الملاحظ أن القصيدة خليط من الفصحى و العامية و بعض أبياتها قوية جزلة مما يدل على قدم عصر القصيدة و التي شهدت صعود العامية و انحسار الفصحى في جزيرة العرب و في نجد تحديدا. و الظاهر أن الله جل في علاه قد تقبل القصيدة قبولا حسنا لصدق انكسار الشاعر و تذلله مع مولاه فقد بقيت دهورا طويلة في صدور الرجال مع انعدام مرجع كتابي لها و لم يرو العرب قصيدة في قدمها شفاهة إلا هذه القصيدة .
اللحين اول مره اسمع للأدمي ذا …. عندي سؤال . لاحظت ماشاء الله انه مدقق في العيال اللي اختارهم محسن وعارف كيف اشكالهم وعارف ان ذا طاح علي شي على كتفه وذا يدة اليمين فيها شي !!!!……… سؤالي هل هو يقول كذا من واقع خياله ويبي يطول والسالفه ويحمس اللي يسمعون له او ماذا !!؟. لأنه يخش بتفاصيل كثيره بعيده عن الهرجه الاساسيه