50:42 طريقة الأستاذ هشام في القراءة جدًا جميلة، وإنني مذ سمعت مراجعاته للكتب بذات النبرة المتألقة وأنا أحاول محاكته، فوجدت متعة عجيبة، ما عدت بعدها أطيق القراءة الصامتة.
شكراً شكراً لهذا الإبداع كنتُ لا أميل للأدب الروسي لصعوبته، لكن بعد حلقة الدكتور الباحوث عن دوستويفسكي وحلقة الأستاذ العبيلي عن تولستوي غيرت رأيي وبحول الله ساجعلها قراءة تحدي ليس من أجل الإنهاء فحسب بل من أجل الحصول على ثمرات هذه الروايات العظيمة.
محمد مبدع في انتقاء ضيوفك ولقد احسنت الينا بابرازهم للمجتمع ويعجبني كثيرا اخلاقيات المقدم فيك بحسن استماعك وتفاعلك وعدم مقاطعتك لضيفك وضيفك اليوم اشبعني طمأنينة وثقافة وليت اللقاء كان اطول
يقول لا تقترب من الرجل العظيم أكثر حتى لا يقل في عينيك او تنحط صورة عظمته لديك..... نعم ممكن على كل البشر تنطبق القاعده إلا الحبيب صلى الله عليه وسلم من تقرب أكثر أحبه أكثر
انصح اخواني بسماع السيره الذاتيه للشيخ ذاكر نايك الهندي. والشيخ حفظه الله لم يتجرأ على سرد سيرته الذاتيه حتى حصل على فتوى له من شيخه وصديقه كما قال الشيخ عبدالعزيز الطريفي. السيره جدا رائعه. تخيل أن الشيخ ذاكر كان يتاتأتا في الكلام
أخي الأستاذ محمد شكرا على جهودك الطيبة، حقيقة الحلقة ممتعة ولطيفة ، وشكرا لضيفك الكريم عندي ملاحظة الضيف في الدقيقة ٣٦:٥٠ وما بعدها تكلم عن مسألة الأسماء والأحكام وزعم أنه لا يشهد على من مات من الكفار أنه في النار إلا المنصوص عليهم كأبي لهب وهذا مخالف للوحي وطريقة سلف الأمة وأئمتها وخلاف لاجماعهم، ولم ينقل هذا عن أحد من اهل العلم سني ولا بدعي، وهو رأي اختلقه بعض المعاصرون ونسبوه زورا لابن تيمية فما مستند الضيف في هالقول وشكرا
السلام عليكم. ليتكم تكلمتم عن كتابه "حاجي مراد" و الرسالتين "الهجوم" و"الرسائل من ماماكاي يورت". وكأن المتحدث مال إلى أن تولستوي لم يصل إليه العلم بالدين، لكن هو نفسه كتب في حاجي مراد والرسالتين المذكورتين عن مشاركته في الحرب القوقازية وإقامته بديار الشيشان مدة ما. وقرأت لمؤلف آخر لا أذكر اسمه الآن عن محاوراته مع أهل الشيشان عن الدين. والحرب القوقازية كانت لأجل الدين والحرية.
سبحان الله الشيخ ذاكر نايك توه اخر ظهور له في محاضره كان يتكلم عن هذا الموضوع تقريباً لان طلب منه ان يتكلم عن ذاته واستشكل هذا الامر واخذ النصيحه من الشيخ الطريفي وكانت كبيره ومهمه جداً وهي اصلاً اللي تحدد الواحد يتكلم او يكتب او لا
من جميل الاقتباسات التي اقتبستها شخصيًا من الرواية؛ لحظة موافقة ناتاشا على خطبة بيير، فكتب تولستوي عن شعوره لحظتها قائلاً : " إن الحُب يحرمهُ قواه، أحس أنه بلا هيكل ولا روح، فكأنه ذاب"
قال صلى الله عليه وسلم اذا مررت بقبر مشرك فبشره في النار وكذالك اذا قال (لا يسمع بي يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بي الا كان من اهل النار )هذا بحق من سمع عن النبي ولم يؤمن به ومات على ذالك والايمان انه نبي مرسل وهو دخول الاسلام والبراء من الشرك واهله وقد قال الله تبارك وتقدس ( ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذالك لمن يشاء ) فكل مشرك مات على شرك لا يغفر الله له بنص الكتاب وكذالك قال الله جل وعلا ( ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخره من الخاسرين ) وقد حكم الله على من مات على غير الاسلام فهو خاسر وقد ذكر الله جل وعلا في سورة البينه من مات على هذا الدين فهو خالدا في نار جهنم ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ أُولَٰئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ ) فكل من مات على غير الاسلام بعد البلاغ فهو من اهل النار وكذالك قول النبي صلى الله عليه وسلم لا تدخل الجنه الا نفس مؤمنه ) ويحكم عليه احكام الكافر فلا يصلى عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين ولا يرثه المسلمون انما يرثه اهل ملته وهذه الادله امثله ليس على الحصر والمؤمن ان يعامل الناس على الظاهر فلو كان هناك ظاهر كافر وهو باطناً مسلم ولم يعلم عنه احد ومات على ذالك فيعامل على مامات عليه ظاهرا ويحكم بي اهل هل النار بظاهر الان البواطن لا يعلمها الا الله وقد اتا المسلم بما امر الله به وان من مات على غير الا سلام خالدا مخلداً في النار بنص الشرع . اما اهل الفتره هم الذي لم يبلغهم الدين فلهم احكام الكفار فهم كفار في الدنيا ولاكن لا يجوز قتالهم ابتداءاً بتفاق الفقهاء حتى يعرض عليهم الدين الله جل وعلا ( وماكنا معذبين حتى نبعث رسولا) فمن مات قبل البلاغ والرساله فهو في الا اخره امره الى الله جل وعلى ٣ - اهل الكتاب المسمون بالموحدون الذين يقرون بالله جل وعلا رباً ولاكن لايؤمنون بالنبي صلى الله عليه وسلم ولو كانو يؤمنون ببعض الانبياء او يزعمون انهم يؤمنون بالبنبي ولا يؤمنون بإحد الانبيا كا ابراهيم او غيره فهؤلاء كفار بنص الكاتب وسنه فقد قال جل وعلا ( إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًاء) وقال جل وعلا (قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوا ۖ وَّإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ ۖ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) وقال جل وعلاً (* مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ *) فلابد بالايمان بالله والملاكته ورسوله واليوم الاخر والقدر خيره وشره ولا دين ينجي الا الاسلام وقد قال جل وعلى ( أن الدين عند الله الاسلام ) وقال ( من يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه ) ٤- اما المسلم اذا مات لا نحكم لي احد بجنه او نار الا بنص شرعي فالمسلم اذا كان مسلماً ظاهر وباطنا فهذا في الجنه فإذا كان قد اصاب كبيره فا أمره الى الله ان شاء رحمه وان شاء عذبه لقول الله جل وعلا ( ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذالك لم يشاء) فل امر دون الشرك فا امره الى الله ان شاء رحمه وانشاء عذبه واهل الكبائر ان كتب له العذاب لا يخلد في النار لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا يخلد في النار من كان في قلبه مثقال ذره من ايمان ) وهذا والله اعلم ردا على هذا بقوله ان الكافر لا يحكم عليه بنار الا بنص والنصوص واضحه وجليه ولكن هناك نصوص اتت في كتاب الله مصرحه باسماء كفرو وهناك نصوص عامه فكل من اطبق عليه الحكم فهو كافر ويكون خالدا في النار اذا مات على كفره ظاهراً يعرف اهل الايمان من اهل الكفر والطغيان وكيف التعصم الدماء والاموال وغيره من الاحكام واما من كان كافر ولم يمت لا نحكم بأنه من اهل النار الانه لاندري لعله يموت على الايمان ويقال ان مات على كفره فهو من اهل النار
أتمنى من غير المتخصصين في علوم الشريعة عدم التدخل واقحام أنوفهم في أي مسألة شرعية والتحدث في مجالاتهم فقط قالو قديما : من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب 🧐 سأحسن الظن وأقول ان طرح مثل هذي المسائل غير مقصود ومتعمد في كذا بودكاست ولقاء في جولان و غيره علماء الشرع يتورعون عن الكلام في الإيمان و الكفر أو التوقيع عن الله أو الحكم بجنة و نار لأحد فما بالك بمن دونهم 🤔
لابد أن يدرك أن الرجل إنما يمارس بهذا طبيعته وفي ظني أنه مدرك لهذا وأنا لاحظت كما لاحظتم وانتقدت كما انتقدتم، إلا أني أجد في النهاية سبيلا إلى تفهّم طبيعته وطريقته .. وخصوصا أن مما لاشك لدي أن هذا النقد لهذه الطبيعة قد وصله كثيرا، لكن دعوهُ وما أراد فالأمر واسع إن شاء الله
