لا حولا ولا قوه الا بالله العلي العظيم ربي يفرج علي عائلة زوبير عواج وكل واحد محروم وراهم بزاف عائلات ضحايا الظلم والحرمان من العيش الكريم في وطن ماتو عليه أجدادنا وابائنا عليه . حنا تاني ناشد الرئيس عبد المجيد تبون في حل مشكلة أقبية باب الزوار السوريكال
العيب في فريق المولودية وادارتها التي لم تدافع على حق اللاعب في مسكن يأوي ابناءه لان تدخلها مع المير او الوالي كان سيمكن عائلة اللاعب في الحصول على سكن
Dans cette triste histoire même le Mouloudia n'a rien fait pour son joueur.C'est inconcevable qu'un joueur comme Aouadj Allah Irahmou ait vécu dans cette misère.Malheureusement l'ingratitude n'est pas étrange en Algérie.
انا لي تغيظ وليست عنصرية او جهوية ابناء العاصمة محقورين العاصمة حكموها وسكنوها الاعراب الكافية اصحاب الرشوة العاصمة ناسها هملوهم نصفهم في الغربة نصفهم تجت التراب ونصفهم مهمش انا نخدم في شركة كبيرة وفي العاصمة عمالها 95% مسؤولين والا عمال كامل من الجهات الاخرى وتجد ابن عاصمة له شهادات عليا جامعية تلقاه حارس امن عيب وعار يا ناس لي جيتوا من البادية وليست عيب البادية والدوار لكن أبنائكم جاءوا للعاصمة ليفسدوا فيها حتى أبنائكم هما لي يليعوا المخدرات والمهلوسات العاصمة زمان كانت الاخلاق لقدر القيمة الهمة والشان لكن من تسعينات الى اليوم راحت العاصمة وحتى المدن الكبرى مثل قسنطينة وهران عنابة يعيشون نفس اوضاع العاصمة
النظام العسكري في الجزائر تبع الصحراء الغربيه هاهي النتيجة نحن لا نتشفى ولكن هذا هو الواقع،بن بطوش اليوم يتنقل في طائرة رئاسية والشعب الجزائري يشد الصف على كيس حليب في دولة غنية بالغاز والبيترول وصحافة الصرف الصحي يلمعو صورة العسكر
أكيد الصدقة في السر أفضل و لكن اذا ماكاش جمعية تشري لهم الدار، أكيد هذا لا يعتبر تشهير هذا دعم و الحاق الصوت و ربما يكون سبب في حل مشكلتهم. ما تهدرش برك، هما لحقو الصوت و ربما ناس يفيدوهم لأن العائلة عندها عزة نفس و لكن الحق الموس للعظم و صديق المرحوم و العائلة هو ربما من الحق صوت العائلة.
لا تستغربوا ادا هاد المشكل تحل بطريقة سريعة (وهادا نا ما اتمناه لهده العائلة الشريفة) من طرف رئيس البلاد الاسبوع المقبل وسيكون مقدم البرنامج أول من يعلن الخبر السار للعاءلة وهده الالتفاتة داخلة في الحملة الانتخابية العهدة الثانية.... الغريب والمؤسف هو ان عائلة هاد الاعب الكبير قدمت طلبات كثيرة لما كان تبون وزير السكن عند "عصابة بوتفليقة" بدون فايدة.... وكما يقول المثل: وقت ما جا الخير ينفع