قال الرسول صلى الله عليه وسلم : أحبّوا العرب لثلاث؛ لأني عربي والقرآن عربي ولغة أهل الجنة عربية . فيا معشر العرب ! أنا أحبكم لهذه الثلاث .. أخوكم كليم الله من باكستان
@@Abazubair حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي قال: ثنا العلاء بن عمرو الحنفي قال: نا يحيى بن بريد الأشعري، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أحبوا العرب لثلاث: لأني عربي، والقرآن عربي، ولسان أهل الجنة عربي». لم يرو هذا الحديث عن ابن جريج إلا يحيى بن بريد، تفرد به: العلاء بن عمرو". (المعجم الأوسط، من اسمه محمد :۵/۳۶۹، رقم الحدیث :۵۵۸۳،ط:دارالحرمین القاهرة)... ورواه الطبراني في الكبير والأوسط إلا أنه قال: " ولسان أهل الجنة عربي". وفيه العلاء بن عمرو الحنفي وهو مجمع على ضعفه". (مجمع الزوائد، باب ما جاء في فضل العرب :۱۰/۲۵،ط:دارالفکر بیروت۱۴۱۲هـ) وقد وردت أخبار كثيرة في حب العرب، يصير الحديث بمجموعها حسناً‘‘. (کشف الخفاء ومزیل الإلباس :۱/۵۴،ط:دارالکتب العلمیة بیروت ۱۴۰۸هـ)
بهلول..رفع الدراماالعربيةلمستوى النسور ومهناكان النقدله..فأدائه مميز. ثم انه يقيم الصﻻةوينصح الناس وﻻيخاف احدوﻻيرجو احد فإن كان وﻻبد...فليقوم العرب بواجب اﻻسﻻم كي تنسى الناس بهلول.فوالله لم يكن إﻻ ناقداحاذقا ليس إﻻ!!!!
ما يجوز تقول قاضي القضاء الا لله سبحانه لأنه هو من يحكم على الحكام وان قلت لغيرالله فهذا شرك!!! و ما قالوه فالمسلسل ايضا شرك ولا ادري هل هم جهال ام ماذا!
هناك اثنان في التاريخ أحدهما كان في زمن الخليفه العباسي هارون وكان تلميذ لأبي حنيفه النعمان وأخر في زمن الخليفة العباسي المتوكل وكان من شيعة الحسن بن علي العسكري
في سوريا المسيحي يمثل دور المسلم والمسلم مسيحي مافي طائفية بسوريا أبدا و لحد الان مارح تلاقي الا أذناب تركيا والإخوان هم الذين يتكلمو بالطائفية والعنصرية
@اسماعيل المحمد-ismailalmohammed والله كنت أظن أنها مجوسية وراعية فتن بس للأسف عشنا معهم بسوريا ماشفنا منهم إلا كل خير اقل شي هي تدعمنا بنفط بينما الخليج العربي يدعم نفط للاسرائيلي والامريكي هون بتعرف الفرق بين إيران المجوسيية والخليج الملائكة. ورغم هالشي إيران تسعى للنووي وتمتلك ترسانة ترعب اسرائيل وامريكا بينما عربنا لايملكون سوا المنسف والكبسة ويعملو مراجل عاليمن
لا يجوز قطعاً قول بحق الجحيم، وبحق الجنة، وبحق السماء وما شابه هذا قسم بغير الله، الله جلَّ في علاه له أن يقسم بما شاء، (والضحى ،والفجر… )، فالله عز وجل أقسم بأشياء، أقسم بعمر النبي- صلى الله عليه وسلم- قال تعالى: ( لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ) [الحجر 72] . فالخالق له أن يقسم بما شآء، أما المخلوق؛ فليس له أن يقسم إلا بالله. فهذا القسم بحق السماء أو ما شابه؛ فهذا ممنوع.