السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، انا عن نفسي منذ بدءت الحرب في غزة اصبحت استشعر النعم الكثيرة التي املكها ، و التي حرم منها اخوتي في غزة، يا رب فرج همهم و انصرهم و لا تواخذنا على تقصيرنا.
سبحان الله كم نحن محتاجين لمثل هذا وعظ وكم نحن ناسين النعمه والله يا استاذنا من يوم معرف هذا القناة بصدفة ما تركت فيديو إلا شفتها وسمعتها وتمعنتها كلها كل يوم اشف كم نحن محتاجين لمثل هذا فيديو فى زمن ألذى نعيشه فى وسط التلاهى والتباهي والتماس والتناسى عمدا وتضليل بل فى بعد الدول تحريض المسلمين إلى اللهو والمعصية. نجد بعض القنوات والمنصات تلمع فى وسط الظلام. ربنا يجزيكم خير عن ما تقدمه وانا تعلمت العربيه او بالأحرى تدربت من خلال كتابه التعليقات والحمد لله لا باس بها 😃😃🫡
مررت من هنا صدفه..لا ليست صدفه... أخذت وسادتي جعلتها في حضني اشكرك يالله على أن سمعت هذا المقطع اليوم شكرا شكرا شكرا دكتور على هذا المحتوى وأسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك ❤❤❤
الحمد لله رب العالمين. شكرا على هذه الخواطر. على الرغم من معرفة كل ذلك الا انه من الجميل أن نسمع غيرنا يؤمن بذلك أيضا. الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
اللهم لك الحمد على سائر النعم، ما ظهر منها وما بطن، اللهم أدمها علينا من نعم، واحفظها من الزوال. ربِّ أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي، وأن أعمل صالحاً ترضاه.
سبحان الله يا اخ احمد كلما سمعناك زاد تعلقنا بك الله يعلم قد ايش بادعيلك انت نعمه عظيمه علي ليس عندي وقت للقراءه والاطلاع وجودك نور وهدايه في حياتنا اسال الله العظيم ان يجزيك خير الجزاء علي كل ماتقوم به وتعلم المسلمين الخير
أستاذ أحمد ليس ما يميز هذه السلسلة هو المواضيع التي تطرحها أو المعلومات التي تقدمها، وإنما شخصيتك، صدقك، أسلوبك، حرصك على خير وفائدة جمهورك من عموم المسلمين، وتناول كل ذلك من منظور شخصي طابعه التميز والثراء المتنامي وحافظه حرصك المستمر على الموضوعية والمصداقية والإنصاف والتوازن وعدم الضحك على جمهورك.
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد و بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد،،،
تغريدة جهاد حلس : والله لو رايتم قهر الناس في غزة لما صدقتم ان بشر يستطيع تحمل كل هذه الأهوال ، ويبقى على قيد الحياة فاخجلوا من سطيحة همومكم امام مارأينا من عظيم البلاء ، و لا تعتادوا المشهد فالله يرى و يشهدا