السلام عليكم اتابع بنكيران في جميع خرجاته الاعلامية لسبب واحد وهو نتعلم كفاش ندبر على راسي كنحاول نتعلم من عندو له أساليب رائعة في تبياع العجولة ، مثل المعقودة......تحياتي لسي بنكيران احترم فيك السن لأنك رجل كبير واحب فيك أساليب تبياع العجولة
اودي اش انكولك اس بنكيران لهضرا كتيرا سكات حسن سعدين اكبر كارثة عاشها الحزب ولاكن اش كيعني هادشي الأطر لكيختارهوم الاحزاب باش اكونو فالامانة العامةمكيينش تئسيس حنا كانعرف الدولة كيف كتخدم ولاكن انتم بحال سعد مكانش خاسو اكون فالامانة العام
سلام ☮️ تحياتي لكم جميعا الخير والقبول شيلالله الرجال البلاد عندنا لي المملكة المغربية كنوجدو مجندة في حقوق الإنسان وصورة الرمزية الخاصة لي الأجيال الصاعدة لكم التوفيق والنجاح الدائم في وطنيتهم وتحديهم الصعاب الزماة وزازال يشهد المزيد والمزيد من صمود والعطاء وللجميع المتنورين على القياده ومملكتهم المسؤلية الكاملة تجاه ما يقوم به الغير مرغوب ملابسة الامور مروية تاريخية قبائلية لنتحدى الازمات وشعاع النور لي الحكمة والحكامة الروحية التي لم تخسر مبادئ القانون الدوله لمعرفه ما بين شعوبهم وروح معنوية عالية وجود الموجات الكهرومغناطيسية واطر واطراف معنيون أمام الملء ومؤسسات الدولة لمعرفة أمن وطني والقومي في حقوق الإنسان على هذا شعارنا دائماً الله الوطن الملك 😊🍯😊
الس بكران. الدين وشعائره تتعلق بالشخص مع ربه، قل: لنا كيك نخرج من الأزمات ومحاربة المفسدين الخ. هذه خطبة الجمعة ليس خطاب سياسي. يتركون البلد وشأنه ويقرؤون القرآن ويصلون! أنا لست ظد الدين...
السياسيون في بلادنا عندما تعطى لهم مسؤولية تدبير شؤون البلاد لا يملون ولا يتعبون في سرد انجزاتهم التي لا توجد إلا في عقولهم المتحجرة والتي لا تومن بالرأي الآخر وحتى بعد انتهاء مهمتهم يواصلون الكلام عن هذه إلانجازات التي لا ترقى إلى 10 أو 20 في المئة من وعودهم الإنتخابية ولا يستحيون في ذلك بل في الغالب يفتخرون بقرارات اتخذوها وصنفوها في خانة الأعمال الإيجابية في حين أنها كانت وبالا على الشعب ...عكس ما يقع في الدول المتقدمة . فكيف نثق في الفاعلين السياسيين في المغرب والذين لا يتقنون إلا الكلام الفضفاض و الكذب على الشعب ودغدغة المشاعر ......
اريد فقط أسي بنكيران أن اتفاعل معك و مع جميع السياسيين في المغرب بطرح الأسئلة التالية : هل أنتم السياسيين عندما تتحملون مسؤولية تدبير شؤون البلاد وتوقعون على مجموعة من القرارات المرتبطة بالمعيش اليومي للمواطن تستحضرون في عقولكم ان الله يراقبكم وسيحاسبكم أم لا ؟ هل عندما تنتهي مهمتكم تمارسون نوعا من النقد الذاتي على كل ما قمتم به حينما كانت لكم سلطة اتخاذ القرار أم لا ؟ هل حنينكم للكراسي التي قد تفتقذونها نابع من الرغبة في تصحيح الاختلالات التي كنتم سببا فيها أم هو نابع من الرغبة الجامحة لتحقيق مكتسبات شخصية أخرى على حساب المواطنين ؟...
