفيد الحديث الان العراق اصبحت منكوبه منهوبه مسلوبه وكذالك باقي الدول العربيه . . . والله المستعان
(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) الكل يعمل ولا ينظر لما ينتظرهم بعد الموت الآن مات بوش الأب وخسر الدنيا والآخرة وها هو ابنه زاق مرارة الهزيمة في العراق وافغانستان ومع ذلك لم يؤمن
المسلم لا يقتل المسالمين من أي ديانة كان. المسلم لا يقتل جماعيا بل يقاتل الذين يقاتلونه. فإن كانت التفجيرات ذات خلفية اسلامية فهي خاطئة وإن كنت من المؤمين بنظرية المؤامرة والخداع، ويكفي أن تجد 300 يهودي عمرهم ما غابوا عن التجارة، غابوا ذلك اليوم فقط!! تفرج شريط وثائقي لمايكل مور: ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-GPv1H1ssVoc.html