بلومبرج تكشف حجم الفجوة التمويلية؟ السداد من خلال الديون وبيع الأصول؟ سعر الجنيه أمام الدولار ٢٠٢٥؟ 

تحيااااتي لحضرتك ياااامحترم... طالما هذة المافياااا الحاكمة موجودة فى السلطة فليس هناك امل فى علاج سرطان الفسااااد المتغلغل فى جسد المحروسة

استاذ علاء المحتوى ممتاز لكن برايي المتواضع ينقصه التطوير فى إعطاء حلول من المنظور السياسي

فجوة نفسية، وتمويلية، وعقلية ومستقبلية

مهم برضو يا استاذ بيومي نوضح حجم الدين المطلوب سداده (بدون الفائدة) خلال نفس السنة المالية علشان نعرف الحجم الكلي ل الدين هينخفض رغم استدانة ال3 مليار زي ما قال مدبولي ولا لا

فيديو حضرتك ذو قيمة تحليلية كالعادة ولكن طرق في ذهني سؤال هو هل بيع النظام المصري الاصول من شركات وبنوك امر كله شر محض وهل برنامج الاصول له سقف لن يتخطاه الاجابه ان هناك سقف لن يتجاوزه النظام في برنامج بيع الاصول وانه سيناور في تعرضه لضغوط سياسية واقتصادية من صندوق النقد الدولي هذا السقف يقف_لاسمح الله لانه نظام وطني يخشى على مقدرات من الضياع والتبديد ووقوع في براثن التبعية الاقتصادية والسياسية للخارج _في احتفاظ باصول تدر ريعا يكفل له الحد الادنى من شراء ولاءات واحتفاظ بالتحالف مؤسسات الامنية والعسكرية والاستخباراتية وهيكل البيروقراطي الداعم له وهذه الاصول هي بنوك قطاع العام(الريع المالي) ولاسيما البنك الاهلي وبنك مصر اكبر بنكين في قطاع المصرفي ويستحوزان اكثر من ٤٠%من حجم الودائع المصرفية وقطاع الريع التقليدي وهما هيءة العامةقناة السويس وهيءة العامة للبترول ولتدليل على اهمية القطاعين في بقاء النظام الحالي فقناة السويس وصل اخر دخل لها ١٠ مليار دولار العام المالي السابق اى قرابة٥٠٠مليار جنيه بسعر صرف الحالي فضلا عن ايرادات هيءة العامة للبتروال قرابة٥ مليار دولار اى دخل الهيءتين سالفتى ذكر يساوى مجتمعين ٧٥٠ مليارجنية واذا توزيعهم على حوالى ٠.٥÷من مجتمع اي ٥٠٠الف عنصر من الجيش واللجهزة الامنية يكون نصيب الفرد منهم٧٥٠ الف جنيه سنويا اي ٦٢٥٠٠ جنيه شهري واذا وزع هذا المبلغ على كامل الجهاز البيروقراطي البالغ ٥مليون موظف يكون نصيب الموظف السنوي ١٥٠الف جنية اي ١٢٥٠٠ جنيه شهريا وهو ضعف الحد الأدنى من الراتب الشهري للموظف حاليا اي ان قناة السويس والبترول كلاهما يوفران المداخيل الكافية للحفاظ على الكتلة الغاطسة المؤيدة له لذلك فضلا عما يوفره له القطاع المصرفي الحكومي من اريحية من الاقتراض المحلي بالعملة المحلية لذلك فانه اذا تضاعفت الضغوط عليه فانه يلجا الى تقديم قرابين صغيرة كطرح بنوك حكومية صغيرة كمصرف المتحد او بنك القاهرة للبيع ويظل محتفظا بسيطرته على بنكي الاهلي ومصر لذلك نستطيع تفهم غضب المشير طنطاوي عندما بيع بنك اسكنرية حصة ٨٠%منه لانه يخل بقواعد التوزان حيث كانت هذه البنوك الثلاث تسيطر على٦٠%من حجم الوداءع المصرفية طبقا لتقارير البنك الدولي ان معايير تحول الدول الى نظام ديمقراطي هي اعتمادها على مصادر تمويلها على الضرائب اي ان الشعب هو الذي ينفق على السلطة وبالتالى احرص على استرضاءه فهل ضغطهم المستمر على بيع النظام المصري للاصول الهدف منه تفكيك الركاءز الاقتصادية والمالية للاستبداد في مصر

You probably misspoke. The years starts from July 1st to June 30th of the following year

بالتوفيق

احييك على المحتوى الذي تقدمه! ولكن اسمحلي ما فائدة الفيديو اذا لم يحتوي على visual effects كصورة من التقاريرمثلا او الرسوم البيانية التي تستدل بها! يمكنك عمل podcast ونسمع حضرتك طالما ان الفيديو غير ضروري!

ممكن اعرف نوع المايك؟ إذا سمحت

الو

ياريت قبل ما تنطق أسماء اجنبيه على الهواء تتعلم تنطقها من قبل للمصداقيه

🌷👍

من فشل الى فشل اكبر واين الانتاج والصناعه ؟ نظام فاشل فى كل شىء

كمسلم غير عربي زيارتي لمصر كانت مرة في طفولة لاسكندرية مدينة جميلة بامكانيات سياحية غير مستغلة بسبب سوء تخطيط او عشوائية .... و زيارة تانية بعد نقلاب لبيع عقار جدي خوفا من محاولات ستيلاء من طرف عسكر او بقايا حزب وطني و أيضا لمخالفات بناء بزيادة طوابق جديدة بدون اعادة دعم اساسات و هي مصيبة لكل ملاك سابقين ...اتمنى ان ينتهي حكم عسكر نهائيا و خروج فساد كفيل اماراتي الدي يدمر قتصاد لعودة ستتمار و سياحة لارقام ممكن تحل كل مشاكل مصر كما وقع في تركيا بعد تدمير مافيا اتاتور و فساد عسكر في اواخر تسعينات

ممكن تقوم بالتحضير لبرنامجك قبل اذاعته، شكرا

ليه بسرعة كدة بعد راس الحكمة هى فلوسها كلها كانت على قد الهبرة

لابد من اصلاحات هيكلية و بلاش الجيش ماسك الشركات و ماسك كل حاجة

ياليت تتكلم عن تطبيق ثاندر

بيع

عاوزين تقرير عن الفجوة "التموينية" يعني الفجوة بين اللي بناخده من التموين وبين اللي بنحتاج نشتريه من بره عشان نكمل احتياجاتنا

و الله انا بحبك في الله يا استاذ علاء 🥰

Thanks!

في انتظارك ياباشا

أمريكا و حلفائها في الشرق الأوسط ركعوا مصر. لا ينفع لا رويترز و لا بلمبرغ...