@@angelos0 آمل أن تستخدم المنطق وتفكر في جوابي هذا. - الإسلام هو دين جميع الأنبياء. والمقصود به هو الاستسلام لله تعالى بالتوحيد. وليس المقصود الشريعة التفصيلية التي جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم. لأن الأنبياء يتفقون في أصل الرسالة وهي عبادة الله تعالى وتعظيمه والإيمان باليوم الآخر، ويختلفون في تفاصيل الشرائع الفرعية. - تقول كيف وهو نبي الله يشرك؟ هذا إخبار من الله تعالى أنه لم يكن من المشركين، يعني أن إبراهيم عليه السلام ليس على إنحراف اليهود أو النصارى في الشرك وعبادة غير الله والذين بدلوا به ما جاء به الأنبياء موسى وعيسى عليهم السلام.
@@Mohamed.30 طيب انت تقول اليهودية والمسيحية اديان منحرفة او محرفة اذا حرفت حقيقة فان الله عاجز عن ان يحفظ اديانه او كيف سمح اصلا بانحرافها بذلك نستنتج مما سبق ان القران ايضا طاله التحريف
@@angelos0 بدأت تقفز في الحوار وتتجاوز التفكير المنطقي. لا بأس بالنسبة لي. - منطقياً، هل إذا حُرفت الأديان يعني ذلك أن الله تعالى عاجز عن حفظها؟ منطقياً لا يمكن أصلاً أن يكون الخالق عاجزاً. وإلا لم يكن خالقاً. لأن العجز صفة نقص، والخالق لابد أن يكون متصفاً بالكمال. - نأتي لنفس الكتب: هل هي محرفة أم لا؟ وهل يلزم من تحريف كتاب أن يحرف الآخر؟ بالنظر في التوراة والإنجيل التي بأيدينا نجد أنها تتحدث عن تفاصيل ما حصل بعد ما يزعم النصارى أنه صلب للمسيح عليه السلام، وتفاصيل ما حصل بعد موت موسى عليه السلام. مما يعني أن هذا الكلام في الكتب لم يكن وحيا من الله تعالى على هؤلاء الأنبياء. وهذا دليل على أن فيها زيادة من الناس. إضافة لذلك لا يوجد إسناد إلى الأنبياء عليهم السلام بهذه الكتب. كما أن بعض ما هو موجود في الكتب لايمكن أن يكون وحياً من الله تعالى لمنافاته الأخلاق. فهل القرآن الكريم فيه نفس الشيء؟ أنا أدعوك لقراءة القرآن الكريم أو سماعه والحكم فيه بنفسك.
فالترحم على أموات الكفار لا يجوز، سواء كانوا من اليهود والنصارى، أو كانوا من غيرهم، لقوله تعالى: مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ {التوبة:113}. ولقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث: والذي نفسي بيده؛ لا يسمع بي أحد من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار. رواه مسلم وغيره. قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ في مجموع الفتاوى: وقد قال تعالى: ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين ـ في الدعاء، ومن الاعتداء في الدعاء: أن يسأل العبد ما لم يكن الرب ليفعله، مثل: أن يسأله منازل الأنبياء وليس منهم، أو المغفرة للمشركين ونحو ذلك. انتهى. وما ذكرته من خلق النبي صلى الله عليه وسلم الحسن ومعاملته الحسنة لأهل الكتاب ورحمته للخلق وغيرها من الأوصاف الحسنة التي كان عليها نبينا صلى الله عليه وسلم لا يسوغ القول بجواز الترحم على أموات الكفار، لأن الله وهو أرحم الراحمين قد نهى نبيه والمؤمنين من بعده أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى، وهذا غير الدعاء للكافرين بالهداية حال حياتهم رغبةً في إسلامهم، فإن ذلك جائز، وقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم لدوس وكانوا كفاراً، فقال: اللهم اهد دوساً وائت بهم. متفق عليه
هم لايقصدون هنا التراث العربي، بل ان سامي حداد كان يخاطب القذافي بسخرية كما كان يخاطب سياسي بريطانيا عندما كان في لندن، لكنه سرعان ما تذكر أنه في صحراء ليبيا وأنه في حضرة دكتاتور مثل القذافي لا يقبل النقد.
@@wiszak9370 غير صحيح . هذا أستهزاء بشئ نعتز فيه في ليبيا. الخيمة و الخيل و الصحراء و الإبل شئ مرتبط بنا أرتباط قوي. بالخيل و الإبل و الصحراء و الخيمة قاومنا الكفار. كان المجاهدين يستخدمون الإبل و الخيل للكر و الفر و الصحراء و الجبال كانوا أرض يتوه فيها العدو و الخيمة كانوا ينصبونها أينما حلوا. الشي الآخر أنا شاهدت اللقاء كامل ومن زمان. القذافي كان محترم و حاور ما يسمى سامي بأخلاق العربي.
ممكن تهدا شوي ، محد بإيده يقرر من المرحوم ومن لا إلا رب العالمين ولكن في القرآن مذكور مصير من يموت على غير ملة الاسلام ، افتح القرآن وشوف الآيات ، احنا نتمنى ان الكل يدخلو الجنة بس كل واحد بيختار لازم يدفع تمن اختياره @@zoorpasha4993
مسالخير.... انتي شاعرة.... اتمنا ان كنتي شاعرة أن نتبادل.... الشعر.... اسمعيني... شعركي... ومن بعدها اسمعكي... شعري.... أو العكس... وأرجو المعزرة.....ان دخلت بدون سابق ميعاد
ابراهيم عليه السلام كان مسلما وموسى كان مسلما ويعقوب كان مسلما وسليمان كان مسلما وعيسى كان مسلما وكل الانبياء مسلمين كانوا مسلمين عليهم السلام قال تعالى *ان الدين عند الله الاسلام* وقال *ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما* وكما قال نبينا عليه الصلاة والسلام *الانبياء اخوة لعلات دينهم واحد* فلسطين كلها لنا و القدس لنا ولكل مسلم على على وجه الارض
اذا كان نصرانيا فلا يجوز الترحم عليه، كما قال سبحانه " ما كان للنبي و الذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد أن تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم"
فالترحم على أموات الكفار لا يجوز، سواء كانوا من اليهود والنصارى، أو كانوا من غيرهم، لقوله تعالى: مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ {التوبة:113}. ولقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث: والذي نفسي بيده؛ لا يسمع بي أحد من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار. رواه مسلم وغيره. قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ في مجموع الفتاوى: وقد قال تعالى: ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين ـ في الدعاء، ومن الاعتداء في الدعاء: أن يسأل العبد ما لم يكن الرب ليفعله، مثل: أن يسأله منازل الأنبياء وليس منهم، أو المغفرة للمشركين ونحو ذلك. انتهى. وما ذكرته من خلق النبي صلى الله عليه وسلم الحسن ومعاملته الحسنة لأهل الكتاب ورحمته للخلق وغيرها من الأوصاف الحسنة التي كان عليها نبينا صلى الله عليه وسلم لا يسوغ القول بجواز الترحم على أموات الكفار، لأن الله وهو أرحم الراحمين قد نهى نبيه والمؤمنين من بعده أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى، وهذا غير الدعاء للكافرين بالهداية حال حياتهم رغبةً في إسلامهم، فإن ذلك جائز، وقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم لدوس وكانوا كفاراً، فقال: اللهم اهد دوساً وائت بهم. متفق عليه
اقبح خلق الله هم صحفي الاخونجة وخصوصا المتزمت والناصري احمد الغير المنصور على شكيلة جمال الغير المنصور راءد كل الهزاءم كم يثير الغثيان هذا الصحفي الاخونجي الحرباء
ههههه قناة الجزيرة كانت روعة في كل شيء و لاكن الآن عبارة عن أجندة صحيح لا تقارن ب قناة العبرية تزرع الفتنة بس فقدت المصداقية و في الأخير نترحم على سامي و نبعث التحية الى آخر جندي صامد وهو أحمد منصور
يا سبحان الله مجموعة من خيرت ابناء الأمة تم استغلالها لتدمير الأمة اشد تدمير ولا حول ولا قوة الا بالله الله يرحم الأستاذ سامى حداد الذى اخد خطوة الى الخلف بعد أن انتبه لنفسه بانه واقع فى مشروع كبير لتدمير الامة
إلى بعض إخواننا الكرام في القطر العربي الليبي : الأخ أحمد منصور لم يقصد التنقيص من ليبيا العربية أو أي إقليم عربي من وطننا العربي .. لا ليس هذا هو القصد ، إنما أراد أن يذكر بسياق المقابلة ، الذي يختلف من مكان إلى آخر .. فقط خانه التعبير بفعل ضغط العمل الصحفي .. هو انتقد القذافي الذي خدع فيه العديد من العرب ... قبل أن تظهر حقيقته ، خاصة مع ظهور أبنائه على الساحة .. القذافي الذي نادى بالوحدة العرببة الشاملة أي دولة العرب الواحدة ، ثم وقف ضد الوحدة بترهاته في كتابه "الأخضر"!!! ... فلو لو كان القذافي صادقا ، لما لم يحقق الوحدة مع الرئيس هواري بومدن أو مع مثيله المقبور جمال عبد الناصر ؟؟؟ أما ليبيا الغالية الجميلة فهي جزء غال من وطننا العربي الإسلامي الكبير ..
الجزيره اليوم وبكل أسف هى مجرد منبر للخوان المسلمين وكل ضيوف الجزيره من اسطنبول الى غزه الى الكويت الى تونس الى الى .. من هدول الجماعه وزد عليه اعلام موجه الى دول بعينها والاجترار بقضيه واحده لهذه الدوله او تلك رحم الله الاعلامى سامى حداد