نصيّف مسؤول تقليدي وهو كرجل تقليدي اشبه بشخصية مدير مدرسة بالاضافة الى تقليديته هو شعبوي وغير مثقف (لا اقصد المعنى المهين لهذه العبارة) لكنه ذو مستوى فكري بسيط محظوظ بهذه الصدفة التي أعطته منصب محافظ عاصمة التشيع في العالم
قصة نجاح! عملية الاستثمار بالمحافظة هي بنا مجمعات سعر البيت الواحد من 250 إلى 500 مليون بالإضافة إلى إعطا المنشئات الرياضية الي تابعة إلى وزارة الرياضة إلى ناس متنفذين بالمحافظة... الى اليوم المدارس بالمئات هي مدارس كرفانية وغير صالحة للتعليم الى اليوم مديرية التربية هي من نوع الگرفانات الجهات بالقطاع الخاص هم جهات متنفذين بالدولة اخذت الأراضي من المواطنين بالقوة ..والقائمة تطول
مهندس زراعي وعدو للبيئه !!!!!حيث قلع الأشجار والنخيل والبساتين وسواها كونكريت أصم مولات،،،وأحياء سكنيه،،،وتلوث بيئي للهامه،،،وحرق النفايات بنفس طريقة العصرالحجري ،،،،وبالزياره الماء شحيح وكهرباء بس بالاسم ولا ساحات عموديه كراجات لوقوف السيارات،،،والتبليط درجه رديئه وكذلك محطات الماء،،،ومحاباة للمتجاوزين ع الأراضي والمال العام ،،،،والحدائق العامه وزعت للمقربين والمؤثرين للسكن ،،،،الرجل يمشي بالفواتح ،،،،ومتأثر ويقلد صورة القايد الضروره اللي لابس شماغ ويحصد بالعوجه ،،،،صوره بالمحافظه لاتعد من كثرتها و كلفتها تحل مشكلة المدارس ب كربلاء،،،،وسيارات بمليارات لأعضاء مجلس المحافظه ،،،بس الاعلام والمطبلين شبعانين بخور
للاسف كربلاء المقدسه بأمكانها ان تحقق تطوراً عظيماً اكثر بكثير مما هي عليه الان...وين الاستثمار وين الجهد الحكومي في تطوير المدينه و تنظيمها؟؟؟ مدن في مناطق نائيه محد يزورها جلبت المستثمرين من كل الدول و كربلاء المقدسه قبلة الزائرين من بقاع الارض كراجات نضاميه ماكو و وسيلة النقل مالتك التكتك و نفرح اذا تبلط شوارع!!!
بزل فريحه خلف مدينة الزائرين كربلاء فريحة للمياه الثقيله مجاري كربلاء وكل سنه يتاجل تغليفه للسنه التاليه وان الاهالي يعانون من الامراض السرطانيه والجلديه والتنفسيه وكذلك كثره الحشرات والبعوض
السيد المحافظ عبر اهم مرحلة من عمر كربلاء بعد سقوط عصابة البعث، وهي سنة ٢٠٠٤ وماجرى بها من قتل وتدمير واغتيالات؟ واستمر الخراب حتى خراب تشرين ٢٠١٩ ،.وهذه الاحداث القاعدة وداعش وتظاهرات الرمادي هي اسوء مامر على العراق وسبب الدمار والخراب ،ومع الاسف وبسبب النفاق والمجاملات وخوف المسؤول على منصبة وثروته اتمنى ان تكون مبادرة الامن بيد الشرفاء الشجعان والضرب بيد من حديد على كل مخرب وبعثي ومنافق.